بما انه قصة My cursed sushi experience عجبتكم كثير، جبتلكم قصة جديدة هاي القصة حقيقية و واقعية بنسبة 98%...... تعليق اعجبني : XArabs. كنت مع صحابي بمحل بدابوق اسمه Espresso Lab، الكل قاعدين و مبسوطين و بنصور ستريكات، صاحبي قرر يتصور معي و ورجاني الصورة اللي اخذناها، ما عجبني شكلي فيها ابدا بصراحة، لإنه لحيتي كانت كثير طويلة و مش محددة، بس بنفس الوقت الصورة كانت حلوة كثير خصوصا انها مع واحد من اعز صحابي... للسبب الآنف ذكره، حكيت لصاحبي يشطبها. شطبها، لكن حسيت في نظرة حزن بعيونه و هو بشطبها لإنه كانت الصورة عاجبيته. بس طبعا مش u/McGrizIIy اللي بخلي صاحبه يزعل،،،، فحقيقةً هون بدا الصراع الداخلي و قمة التأزم في الطلعة.
بيد انه وجد في معظم الحالات أن هؤلاء التلاميذ ولدوا من آباء في نحو الثلاثين وأمهات في نحو الرابعة والعشرين. ما الذى تبقى من هويتنا العربية ؟ : arabs. وقد ظهر أيضاً أن الوالدين الفتيان لم ينجبوا أبناء في منتهى الذكاء، وأن الزواج الباكر جداً ينتج أبناء لا تفتح مواهبهم العقلية تفتحاً تاماً؛ هذا وقد لوحظ مع الدهشة أن الموظفين والمستخدمين الصغار هم آباء أذكى التلاميذ، ثم يأتي بعدهم التجار، ثم أرباب الصناعات فالمربون فالأطباء فالعمال. ومما أظهرته التجربة أيضاً أن أذكى التلاميذ هم كذلك أصحهم بنية وجسماً. آثار العمالقة يقدم إلينا القصص القديم كثيراً من سير العمالقة والمخلوقات الضخمة التي لم تعرفها عصور التاريخ المدون؛ والظاهر أن أولئك (العمالقة) لم يكونوا مجرد خيال فقط صوره القصص القديم؛ ففي الأنباء الأخيرة أنه اكتشفت في منطقة مانيتوبا في كندا (أمريكا الشمالية) هياكل بشرية ضخمة يبلغ طولها نحو ثمانية أقدام (نحو مترين وثلاثة أرباع المتر)، وأحدها في حالة جيدة من الحفظ، وكان اكتشافها على عمق أربعة أقدام في أحد المحاجر التي تستغل في تلك المنطقة. وقد استدعيت بعثه من الأخصائيين من علماء التشريح وعلم طبقات الأرض برآسة الأستاذ ديلوري أستاذ علم طبقات الأرض بجامعة وينبج، فصرح بعد بحث الهياكل أنها ترجع إلى عدة آلاف من السنين، وأنها تنتمي إلى جنس من العمالقة كان يسكن غرب كندا قبل مجيء الهنود الحمر بأحقاب بعيدة.
مشروع علمي جليل: سلسلة المعارف العامة اعتزمت لجنة التأليف والترجمة والنشر إخراج كتب لطيفة الحجم يتناول كل كتاب منها موضوعاً خاصاً علمياً أو أدبياً؛ وترمي بذلك إلى تكوين سلسلة تشمل جميع النظريات الحديثة في الجغرافيا والتاريخ والفلسفة والتربية والطبيعة والكيمياء وغير ذلك؛ وقد سلكت في ذلك طرقاً مختلفة، فأحياناً تترجم كتباً أجنبية إذا رأتها صالحة كل الصلاحية، وأحياناً تؤلف في الموضوع بما يتفق وذوق الجمهور العربي. وقد بدأت هذا الشهر في إخراج ثلاثة كتب. (الأول) عرض تاريخي للفلسفة والعلم تأليف أ. وولف وترجمة الأستاذ محمد عبد الواحد خلاف، وهو كما يدل عليه أسمه نظرة عامة في تأريخ الفلسفة والعلم من بدء نشأتهما إلى الآن. مجلة الرسالة/العدد 135/البريد الأدبي - ويكي مصدر. (الثاني) الآراء الحديثة في علم الجغرافيا تأليف ل. ددلي ستامب وتعريب الأستاذ أحمد محمد العدوي مدرس الجغرافيا بالجامعة المصرية. (الثالث) سكان هذا الكوكب تأليف الدكتور محمد عوض أستاذ الجغرافيا في الجامعة المصرية يبحث في سكان الكرة الأرضية من بني الإنسان من حيث نشأة النوع البشري وتعدد الأجناس ونمو السكان وتوزيعهم على سطح الأرض مع دراسة تفصيلية لحالة السكان ومشاكلهم في مختلف الأقطار.
