بن قيس بن ثعلبة البكري، هو حكيم وشجاع في عصر الجاهلية، اشتهر بأشعاره، وحضر حرب البسوس لكنه اعتزلها، وهي حرب قامت بين كلا من: قبيلة تغلب بن وائل وقبيلة بني شيبان، والسبب فيها كان قتل الجساس بن مرة الشيباني البكري لكليب بن ربيعة التغلبي، وكان يثأر لخالته البسوس من قبيلة بني تميم، ويقال أنها استمرت 40 عام، وأقوال أخرى تقول أنها استمرت أكثر من 20 سنة. علاقة الزير سالم بالحارث بن عباد مع الحارث بن عباد تتلخص في أن الزير سالم وهو عدي بن ربيعة، قتل ولد الحارث الذي يدعى بجير، فثار الحارث ونادى بالحرب، وارتجل من حينها قصيدته المشهورة، التي تكرر فيها قوله: قربا مربط النعامة مني أكثر من خمسين مرة.
لَم يكن الحديث عن حرب البسوس غايةً في ذاتها، ولكنَّه مقدّمة للحديث عن رجُل اتَّسم بالفَهْم والحِلْم، والحكمة والشَّجاعة، شاعر قومِه ورائدها، كلّ تصرُّفاته الَّتي نُقِلت عنْه اتَّسمت بالحكمة، ولم تتَّسم بأيّ صفة من صفات التهوُّر والقصور، فهو حتَّى عندما قُتِل ابنه بجير كان ارتكاسُه ارتكاس العقلاء كما سنبيِّن، وحتَّى عندما نشبت الحرب بين تغلِب وبكْر، اعتزلها وقال قولةً مشهورة، بقيت مثلاً إلى الآن تتناقلُه الألسن: "لا ناقةَ لي فيها ولا جمل". أراد الحياد فما كان له ما أراد، وأُقحم في الحرب بين بني العمِّ إقحامًا، لم يكن اعتِزاله الحرب عن ضعف اتَّصف به، أو ذِلَّة اعترتْه، إنَّما رأى في الحياد السَّلامة، ثمَّ إنَّه استعظم قتْل كُليب من أجل ناقة، وهو صاحب السؤدد في عشيرته، والمكانة العالية في جماعته. اعتزل الحارث بن عُبَاد بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة الحرب، لكنّ المهلهل اعتزل النساء والغزل وحرَّم على نفسه القمار والخمر، ولَم يكُن يفكِّر إلاَّ بالثَّأر، وعنده لا أحد يعْدِل كليبًا. قال القصائد العديدة في ذلك، وأراد لهذه النَّار أن تصِل بلظاها إلى كلِّ بيتٍ في بكر، الأمر عنده تجاوزَ الثَّأر لشخص بشخصٍ، لسيّد مقابل سيّد.
الحارث بن عباد بن قيس بن ثعلبة البكري، أبو منذر. حكيم جاهلي. كان شجاعاً، من السادات، شاعراً. انتهت إليه إمرة بني ضبيعة وهو شاب. وفي أيامه كانت حرب (البسوس) فاعتزل القتال، مع قبائل من بكر، منها يشكر وعجل وقيس. ثم إن المهلهل قتل ولداً له اسمه بحير، فثار الحارث ونادى بالحرب، وارتجل قصيدته المشهورة التي كرر فيها قوله (قربا مربط النعامة مني) أكثر من خمسين مرة، والنعامة فرسه، فجاؤوه، بها فجز ناصيتها وقطع ذنبها - وهو أول من فعل ذلك من العرب فاتخذ سنة عند إرادة الأخذ بالثأر - ونُصرت به بكر على تغلب، وأسر المهلهل فجزَّ ناصيته وأطلقه، وأقسم أن لا يكف عن تغلب حتى تكلمه الأرض فيهم، فأدخلوا رجلا في سرب تحت الأرض ومر به الحارث فأنشد الرجل:#أبا منذر أفنبت فاستبق بعضنا=حنانيك بعض الشر أهون من بعض فقيل: بر القسم: واصطلحت بكر وتغلب. وعمر الحارث طويلا.
المرحلة صعبة ودقيقة وتتطلّب منّا الوعي الكبير، خصوصاً وأنَّنا قادمون على استحقاقات مفصلية، نحن جاهزون لمواكبتها، ولكن للأسف فإنَّ البعض يستغلها للتصويب على الجيش". يؤكد المصدر، ان القائد عون الذي يعمل على اكثر من خط، في ظل ظروف لم يسبق ان مرّت بها المؤسسة العسكرية، حتى في عز الحرب الاهلية، اذ يجهد لتأمين المساعدات للعسكر من كل حدب وصوب، وضع وكبار القادة في الجيش سيناريوهاً معدّاً بإتقان لمواجهة اي فوضى محتملة او عبث بالامن متوقع، قبل الانتخابات او في حال عدم حصولها. نقابة الصحفيين تتعاقد على خدمة إنترنت فائق السرعة لتسهيل مهام أعضائها. ذلك ان تأجيلها يشكل مقدمة لمزيد من الدمار والفوضى والاقتتال الداخلي، سياسياً وشعبياً، في ظل ما تشهده المنطقة من تطورات إقليمية وغليان دولي، قد يستثمره البعض لإحداث تغيير في السلطة السياسية او في تركيبة النظام، وهو ما لا يحصل عادة على البارد. مجمل هذه الاعتبارات تضعها الاجهزة الامنية في حساباتها وتتحضر لها، يضيف المصدر، موضحا ان رهان البعض على انقسام في الجيش ،طائفي او مذهبي خاسر سلفاً. فجهود القائد في اتجاه تحصين العناصر في وجه محاولات اللعب على الوتر المذهبي، وتعزيز الروح الوطنية في نفوس العسكر والضباط فعلت فعلها وباتت متينة الى درجة تبديد اي قلق في هذا الاتجاه.
