*نقل عن شفاء الصدور مما جرب وصح ، أن من قرأ بين صلاة الصبح ونافلتها احدى وأربعين مرة سورة الحمد وداوم على ذلك أربعين يوما من غير خلل ، قضى الله تعالى حاجته كائنة ماكانت حتى لو كان عقيما رزقه الله تعالى الذرية. ــ خواص سورة البقرة: * إن من قرأها في بيته لم يدخله الشيطان. * إن من قرأ أربع آيات من أول البقرة وآيه الكرسي وآيتين بعدها وثلاث آيات من آخرها لم ير في نفسه وأهله وماله مكروه. ــ خواص سورة ال عمران: * إن من كتبها بماء ورد وزعفران وعلقت على إمرأه لم تحمل حملت بإذن الله تعالى. *من قرأ سورة عمران يوم الجمعة صلى الله عليه وملائكته حتى تجب الشمس. ــ خواص سورة النساء: * من قرأها كل جمعة أمن من ضغطة القبر. ملتقى الشفاء الإسلامي - عرض مشاركة واحدة - قصيدة تجمع أسماء سور القرآن الكريم. ــ خواص سورة المائدة: *عن الباقر عليه السلام من قرأها في كل يوم خميس لم يلبسه إيمانه بظلم ولم يشرك أبدا *من كتبها وجعلها في منزله أو صندوقه لم يسرق له شيء حتى وإن كان الصندوق على قارعة الطريق. ــ خواص سورةالأنعام: * من كتبها بمسك ورعفران وماء ورد وشربها ستة أيام متوالية يرزقه خيرا كثيرا ولم تصبه سوداء ، وعوفي من الأوجاع والألم بإذن الله تعالى * من قرأها صلى عليه سبعون الف ملك بعدد كل آية من الانعام يوما وليلة.
منيرة بنت محمد الدوسري أسماء سور القرآن وفضائلها المؤلف تحقيق فهد بن عبد الرحمن الرومي الناشر دار ابن الجوزي سنة النشر 2005م 1426هـ عدد الأجزاء 1 التصنيف فضائل القرآن اللغة العربية عن الكتاب: قسمت الباحثة البحث إلى قسمين القسم الأول يبحث في أشهر أسماء القرآن وأوصافه، وما ورد في فضائل القرآن إجمالًا، وتعدد أسماء السور، وسبب اختصاص السور بأسماء معينة، القسم الثاني: أسماء السور وفضائلها، وتحدثت عن أسماء جميع سور القرآن وفضائلها من الفاتحة حتى الناس.
"تحفة الحبيب على شرح الخطيب" (2/163). وقال العلامة الطاهر بن عاشور رحمه الله: "وأما أسماء السور فقد جُعلت لها من عهد نزول الوحي ، والمقصود من تسميتها تيسير المراجعة والمذاكرة" انتهى. "التحرير والتنوير" (1/88). وهذا ما اختاره بعض المعاصرين الذين كتبوا في علوم القرآن ، مثل الدكتور فهد الرومي في "دراسات في علوم القرآن" (ص/118) ، والدكتور إبراهيم الهويمل في بحث "المختصر في أسماء السور" في "مجلة جامعة الإمام" (ع30، ص135). وقد ذهب بعض أهل العلم إلى القول بأن بعض أسماء سور القرآن الكريم كان بتسمية النبي صلى الله عليه وسلم لها ، وبعضها كان باجتهاد من الصحابة رضوان الله عليهم. جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (4/16): "لا نعلم نصا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدل على تسمية السور جميعها ، ولكن ورد في بعض الأحاديث الصحيحة تسمية بعضها من النبي صلى الله عليه وسلم ، كالبقرة ، وآل عمران ، أما بقية السور فالأظهر أن تسميتها وقعت من الصحابة رضي الله عنهم" انتهى. ما أسماء السور المكية والمدنية؟ - موضوع سؤال وجواب. وهو الذي رجحته الدكتور منيرة الدوسري في رسالتها: "أسماء سور القرآن الكريم وفضائلها". والله أعلم.