وهذه الحركة التي يدعوا إليها الكاتب الإيطالي بالنسبة للغة الإيطالية ليست إلا طرفاً من الحركة العامة التي ظهرت من قبل في تركيا الكمالية وفي ألمانيا، ثم ظهرت أخيراً في إيران؛ ومما يلاحظ بنوع خاص إنها من أثار النظم الطاغية التي تسيطر على هذه الأمم وتمعن في فهم النزعة القومية وتدفعها إلى حدود التعصب الجنسي والعلمي. ففي تركيا تضطرم الحكومة الكمالية بنزعة بتعصب عميق نحو الإسلام ونحو اللغة العربية التي هي من أبرز مظاهره، وتبذل منذ بضعة أعوام مجهوداً عنيفاً لاستبعاد الألفاظ العربية من اللغة التركية مع إنها تكاد تتفوق فيها على العناصر التركية الأصلية، وإحياء الألفاظ التركية القديمة؛ بيد إنها مع ذلك تضطر إلى الاشتقاق من اللغات الأوربية بكثرة ظاهرة، مما يدل على أن الغاية الحقيقية ليست تحرير اللغة التركية من الألفاظ الأجنبية، بل قتل العناصر العربية فيها تحقيقاً لبرنامج الكماليين في محو كل آثار للإسلام والعربية من الحياة التركية الجديدة. موسيقي الهنود الحمر العراه شواطء. وفي ألمانيا الهتلرية تجري حركة لاستبعاد الألفاظ الأجنبية وتطهير الجرمانية منها. وهذه حركة نستطيع فهمها، في أمة عظيمة كألمانيا ذات لغة عريقة محدثة، وإن كانت فكرة الهتلريين لا تخلوا مع ذلك من عناصر التعصب القومي والجنسي.
كوكايين يعتبر أشد المنشطات الطبيعية. ويستخلص من أوراق نبات الكوكا الذي ينمو في أمريكا الجنوبية حيث يمضغه الأهالي وهو معروف لديهم منذ 5000 عام خاصة بوليفيا وبيرو أو يضعونه مع الشاي ويشربونه للانتعاش والتغلب على التعب. وكانت مادة الكوكايين النقية قد عُزِلَتْ عن النبات عام 1880 بواسطة ألفريد نيمان (بالإنجليزية: Alfred Nieman) وكانت تستعمل كمخدر موضعي في جراحات العين والأنف والحلق لأن هذه المادة تضيق الأوعية الدموية وتمنع النزيف. وقد استعمله الأطباء في بداية القرن الماضي كعلاج للاكتئاب سيجموند فرويد (بالإنجليزية: Sigmund Freud). كما كانت تخلط اوراق الكوكا ونبات الكولا لتصنيع مشروب الكوكا كولا ولكن اعتبارا من 1906 منع تداول الكوكايين في الصيدليات وإضافته على المشروبات وحاليا لايستعمل الكوكايين في العلاج. والكوكايين مسحوق أبيض ويضاف مسحوق السكر له أو مادة الليدوكايين المخدرة موضوعيا لتخفيفه ولغشه. والكوكايين هيدروكلوريد يستنشق كمسحوق أو يذاب في الماء للحقن بالوريد أو يدخن ويعطي تأثير الحقن عبر الرئة. والذين يدخنون الكوكايين يعانون من قصر التنفس وآلام صدرية مبرحة نتيجة جرح الرئة ونزيفها. والكوكايين يصل المخ في مدة 3- 5 دقائق وبالوريد في 15 – 30 ثانية.
يحفز الكوكايين الدماغ لافراز مادة تدعىالدوبامين وهي مادة تجعل الانسان يشعر بالرضى والنشوه الجسديه. المسبب الرئيسي للادمان على الكوكايين هو الدوبامين حيث ان الجسم يطلب اللجوء إلى تعاطي الكوكايين(خاصة عند المدمنين) لتحفيزه على افراز الدوبامين نبذة تاريخية دأب الهنود الحمر الذين يعيشون في جبال الأنديز في أمريكا الجنوبية على مضغ أوراق الكوكا لآلاف السنين. وهذا لايولد شعوراً بالنشوة، لكنه يقلل الإحساس بالتعب والجوع. اكتشف أحد العلماء الألمان كيفية استخراج الكوكايين من أوراق الكوكا في منتصف القرن التاسع عشر. وقد اعتبره كثير من الأطباء في البداية معجزة في عالم الدواء. وفي أواخر القرن التاسع عشر، وصفه الأطباء دواءً لجميع أنواع الاعتلالات العقلية والبدنية، بما فيها الإرهاق والإحباط، ومعاقرة الخمور وإدمان المورفين. واحتوى كثير من الأدوية المرخص بها في ذلك الوقت على الكوكايين، لذلك صار المخدر واسع الاستخدام. الكوكائين هو شبه قلوي بلوري مكتسب من أوراق نبات الكوكا. هو منبه للجهاز العصبي المركزي وقامع للشهية، يخلق إحساساً مبتهجاً من السعادة والطاقة المتزايدة. مع أنه يكثر استخدامه للتسلية بفعل هذا التأثير، يعتبر أيضاً مخدراً موضوعياً يستعمل في جراحة الحنجرة والعين في القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين.