واضاف: "نطمح ان نصل الى موازنات مجمعة متوازنة. عندما نقرأ الموازنة نرى موازنات من خارج الموازنة وهذه بدعة. ونحن كمواطنين نريد الوصول الى وقت لفهم هذه الموازنة من دون بروز مفاجآت لان امكانية العجز غير مقبولة ولا امكانية لسد هذا العجز". IMLebanon | الفوضى تسابق الانتخابات… “الأمن” جاهز للمواجهة؟. ورأى ان "كلفة القطاع العام صغيرة، الا ان حجم القطاع العام كبير ويحتاج للمعالجة، مع المحافظة على حقوق الناس وتعويضاتهم". واعتبر ان "موضوع الضمان الاجتماعي والحفاظ على تعويضات العاملين مهمة جدا، ويجب ان تكون داخل الحديث".
فأجابت بكل جرأة ودون خجل هذه أخبار سارة لمرضى المستقبل، وتأتي بعد فوات الأوان بالنسبة لأولئك الذين يعيشون في الوقت الحاضر. في غضون ذلك، مع تطوير العلاجات، يُنصح الأشخاص ببذل قصارى جهدهم لتقليل خطر الإصابة بالخرف. قالت دراسة جديدة، نُشرت في مجلة Neurology، إن الأشخاص الذين يراكمون (يبدأون في فعل) عوامل الخطر القلبية الوعائية لديهم احتمالية أكبر للإصابة بالخرف من أولئك الذين تراكموها على مدى حياتهم. IMLebanon | الشامي: مفاوضات صندوق النقد تسير بالاتجاه الصحيح. تشمل عوامل الخطر القلبية الوعائية ما يلي: • ارتفاع ضغط الدم • داء السكري • بدانة • التدخين. ما يعنيه هذا هو أن الشخص الذي يبدأ في التدخين ويزيد الوزن ويعاني من ارتفاع ضغط الدم على مدار عام يكون أكثر عرضة للإصابة بالخرف من الشخص الذي يفعل نفس الشيء على مدار 20 أو 30 أو 40 عامًا. وقال مؤلف الدراسة Farnsworth von Cederwald عن النتائج: "تم رفع العديد من عوامل الخطر لدى الأشخاص الذين لديهم مخاطر متسارعة، مما يشير إلى أن هذا التسارع قد يأتي من تراكم الضرر من مجموعة عوامل الخطر بمرور الوقت. "لذلك من المهم تحديد ومعالجة جميع عوامل الخطر في كل شخص، مثل خفض ضغط الدم المرتفع، والإقلاع عن التدخين وخفض مؤشر كتلة الجسم، بدلاً من مجرد معالجة عوامل الخطر الفردية في محاولة لمنع أو إبطاء الخرف. "
عليك الاستعداد بأقرب وقت ممكن إذا كنت ذاهباً في عطلة قريباً تواجه الحكومة الكندية زيادة غير مسبوقة بطلبات جواز السفر الكندي. حيث تصل مدة الانتظار إلى 25 يوماً مع طوابير تستمر لساعات وساعات. كما يوجه المسافرون الذين يقدمون طلبات للحصول على جوازات سفر فترات انتظار طويلة عند التقديم شخصياً في جميع أنحاء كندا. وقد وردت طلبات للحصول على جوازات سفر يومياً تصل إلى 200, 000 مكالمة. زيادة المنى بسرعة العودة إلى السويد. في حين أشارت التقارير إلى أن أفراد في فانكوفر انتظروا في الصف من الساعة 5:15 صباحاً ولكنهم لم يتمكنوا من الحصول على موعد عندما افتتح مركز الخدمة في الساعة 8:30 صباحاً. بينما قال آخرون إنهم يحاولون للمرة الرابعة بعد الفشل عدة مرات في الحصول على موعد. حيث قالت وكالة التوظيف والتنمية الاجتماعية الكندية التي تدير مواقع خدمة كندا لـ CBC إن هذا الارتفاع يرجع إلى عدم مغادرة عدد كبير من الكنديين البلاد على مدى السنوات القليلة الماضية. وبالتالي أدت هذه الزيادة الغير مسبوقة إلى انتهاء المواعيد بسرعة. وأضاف البيان أن حكومة كندا تعترف بأنه خلال ذروة جائحة كوفيد 19 كان لدى الكنديين أمور أخرى تشغل أذهانهم ولم يكن التخطيط لتجديد جوازات السفر من أولوياتهم.