إنَّ دأب الجبابرة أن يُعرضوا عن كلام الله حتى إذا أُقيمت الحجة عليهم وبُهتوا أخذتهم العزة بالإثم وبدؤوا بالتَّهديد والوعيد ومحاولتهم إيذاء الرُّسل والأنبياء، لكنَّ المُؤمن الحقَّ يعلم أنَّ الله لا بدَّ أن ينصره ولا بدَّ أنَّه مظهر لدينه ولو كره الكافرون، فالنَّار حارقة وذلك بالقوانين الدنيويَّة إلا أنَّها الآن لن تحرق بأمرٍ منه سبحانه، فلو كان العبد متصلًا بربِّه متوكلًا عليه حقَّ التَّوكل لنجَّاه ولو كان في عمق الجحيم، وفي ذلك بيانٌ لأهم الثمرات في قوله تعالى يا نار كوني بردًا وبردًا وسلامًا على إبراهيم. المراجع [+] ↑ سورة الأنبياء، آية:98 ↑ سورة الأنبياء، آية:101 ↑ سورة الأنبياء، آية:69 ↑ "سورة الأنبياء" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-05. بتصرّف. ^ أ ب ت "القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأنبياء - الآية 69" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-06. بتصرّف. ^ أ ب "تفسير: (قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم) " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-06. قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ | تفسير ابن كثير | الأنبياء 69. بتصرّف. ↑ "تعريف و معنى نار في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-06. بتصرّف. ↑ "تعريف و معنى برد في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-06.
( قلنا يانار كوني بردا وسلاما على إبراهيم ( 69)) قال تعالى: ( قلنا يانار كوني بردا وسلاما على إبراهيم) قال ابن عباس: لو لم يقل سلاما لمات إبراهيم من بردها ، ومن المعروف في الآثار أنه لم يبق يومئذ نار في الأرض إلا طفئت ، فلم ينتفع في ذلك اليوم بنار في العالم ، ولو لم يقل وسلاما على إبراهيم بقيت ذات برد أبدا. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأنبياء - الآية 69. قال السدي: فأخذت الملائكة بضبعي إبراهيم فأقعدوه على الأرض ، فإذا عين ماء عذب وورد أحمر ونرجس. قال كعب: ما أحرقت النار من إبراهيم إلا وثاقه قالوا: وكان إبراهيم في ذلك الموضع سبعة أيام. قال المنهال بن عمرو: قال إبراهيم ما كنت أياما قط أنعم مني من الأيام التي كنت فيها في النار. قال ابن يسار: وبعث الله عز وجل ملك الظل في صورة إبراهيم فقعد فيها إلى جنب إبراهيم يؤنسه ، قالوا وبعث الله جبريل بقميص من حرير الجنة و فألبسه القميص وأقعده على الطنفسة وقعد معه يحدثه وقال جبريل: يا إبراهيم إن ربك يقول: أما علمت أن النار لا تضر أحبائي.
و: حرف عطف. سلامًا: اسم معطوف على بردًا منصوب مثله بالفتحة. على: حرف جر. إبراهيم: اسم مجرور وعلامة جره الفتحة نياية عن الكسرة؛ لأنَّه ممنوعٌ من الصرف، والجار والمجرور متعلقان بـ سلامًا.
فهذه الآية ترمز الى: (يا ملة ابراهيم! اقتدوا بابراهيم! كي يكون لباسكم لباس التقوى وهو لباس ابراهيم، وليكون حصناً مانعاً ودرعاً واقياً في الدنيا والآخرة تجاه عدوكم الاكبر، النار. فلقد خبأ سبحانه لكم مواداً في الارض تحفظكم من شر النار، كما يقيكم لباس التقوى والايمان الذي ألبستموه أرواحكم، شر نار جهنم.. فهلموا واكتشفوا هذه المواد المانعة من الحرارة واستخرجوها من باطن الارض والبسوها). وهكذا وجد الانسان حصيلة بحوثه واكتشافاته مادة لا تحرقها النار، بل تقاومها فيمكنه ان يصنع منها لباساً وثياباً. يا نار كوني بردا وسلاما على ابراهيم في المنام. فقارن هذه الآية الكريمة، وقس مدى سموها وعلوها على اكتشاف الانسان للمادة المضادة للنار، واعلم كيف انها تدل على حلة قشيبة نسجت في مصنع (حنيفاً مسلماً) لا تتمزق ولا تخلق وتبقى محتفظة بجمالها وبهائها الى الابد. (*) ___________ (1) يذكر احد التفاسير أنه: لولم يقل (سلاماً) لكانت تحرق ببرودتها. ـ المؤلف (*) كليات رسائل النور – الكلمات ص:288
مسلسل ابن الأصول - الحلقة 96 | وياك - YouTube
مسلسل ابن الأصول - حلقة 91 - زي الوان - YouTube
قصة العرض فيدانت هو المعيل الوحيد للأسرة, ولكن لا يزال غير مقبول من قبل الأعضاء. هل سيتمكن فيدانت من الوفاء بوعده؟
تذهب بانكوري الي فيدانت وتقول إنها تحل محل بورفا وتطلب منه التوقيع على الأوراق وقراءتها إذا لم يثق بها،يقول فيدانت إنه يثق بها ويوقع على الأوراق عندها فقط تأتي بورفا إلى هناك على عجل ويسقط الزجاج على الأوراق ويفسد الأوراق يقول فيدانت أنها أفسدت أوراق بانكودي وتقول إنها فعلت الكثير من أجله ولديه خيار ثانٍ إذا هددته بالطلاق،تضحك بورفا وفيدانت،تقول بانكودي أنها ستحصل على توقيع الأوراق مرة أخرى وهي الخيار الوحيد لفيدانت،يعلن فيدانت أنه سيعطي 25 بالمائة لجومتي و25 بالمائة لناريندرا وسومتي و 25 بالمائة لسانجو.. وتنتهي الحلقة
ولماذا لم يرد علي مكالمته ؟!
فيقول لها سانجو أننا نحب بعضنا البعض فتقول له بورفا إن هذا الزواج لن يحدث إذا رفضت أنا أو دادي ايضا فيقول لها سانجو لا يمكنك وقف الزواج الآن وفيدانت يغضب ثم يسكب زيت الكيروسين على سيارته ويقول له إنني سأرى ما إذا كانت سيارتك عزيزة عليك أم بانكوري ؟!