حياك الله السائل الكريم، وبارك الله فيك، لقد نقلَ السيوطي أنَّ السور المدنيَّة عشرونَ سورة، والمختلفُ فيها اثنتي عشر سورة، وما عدا ذلك فهوَ مكيّ، وسأذكر لك السور المدنية فيما يأتي: سورةُ البقرة. سورةُ آلِ عمران. سورةُ النساءِ. سورةُ المائدة. سورةُ الأنفالِ. سورةُ التوبة. سورةُ النورِ. سورةُ الأحزاب. سورةُ محمد. سورةُ الفتح. سورةُ الحجراتِ. سورةُ الحديد. سورةُ المجادلة. سورةُ الحشر. سورةُ الممتحَنة. سورةُ الجمعة. سورةُ المُنافقون. سورةُ الطلاق. سورةُ التحريم. سورةُ النصر. أمَّا السورُ المُختَلفُ فيها وهي اثنتي عشرَ سورة، نذكرها فيما يأتي: سورةُ الفاتحة. سورةُ الرَّعد. سورةُ الرحمن. سورةُ الصفَّ. سورةُ التغابُن. سورةُ المطفّفين. سورةُ القدر. سورةُ البيِّنة. سورةُ الزلزلة. سورةُ الإخلاص. سورةُ الفلق. اسماء سور القرآن. سورةُ الناَّس. أمَّا السورُ المكِّية فهي ما عدا هذهِ السور التي ذكرنا وعددها 82 سورة ، وهذا النقلُ ليسَ توقيفياً عنِ اللهِ -عزوجلَّ-، أو عن النبيِّ -صلى اللهُ عليهِ وسلَّم-، إنَّما هو نقلاً عن الصحابةِ والسلف. وتجدر الإشارة إلى أنّ تسمية السور القرآنية بالسور المكيّةَ أو المدنية جاء اعتماداً على عدّة أسبابٍ ذكرها العلماء، وسأذكر لك بعض هذه الأسباب فيما يأتي: وقت نزولها قال جلال الدين السيوطي إن السور المكيِّةَ نزلت قبل الهجرةِ النبويِّة الشريفة، والسور المدنيِّة نزلت بعد الهجرة النبويِّة، فالعبرةُ للزمان، وهو المعتمدُ عند العلماء.
الطواسين ، الطواسيم حديث ابن عباس رضي الله عنهما: قالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعْلَبيُّ (ت: 427هـ): (أخبرنا أبو الحسين الخبازي، قال: حدّثنا أبو الشيخ الاصفهاني ، قال: حدّثنا أبو العباس الطهراني، قال: حدّثنا يحيى بن يعلى بن منصور، قال: حدّثنا إسماعيل بن أبي أويس، قال: حدّثنا أبي، عن أبي بكر، عن عكرمة، عن ابن عباس، أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلّم قال: ((أعطيت السورة التي يذكر فيها البقرة من الذكر الأوّل، وأعطيت طه والطواسين من ألواح موسى عليه السلام، وأعطيت فواتح القرآن وخواتيم السورة التي يذكر فيها البقرة من تحت العرش، وأعطيت المفصّل نافلة))). [الكشف والبيان:7/155](م) حديث أنس رضي الله عنه: قالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعْلَبيُّ (ت: 427هـ): (-وأخبرني أبو الحسن محمد بن القاسم الماوردي الفارسي قال: حدّثنا أبو إسحاق إبراهيم ابن منصور الخيزراني ببغداد قال: حدّثنا محمد بن أحمد بن حبيب قال: حدّثنا يعقوب بن يوسف قال: حدّثنا يحيى بن يحيى قال: أخبرنا خارجة عن عبد الله عن إسماعيل بن أبي رافع عن الرقاشي وعن الحسن عن أنس أنّه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلّم يقول: ((إنّ الله أعطاني السبع مكان التوراة، وأعطاني الطواسين مكان الزبور، وفضّلني بالحواميم والمفصّل ما قرأهن نبيّ قبلي))).
