يتزاوج الصقر بعد مرور سنة من عمره، وتضع الأنثى 3 بيضات في المرة الواحدة، وتقوم هي بالرعاية الكاملة حتى تصبح الفراخ قادرة على الطيران بمفردها، وبالبداية تكون جميع الأفراخ بيضاء اللون. تفقس بيوض الصقور عادة بنهاية الصيف، فيسهل على الأم اصطياد طعام الفراخ من الطيور المهاجرة، ومن أشد المعلومات عن الصقر دهشة، هي أن الأم تترك الفرخ الضعيف بدون طعام ليموت، أو تجعل الفراخ الأقوى تأكله، حتى تعيش الفراخ القوية فقط والقادرة على متابعة الحياة وتكاثر صقور قوية أيضًا. عادة ما تكون أعشاش الصقور من الأغصان الصغيرة والعصي، والأعشاب.
تعيش الصقور الصغيرة في المناطق شبه الصحراوية والسافانا الجافة في شمال شرق وجنوب غرب إفريقيا ، بالإضافة إلى مناطق ذات أشجار قليلة النمو في جنوب شرق آسيا. الصقور القزمية ، أو صقور الأطفال ، هي طيور مستقرة تعيش في الغابات المطيرة في جنوب شرق آسيا ، من شمال الهند وجنوب شرق الصين إلى الفلبين وأرخبيل الملايو. تربية الصقور الصقور هي طيور تميل إلى التزاوج ، ويتضمن حفل تزاوجها رحلات جوية توضيحية. يمكن للذكور والإناث أن يرميوا ، ممسكين بمخالبهم ، ويطيروا هكذا لمسافة 10 أمتار. بالإضافة إلى ذلك ، يقدم الذكر هدية لزوجته في منقاره. غالبًا ما تبني الصقور أعشاشًا بنفسها ، لكنها تشغل أحيانًا مبانٍ جاهزة للطيور الجارحة أو الجراد الأخرى. في بعض الأحيان يأخذون المنازل بالقوة من أصحابها. يمكن للصقور الصغار العيش في ثقوب الأشجار الطبيعية أو المنخفضات أو المنافذ أو في أعشاش اصطناعية. تستقر الصقور على الصخور ، والجروف ، والأشجار ، وفي الحفر ، وفي الأبنية الشاهقة ، وفي الحفر ذاتية الحفر في الأرض. غالبًا ما لا تبطن الدواجن أماكن وضع البيض. في الجزء السفلي لا يوجد سوى فضلاتهم وحطام الطعام والريش المتساقط. معلومات عن باسمه الصقر. ماذا يأكل الصقر ؟ تكوّن القوارض و السحالي والطيور و الحشرات الكبيرة الغداء المفضل للصقر حيث تفضل الصقور تناولهم.
لا يختلف الذكور والإناث والأحداث في اللون عن بعضهم البعض. الصقور الصغيرة طول جسمها 19-28 سم ووزنها 45-70 جم ولون الطيور متنوع. الصقر الأفريقي الصغير (لاتيني Polihierax semitorquatus) له أغطية أجنحة رمادية وغطاء من نفس اللون. لديه "نظارات" بيضاء حول عينيه ، بقعة من نفس اللون على مؤخرة رأسه والجانب السفلي من جسده. يوجد على ظهر الطائر عباءة كستنائية ساطعة ، والعينان مؤطرة بجلد عاري من اللون الأحمر الفاتح ، والكفوف لها نفس اللون الأحمر الفاتح. أين تعيش الصقور ؟ تعيش الصقور الحقيقية في جميع أنحاء العالم ، باستثناء القارة القطبية الجنوبية ، لكونها جنسًا عالميًا. توجد في كثير من الأحيان في المناطق المفتوحة أو بالتناوب بين الغابات والمناطق المسطحة. يمكن رؤيتها أيضًا بالقرب من المنحدرات والمنحدرات. إذا كان موقف الناس تجاههم لا يبشر بالخطر ، فإنهم يستقرون بجوار المناظر الطبيعية البشرية ، حتى المدن. تعيش الصقور الضاحكة في غابات الأمازون ، وتحتل أيضًا مساحات من جنوب المكسيك إلى أوروغواي وشمال الأرجنتين. معلومات عن الصقر للاطفال. توجد صقور الغابات في المناطق الاستوائية الرطبة بأمريكا الوسطى والجنوبية. تعيش صقور الأقزام الأمريكية في بامبا وشبه الصحاري في شمال الأرجنتين.
إن قصة موسى والخضر من القصص التي تشتمل على كثير من العبر وبيبن فضيلة الشيخ\ أبو إسحاق الحويني حفظه الله. أنّ الخضر عليه السلام على قول أغلب العلماء نبي، فليس بعجيب أن يتعلم نبي من نبي. المطلب الأولى: هل الخضر ولي أم نبي؟ وقد يقول البعض: وهل ينبني على ذلك حكم؟ نقول: نعم. قال ابن المنادي: أول عقده تحل من الزندقة أن يكون الخضر نبياً؛ لأن الصوفية يزعمون أن الولي أعظم من النبي ، يقولون: مقام النبوة في برزخ فويق الرسول ودون الولي إذاً: فالولي عندهم أعظم من النبي، وهذا ضلال مبين وزندقة؛ لأن النبوة ليست مكتسبه؛ بل هي منحة من الله عز وجل. فإثبات أن الخضر نبي أول عقدة تحل من هذا الحبل الطويل من الزندقة، وقد استدل العلماء على أنه نبي بقوله: { وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي} [الكهف: 82]، أي: ليس لي دخل في الذي فعلت، ويؤكد أنه نبي أن الله تبارك وتعالى قال: { وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا} [الكهف: 65] ، والله تبارك وتعالى لا يؤتي هذا العلم إلا لنبي. أرشيف الفتوى | عنوان الفتوى : من هو الخضر وهل هو حي أو ميت؟|نداء الإيمان. أما كونه لم يرسل إلى قوم فهذا هو الغالب على الأنبياء، ولذلك فإن من الفروق التي يذكرها العلماء بين الرسول والنبي: أن النبي قد يشرف بالنبوة لذاته ولكن لا تناط به رسالة، فكثير من الأنبياء لم يبلغوا رسالة تذكر، لكنهم شرفوا بهذا المنصب بأن صاروا أنبياء، بخلاف الرسول؛ فإنه لا بد أن يرسل إلى قوم.
قال وقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: وكانت الأولى من موسى نسيانًا قال وجاء عصفورٌ فوقع على حرفِ السفينةِ فنقر في البحرِ نقرةً فقال له الخضرُ ما عِلمي وعِلمُك في علمِ الله إلا مثلُ ما نقص هذا العصفورُ من هذا البحرِ ثم خرجا من السفينةِ فبينما هما يمشيانِ على الساحلِ إذ بصر الخضرُ غلامًا يلعب مع الغِلمان فأخذ الخضرُ رأسَه بيدِه فاقتلعَه بيده فقتله فقال له موسى ﴿فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا﴾[الكهف: 74-75]. وهذه أشدُّ من الأولى ﴿قَالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا﴾[الكهف: 76-78].