مستوصف الهجرة الطبى واحد من أفضل مستوصفات وعيادات حي الجوهرة والعنوان بالتفصيل في جدة, حي الجوهرة, جدة. يمكن الاتصال من خلال 0126216080. مستوصف الهجرة جدة تغلق. إذا كان نشاط مستوصف الهجرة الطبى يعود لك وتريد تعديل بعض البيانات يمكنك ذلك من خلال هذا الرابط شاشة تعديل البيانات. إذا كان لك رأي أو تعليق بخصوصهم يمكنك أن تكتبه في خانة التعليق أسفل الصفحة. لدينا في دليل سعودي المزيد من المستوصفات وعيادات في المملكة العربية السعودية يمكنك مشاهدتهم من خلال موقعنا وتصفية النتائج من خلال المدن والكلمات المفتاحية.
تسجيل الدخول عليك تسجيل الدخول أو إنشاء حساب لشراء الكوبون تم إرسال رمز التحقق إلى هاتفك
النتائج 1 إلى 2 من 2 12-04-2010, 04:51 PM #1 مستوصف/الهجرة الطبي. ق1 2133107 للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام: اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا 12-07-2010, 11:27 AM #2 رجعت لكم يا برون زاتى... ~ {♥}
وكلما زادت كان ذلك من المستحب للشخص المصلي، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم بصلاة 13 ركعة يوميًا. كما يمكنكم الاطلاع على: هل يجوز صلاة العشاء بعد منتصف الليل وما حكمها وبذلك نكون قد أجبنا على سؤال هل يجوز صلاة الوتر ركعة واحدة دون الشفع والذي قد اتضح أنه يجوز ولكنه غير مستحبة لدى الكثير من العلماء وفقهاء الدين فالأفضل ألا تقل عن ثلاث ركعات.
[٦] وللتعرّف على حكم صلاة الوتر يمكنك الاطلاع على هذا المقال: حكم صلاة الوتر مذاهب الأئمة الأربعة في عدد ركعات صلاة الوتر ما أكثر صلاة الوتر وما أقلّها عند الأئمة الأربعة؟ الشافعية والحنابلة لقد ذهب الشافعيّة والحنابلة إلى أنّ أقلّ الوتر ركعة وذلك جائزٌ عندهم بلا كراهة، وفي قول عند الحنابلة أنَّه يره الإيتار بركعة واحدة، ولكن ذهب العلماء إلى أنّ الاقتصار على ركعة واحدة هو خلاف الأَولى، وقد ورد النهي عن صلاة الوتر بركعة واحدة عند عدد من الصحابة كعمر بن الخطّاب رضي الله عنه، وأكثر الوتر عندهم إحدى عشرة ركعة. [٧] وفي قول عند الشافعيّة أنّ أكثرها ثلاث عشرة ركعة، ولو أراد أن يصليها ركعة واحدة يجب أن يسبقها نفل للعشاء سواء كانت سنة العشاء أو غيرها، ويجوز للمسلم أن يوتر بما شاء بين هذه الركعات، واستدلّوا على صحّة هذا الفعل بحديث رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الذي يقول فيه: "من أحبَّ أن يوترَ بخمسٍ فلْيفعلْ، ومن أحبَّ أن يُوترَ بثلاث فلْيفعلْ، ومن أحبَّ أن يُوتِر بواحدةٍ فلْيفعلْ"، [٨] وأدنى الكمال عندهم ثلاث ركعات. [٧] الحنفية ذهب الفقهاء إلى أنّ الحنفيّة يقتصرون الوتر على ثلاث ركعات، وليس عندهم غيرها، وتكون كصلاة المغرب فلا يسلّم بعد الركعة الثانية، واستدلّوا على ما ذهبوا إليه بحديث أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- الذي تقول فيه: "كانَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يُوتِرُ بثلاثٍ لا يُسَلِّمُ إلا في آخرِهِنَّ"، [٩] وروي عن الحسن البصريّ -رضي الله عنه- إجماع المسلمين على ثلاث ركعات في الوتر، ونقل الكمال بن الهمام أنّ هذا القول نُقِلَ عن فقهاء المدينة السبعة، والله أعلم.
وإذا كان قد وقع الاختلاف مع ورود هذه الأحاديث في قراءة النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الوتر بثلاث ، فأولى أن يقع الاختلاف في القراءة إذا أوتر بركعة واحدة. ويمكننا حصر أقوى ما ينبغي أن يقال في قراءة الركعة الواحدة من الوتر في قولين: 1. الإخلاص ، أو الإخلاص والمعوذتان – عند من يصحح حديثهما -. 2. التخيير ، فيقرأ ما يشاء ، وهذا أكثر ما ورد عن السلف. وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى ركعة الوتر ، وقرأ فيها بمائة آية من النساء، ولم يقرأ فيها بقل هو الله أحد. فعن أبي مجلز أن أبا موسى: كان بين مكة والمدينة فصلَّى العشاء ركعتين ، ثم قام فصلى ركعة أوتر بها فقرأ فيها بمائة آية من النساء ، ثم قال: ما ألوت أن أضع قدمي حيث وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم قدميه ، وأنا أقرأ بما قرأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم. رواه النسائي ( 1728) وصححه الألباني في " صحيح النسائي " ، وهناك كلام لبعض أهل العلم في سماع أبي مجلز من أبي موسى ، وقد اعتمدنا ها هنا تصحيح الشيخ الألباني. ومعنى " ألَوت ": أي: قصَّرت. وقد نقل ابن حجر الهيتمي رحمه الله عن البلقيني أن من أوتر بغير ثلاث يقرأ بما يشاء ، غير أن ابن حجر توقف في ذلك.
الرأي الرابع هو أن يصلي المسلم تسع ركعات ولا يجلس إلا في الركعة الثامنة وعندها يتشهد وفي التاسعة يسلم، وهذا الرأي خاص بكل من فقهاء المذهب المالكي والمذهب الحنبلي فقط. الرأي الرابع يقول أن يصلي المسلم سبع ركعات ولا يجلس إلا في الركعة السادسة وفيها يقول التشهد، وينتهي في السابعة بعد التشهد. الرأي الخامس يقول أن يصلي المسلم خمسة ركعات ويقوم بالتشهد مرة واحدة والسلام مرة واحدة. الرأي السادس هو أن يصلي المسلم ثلاث ركعات ويقوم بالفصل بينهما بسلام بعد القيام بركعتين الشفع وبعد ذلك يقوم بالتشهد والسلام. هذا الرأي اتفق فيه كل العلماء ما عدا علماء مذهب الإمام أبي حنيفة. بواسطة: Asmaa Majeed مقالات ذات صلة