التسمية في عهد الصحابة: والظاهر أن الصحابة سموا بما حفظوه عن النبي صلى الله عليه وسلم أو أخذوا لها أشهر الأسماء التي كان الناس يعرفونها بها ولو كانت التسمية غير مأثورة، ، وقد اشتهرت تسمية بعض السور في زمن النبي صلى الله عليه وسلم وسمعها وأقرها وذلك يكفي في تصحيح التسمية. تسمية السورة إما بالوصف أو بالإضافة: واعلم أن أسماء السور إما أن تكون بأوصافها مثل الفاتحة وسورة الحمد، وإما أن تكون بالإضافة لشيء اختصت بذكره نحو سورة لقمان وسورة يوسف وسورة البقرة، وإما بالإضافة لما كان ذكره فيها أوفى نحو سورة هود وسورة إبراهيم، وإما بالإضافة لكلمات تقع في السورة نحو سورة براءة، وسورة حم عسق، وسورة حم السجدة كما سماها بعض السلف، وسورة فاطر. وقد سموا مجموع السور المفتتحة بكلمة حم آل حم وربما سموا السورتين بوصف واحد فقد سموا سورة الكافرون وسورة الإخلاص المقشقشتين. هل أثبت الصحابة أسماء السور في المصحف بمعنى هل كتبوها ؟ واعلم أن الصحابة لم يثبتوا في المصحف أسماء السور بل اكتفوا بإثبات البسملة في مبدأ كل سورة علامة على الفصل بين السورتين، وإنما فعلوا ذلك كراهة أن يكتبوا في أثناء القرآن ما ليس بآية قرآنية، فاختاروا البسملة لأنها مناسبة للافتتاح مع كونها آية من القرآن.
وأكمل:"أنا وصلت لمرحلة إن مبقاش يفرق معايا طليقتي أو غيرها، وربنا يعلم بالنوايا والقلوب".
يراهن المكتب الوطني المغربي للسياحة، خلال السنة الجارية 2022، على استقطاب ما يقرب من 200 ألف سائح إسرائيلي، وفق ما أكده المكتب عقب مشاركته في معرض سوق السياحة الدولي بتل أبيب. وأكد المكتب أنه يسعى إلى تنفيذ هذا الهدف من خلال الرفع من الرحلات الجوية المباشرة بين تل أبيب ومراكش إلى 8 رحلات في الأسبوع، على أن يرتفع العدد مع السنوات القليلة المقبلة. اتفاق حول تعزيز النجاعة الطاقية في البنيات القضائية – اليوم 24. وفد المكتب الوطني للسياحة، الذي شارك في المعرض المذكور، كان قد عقد لقاءات مع شركة "أركيا" التي تُعتبر ثالث شركة إسرائيلية متخصصة في النقل الجوي بعد "ال عال" و"يسرائير"، بهدف مناقشة إمكانية إطلاق خطوط جوية جديدة بين إسرائيل والمغرب. ونقل البلاغ عن المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة، عادل الفقير، قوله، إن المكتب يسعى إلى اعتماد "نماذج جديدة للتعاون والدفع بتدفقات السياح انطلاقا من هذه السوق -الإسرائيلية- المتوفرة على مؤهلات قوية ستعود، دون شك، بالنفع العميم على القطاع السياحي بالمملكة". وتحدثت تقارير سياحية متخصصة، عن أن حوالي 8 ملايين إسرائيلي يسافرون خارج إسرائيل نحو الوجهات السياحية الدولية، وبالتالي فإن المغرب يراهن على استقطاب أكبر عدد منهم مع وجود حوالي مليون إسرائيلي من أصول مغربية يرغبون في إحياء ذكرى أسرهم.
حفل ام كلثوم بساقيه الصاوى