03-01-2010 #9 رد: ((نخوة فاطمة الزهراء))عليها السلام بارك الله بيك اخوي الطيب لمرورك الكريم ولدعواتك المباركه دمت بالف خير تحياتي 19-01-2010 #11 حياك الله اختي العزيزه لمرورك العطر والله اختي بس الكاها راح انزلها مخصوص لكي باذنه تعالى ممنونه من عيوني والله وربي ينطيك مرادك بحق الزهراء
نخوه لفاطمة الزهراء والمعصومه عليهم السلام.
التنقل بين المواضيع
قال الامام الصادق (ع): احيوا أمرنا رحم الله من احيا أمرنا
يبدأ العام الأمازيغي بعامه الجديد في 13 كانون الثاني/يناير وهو تقليد لثقافة الأمازيغ في شمال أفريقيا، حيث تحيي شعوب هذه المنطقة المناسبة بطقوس مختلفة عن باقي العادات والتقاليد. اقرأ أيضاً: أغلى شجرة ميلاد في العالم.. يتدلى منها الألماس والياقوت!
وفي المدرسة الحموية والمنطقة الوسطى في سوريا، برزت مشاغل عدة، منها: مشغل سعيد الكوكو، وعبدو الضهراوي، وعبد الرزاق الفحام، ومحمد علواني، ومحمد حوا، ومشغل الروح... وغيرها. أما المدرسة الدمشقيّة والمنطقة الجنوبيّة، فبرزت مشاغل: أحمد المرابط، وصالح طباخة، وعربي وسكر، ومحمد صبحي الحفار... غير أن الجيل الجديد من هذه الأسر، بدأ يتخلى عن هذه الحرف والفنون، نتيجة حالة الكساد التي وصلت إليها، بعزوف الناس عنها، واستخدامهم الأقمشة الأجنبيّة أو المحليّة المميكنة. وقد ساد استخدام الأقمشة المطبوعة يدوياً كأغطية للحف والطاولات والأسرّة والستائر، إضافة إلى أغطية الرأس للرجال والنساء، كالسلك والإشارب. خصائص فنيَّة الخط الزخرفي العام لفن طباعة الأقمشة بوساطة القوالب والأختام الخشبية في سوريا، هو مزيج من الزخارف الإسلاميّة التي سادت في الشام ومصر وتركيا وفارس والهند.. وحتى الأندلس، والتي امتزجت بالزخارف البيزنطيية السابقة للإسلام، إلا أن التأثيرات الكبرى جاءت من الهند وتركيا ومصر، ثم تطورت هذه الزخارف والنقوش إلى صيغة خطيّة وزخرفيّة حديثة. نماذج طباعة لشعوب مختلفة من العالم مجلة عالمية ثقافية. هذه الصيغة تحديداً، عكف على دراستها الفنان التشكيلي السوري «طلال عبد الله» وقبله الفنان «مصطفى فتحي» الأستاذ السابق في قسم الحفر والطباعة في كلية الفنون الجميلة بجامعة دمشق، والاثنان استلهماها في أعمال فنيّة تشكيلية معاصرة، كلٌ بطريقته ومفهومه ورؤيته الخاصة.
نثرفق لكم بشكل كامل كل ما جاء في اوراق عمل مادة التربية الفنية رابع ابتدائي الفصل الاول للتدرب على إجابتها بشكل صحيح وكامل، حيث أنها توفر للطالب كل ما يلزم من أنشطة خارجية مُقررة على هذه المرحلة، ويمكن للطالب أو الطالبة القيام بها والحصول على رسومات وأشياء جميلة جداً من خلال مادة التربية الفنية التي تهدف لتنمية موهبة الطلبة في الرسم والفنون.
والقوالب المستخدمة في عملية الطباعة هذه، فهي إما أن تكون من خشب صلب، محفورة بالرسم المرغوب، أو من صفائح نحاسية محفورة أيضاً، تغطى بالصمغ العربي أو بمحلول النشا، وتطبع على القماش، وبعد جفافه تغمس باللون المراد. أسر ومدارس هذه الحرف الشعبيّة العريقة، كانت رائجة في دمشق وحماة وحلب، ولها مدارس ارتبطت بهذه المدن، غير أن هذا الفن التراثي الأصيل والمهم، بدأ ينقرض اليوم بتأثير ورود الأقمشة الأجنبية والآلية المحليّة، ما يستدعي من المهتمين والمعنيين بها، إدراكها والحفاظ عليها، قبل أن تنقرض نهائياً، لما تمثله من أهميّة فنيّة وتراثيّة. الاقمشة المطبوعة تسرد تاريخ الشعوب. لفتت اهتمام الغريب، فجعلته يبحث عن منتجاتها وحتى أختامها وقوالبها الخشبية، حيث يقوم السياح الأجانب، بالبحث عنها في دمشق وحلب وحماة، وشرائها بأثمان بسيطة، أو يقوم أصحابها بحرقها، دون إدراك منهم لأهميتها!. والملاحظ أن فن طباعة الأقمشة بوساطة القوالب والأختام الخشبية، ارتبط بأسر معينة، تناقلته جيل بعد جيل. ففي المدرسة الحلبيّة، برز «أحمد خميس» الذي عاد في أواخر القرن التاسع عشر من «استانبول» إلى مدينته حلب، وعمل مع الأخوين «محمد وعبدو العلبي» ومع «عبد الرزاق الدقاق» و«إبراهيم وعمر كلش» و«أمين الشوا» و«خالد الأرناؤوط» و«صبحي طباخ»... وغيرهم.
وتعد «العدالة الاجتماعية»، مبدأً أساسياً من مبادئ التعايش السلمي والتسامح بين الأمم، وهي أكثر من مجرد ضرورة أخلاقية، فهي أساس الاستقرار الوطني والازدهار العالمي لشعوب الأرض. لقد استطاعت دولة الإمارات تحقيق نسب عالمية غير مسبوقة في تحقيق مبادئ العدالة الاجتماعية، والتسامح بين مواطنيها والمقيمين على أرضها بمختلف جنسياتهم ومعتقداتهم، وقد أكد صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، أن «العدل أساس الحكم، وإن سيادة القانون وصون الكرامة الإنسانية، وتحقيق التسامح والعدالة الاجتماعية، وتوفير الحياة الكريمة، دعامات للمجتمع، وحقوق أساسية يكفلها الدستور، ويحميها القضاء المستقل العادل». ويأتي ذلك ترسيخاً لمبادئ وقيم المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي رسخ الود والتسامح في نهج وسياسة دولة الإمارات، ولقد استطاعت دولة الإمارات أن تحتل المركز الأول على المستوى الإقليمي في مؤشر إنفاذ القانون والعدالة لعام 2017 / 2018 الصادر عن مؤسسة وورلد جستيس بروجت. نماذج طباعة لشعوب مختلفة من العالم. كما حصلت على المركز الأول في المؤشرات الفرعية، غياب الفساد وإنفاذ القانون والعدالة والنظام والأمن وتطبيق اللوائح والعدالة المدنية والجنائية.. ولقد تبوّأت الإمارات المركز الثالث عالمياً في التسامح، متقدمة 5 مراكز عن ترتيب أعوام سابقة، بحسب تقرير الكتاب السنوي، والصادر عن معهد التنمية الإدارية في سويسرا، متقدمة على العديد من الدول العالمية، والتي تعرف بأنها مثال للتسامح، مثل: «كندا وهولندا ونيوزيلندا وسنغافورة والسويد».