جوائز أدبية نمسوية ومن أنباء النمسا أيضاً أن جائزة الدولة النمسوية عن الأدب لسنة 1935 قد منحت إلى الأستاذ بركونج، ومنحت جائزة الدولة للموسيقى إلى الأستاذ يوسف مسنر رئيس فرقة سالزبورج الموسيقية؛ ونال جائزة التأليف الموسيقي المؤلف الموسيقي الشهير الدكتور فريدريخ ريدنجر.
- لا.. فالذي عَتَّقَتْهُ رمالُ الجزيرة واستودعتهُ بَكارتَها يَرِدُ الماء يا واردَ الماء عِلَّ المطايا وصُبَّ لنا وطنًا في عيون الصبايا فما زال في الغيبِ منتجعٌ للشقاء وفي الريح من تعب الراحلين بقايا إذا ما اصطبحنا بشمس معتّقةٍ وسكرنا برائحة الأرض وهي تفورُ بزيت القناديل يا أرضُ كُفِّي دماً مُشرَباً بالثآليل يا نجمُ أدركْ بنا أوّلَ الليل ها نحنُ في كبدِ التيهِ نقضي النوافل ها نحن نكتب تحت الثرى مطرًا وقوافل يا كاهنَ الحيّ طال النوى كلما هلَّ نجمٌ ثنينا رقابَ المطيّ لتقرأَ يا كاهنَ الحيّ فرَتّلْ علينا هزيعاً من الليل والوطن المنتظرْ
أول ما يتبادر إلى ذهنك حين تسمع كلمة «قهوة» هو ذلك المشروب المنعش الذي يُعد من حبوب البن المحمّصة (مع إضافة مقادير قليلة من البهارات الأخرى بالنسبة للقهوة العربية مثل الهيل والقرنفل «المسمار» والزعفران وغيرها). لكن الأصل في المعنى هو أي شراب ترتشفه وتَشُفُّه ببطء. وكانت الكلمة في العصر الجاهلي تشير إلى النبيذ، والذي كان شربه شائعا بين العرب في تلك الفترة، حيث يقدَّم النبيذ في كؤوس لا تُملأ، وإنما يُصب القليل منه في قاع الكأس ويقدم للشارب ليرتشفه على مهل، كما هو الحال في تقديم القهوة العربية في المجالس. ولا يتوقف الشبه بين القهوة والنبيذ عند حد هذه المفردة، بل الأهم من ذلك هو اعتبار كليهما «كيف» واشتراكهما في طقوس المنادمة ومناسبات التناول ومن يستحق أن يقدّم له الكأس أو الفنجال. تدار القهوة في المجالس باتجاه اليمين، ومن العيب أن يتخطى من يقدم القهوة أحد الجلوس ولا يقدم له الفنجال، فهذه إهانة تعني أنه لا يعد من الرجال الذين يستحقون الفنجال، ويعيّرونه بأنه «معقّب الفنجال». وكثيرا ما نجد في قصائد المدح عبارة «يستاهل الفجال... » ويذكر اسم من يرى الشاعر أنه يستحق أن يقدم له الفنجال كرمز لشهامته ومروءته وشجاعته.
سيد البيد آخر تحديث يوليو 31, 2019 الشاعر محمد الثبيتي يعـد أحد أبرز الشعراء السعـوديين الذيـن مثـلوا حــركة الحـداثـة، خــاصة عـلى مستوى « الإبداع الشعري »، بالرغم من أنه بدأ تقـليدياً، وهو الذي نظم الشعر وعـمـره 16 عاماً، وظل ممزوجاً بروح بدوية، مما أكسب قصائده نكهة تبلورت في عدم تخلي قصيدته عن الموسيقى والقافية حتى عندما انتقل إلى كتابة قصيدة التفعيلة. وظلّ عـلى تواصل مع الحـركة الشعرية والثقافية بالرغم من فترات الانقطاع والعزلة، خلافاً للعديد من الشعراء السعـوديــين الذين نشطوا خلال الثمانينات من القرن الماضي ومثلوا ما أصبح يعـرف بالتيار الحـداثة، لكن إنتاجهم الشعري والثقافي تراجع فيما بعد. حصل الثبيتي على عـدد من الجوائز، منها جائـزة نادي جـدة الثقافي عام 1991 عـن ديوان «التضاريــس»، وجائـزة اللوتـس في الإبـداع عـن الديوان نفسه، وجائزة أفـضل قصيدة في الدورة السابعة لمؤسسة جائـزة عـبد العـزيز سعـود البابطين للإبداع الشعري عام 2000، عن قصيدة (موقف الرمال.. موقف الجناس)، وجائـزة ولقب (شاعر عكاظ) عام 2007 في حفل تدشين فعاليات مهـرجان سـوق عـكاظ التاريخـــي الأول. صدرت له الدواوين: (عاشقة الزمن الوردي)1982، (تهجيت حلما.. تهجيت وهما) 1984،(التضاريس)1986.