عن سابق ولاحق سابق ولاحق يحكي المسلسل عن طفلان يحلمان أن يفوزا بلقب العالم في رياضة السيارات, الأول سابق وهو متهور ومغرور ولكنه طيب جداً وفكاهى أيضاً ولديه حماس كبير، والثاني لاحق وهو محترم ومجتهد ومتواضع.. وقد كانا لاعبان مبتدئان حتى التقيا بالدكتور عاقل وقد كان ذكيا ومصنعا للسيارات الصغيرة وأعجب بهما فدعاهما إلى تجربة سيارته وأعطى لكل واحد منهما سياره وقد عدلا على الشكل فأصبح لكل منهما سيارة سباق رائعة، الأولى للاحق واسمها سونيك والثانية لسابق وهي ماغنم. صور سابق ولاحق تحميل ومشاهده مسلسل سابق ولاحق الجزء الأول مدبلج
سابق ولاحق للنقل والتوصيل فروعنا في: الخليل - القدس - رام الله - نابلس برمجة وتطوير الزاهدي للبرمجيات وتكنولوجيا المعلومات
قبل تحميل السلسلة يجب أن يكون برنامج (getright) مثبت على جهازك وسوف يقوم بتحميل السلسلة مباشرة بمجرد الضغط على تحميل السلسلة. لتحميل البرنامج إضغط على رابط تحميل البرنامج
قاموس ترجمان لا توجد نتائح ل "سَابِقٌ لَاحِقٌ" موسوعة السلطان قابوس لأسماء العرب لَاحِق من (ل ح ق) المدرك للشيء التابع له. المعجم الوسيط (سَابق) إِلَى الشَّيْء مسابقة وسباقا أسْرع إِلَيْهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {سابقوا إِلَى مغْفرَة من ربكُم} وَبَين الْخَيل أرسلها وَعَلَيْهَا فرسانها لينْظر أَيهَا بسبق وَفُلَانًا جاراه وباراه معجم الصواب اللغوي سابِقٌ لِـ الجذر: س ب ق مثال: هذا سابِقٌ لأوانه الرأي: مرفوضة السبب: لتعدية المشتق الاسمي «سابِق» باللام، مع أنَّ فعله متعدٍّ بنفسه. الصواب والرتبة: -هذا سابِقٌ أوانَه [فصيحة]-هذا سابِقٌ لأوانه [فصيحة] التعليق: تنصُّ معاجم اللغة على أنَّ فعل المشتقّ الاسمي المذكور يتعدَّى إلى مفعوله بنفسه، فيقال: «سَبَق أوانَه». ويمكن تعدية هذا المشتق أو نظائره باللام، باعتبارها زائدة للتقوية، كما ذكر النحاة.
هذه الحقيقة المتكررة في هداية الآيات: التحذير يا أبناء الإسلام! من مواصلة الذنب، التحذير من مواصلة الجريمة، التحذير من مواصلة الكذب والخيانة والسرقة والزنا والكذب والباطل والشر والربا، فإن مواصلة العمل الباطل تنتهي بالعبد إلى ألا يؤمن، وهذا مجرب ومشاهد، فالمؤمنون يعبدون الله، فإذا زلت أقدامهم ووقع أحدهم على معصية على الفور: أستغفر الله، أستغفر الله، يبكي، يبكي يبكي، يعزم على ألا يعود؛ فينمحي ذلك الأثر، أما أن يرتكب الإثم الآن ويصر عليه ويفعله غداً وبعد غد وهكذا.. فسيأتي يوم الله أعلم ما هو لا يقبل الإيمان ولا الإسلام ولا يتوب إلى الله. وهذه الهداية من أين أخذناها؟ من قوله تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ [المنافقون:3]. [ ثالثاً: التحذير من الاغترار بالمظاهر، كحسن الهندام وفصاحة اللسان]. اذا جاءك المنافقون قالوا نشهد. من هداية الآيات: التحذير، يحذر الله المؤمنين من أن يغتروا بالمنظر والجمال واللسان، فكم من إنسان جميل ليس فيه خير، وكم من فصيح بليغ ولا خير فيه، وهؤلاء الثلاثة: الجد بن قيس ، و ابن أبي و معتب ، كانوا من أجمل أهل المدينة في لباسهم وكلامهم، لكنهم كانوا شر الناس. إذاً: التحذير من الاغترار بالمظاهر عامة.
{إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ (1)} [المنافقون] { إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ}: المنافقون أشد على الإسلام من الكفار الظاهرين, فالمنافق يظهر الإسلام ويدعي الانتماء للأمة وهو في باطنة مبغض للإسلام مبغض للأمة موالي لأعدائها يحاول بشتى الوسائل النيل من الأمة وتثبيط عزائم أبنائها وشحنهم بالهزيمة النفسية والتودد للأعداء والتعاون معهم في الباطن ومحاولة نشر مبادئهم وإظهار قواهم والتهويل من انتصاراتهم وتقدمهم, وتقزيم الأمة والتقليل من نجاحاتها ومنهجها ورسالتها. وهكذا فعل المنافقون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فهم يبطنون الكفر ويعلنون أمامه دائما شهادتهم بأنه رسول الله, وهو ليس في حاجة لشهادتهم فالله يعلم أنه أرسله والله يشهد على كذب المنافقين ويا ويلهم من الدرك الأسفل من النار.
إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ (1) إذا حضر مجلسك المنافقون -أيها الرسول- قالوا بألسنتهم, نشهد إنك لرسول الله, والله يعلم إنك لرسول الله, والله يشهد إن المنافقين لكاذبون فيما أظهروه من شهادتهم لك, وحلفوا عليه بألسنتهم, وأضمروا الكفر به. اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (2) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ (3) إنما جعل المنافقون أيمانهم التي أقسموها سترة ووقاية لهم من المؤاخذة والعذاب, ومنعوا أنفسهم, ومنعوا الناس عن طريق الله المستقيم, إنهم بئس ما كانوا يعملون؛ ذلك لأنهم آمنوا في الظاهر, ثم كفروا في الباطن, فختم الله على قلوبهم بسبب كفرهم, فهم لا يفهمون ما فيه صلاحهم.
انتهى. - الشيخ: أحسنْتَ.
فالمنافق هو من يعلن الإسلام بالنطق بالشهادتين، ويضمر الكفر، لأنه لا يعتقد ما يقول، وهذا هو معنى الآية. والله أعلم.
سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (6) سواء على هؤلاء المنافقين أطلبت لهم المغفرة من الله -أيها الرسول- أم لم تطلب لهم, إن الله لن يصفح عن ذنوبهم أبدًا; لإصرارهم على الفسق ورسوخهم في الكفر. إن الله لا يوفِّق للإيمان القوم الكافرين به, الخارجين عن طاعته. هُمْ الَّذِينَ يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا وَلِلَّهِ خَزَائِنُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَفْقَهُونَ (7) هؤلاء المنافقون هم الذين يقولون لأهل "المدينة": لا تنفقوا على أصحاب رسول الله من المهاجرين حتى يتفرقوا عنه. تفسير سورة المنافقون. ولله وحده خزائن السموات والأرض وما فيهما من أرزاق, يعطيها من يشاء ويمنعها عمَّن يشاء, ولكن المنافقين ليس لديهم فقه ولا ينفعهم ذلك. يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأَعَزُّ مِنْهَا الأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ (8) يقول هؤلاء المنافقون: لئن عُدْنا إلى "المدينة" ليخرجنَّ فريقنا الأعزُّ منها فريق المؤمنين الأذل, ولله تعالى العزة ولرسوله صلى الله عليه وسلم, وللمؤمنين بالله ورسوله لا لغيرهم, ولكن المنافقين لا يعلمون ذلك؛ لفرط جهلهم.