من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث صفحات تصنيف «جيت كون دو» يشتمل هذا التصنيف على صفحة واحدة.
جيت كون دو (الكانتونية: Jitkyùndou 截拳道، الإنجليزية: Jeet Kune Do أو JKD) وتعني حرفيا (طريق القبضة المعارضة " Way of the Intercepting Fist ") هي فلسفة وفن قتال مهجن (يأخذ أسسه من عدة مبادئ ورياضات) أسسها بروس لي سنة 1967 كأسلوب مباشر، مندفع وغير تقليدي. مبدأ هذه الفلسفة كما هو مكتوب في شعارها 以無法為有法、以無限為有限 (اللاطريقة هي الطريقة، واللاحدود هي الحدود). وهي فلسفة لا تحكم المقاتل بأسلوب معين بل توجه أفكاره وحسب. وينقسم مدى القتال فيها إلى 4 أقسام: (اللكم، الركل، الاشتباك والمطارحة) في عام 2004 قررت مؤسسة بروس لي منح الأسلوب اسم 振藩截拳道، مما يعني حرفيا (طريقة بروس لي للقبضة المعارضة) حيث أن جُن فان هو اسم الولادة لبروس لي. الفلسفة بداية اسمى بروس لي أسلوبه بـ 振藩功夫 (كونغ فو جُن فان) ولكن لئلا يكون أسلوباً مقيداً به أوضح خطوات إنشائه لهذا الأسلوب. وجيت كون دو هو الاسم الذي أعطاه سنة 1967 لفلسفته وأسلوبه. الجيت كون دو يبدأ إجراءات تأسيس الاتحاد الإفريقي | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. نص ماقاله بروس لى عن أسلوبه: «أنا لم اخترع أسلوب جديد هو مركب، معدل أو غير التي تم تعيينها في شكل متميز وبصرف النظر عن "هذا الأسلوب" أو "أن" الأسلوب. على العكس من ذلك، وآمل أن الخطوط اتباعي من التشبث الأساليب والأنماط، أو القوالب.
[1] » المصادر [ عدل]
وروي عن ابن أبى الحواري أن أبا عبد الله النباجي كان يقول: "إن أعطاك أغناك، وإن منعك أرضاك". كيف يكون الرضا بقضاء الله | معرفة الله | علم وعَمل. وأُثر عن الإمام ابن عون قوله: "ارض بقضاء الله على ما كان من عسر ويسر؛ فإن ذلك أقل لهمّك، وأبلغ فيما تطلب من آخرتك، واعلم أن العبد لن يصيب حقيقة الرضا حتى يكون رضاه عند الفقر والبؤس كرضاه عند الغناء والرخاء، كيف تستقضي الله في أمرك ثم تسخط إن رأيت قضاءه مخالفاً لهواك؟ ولعل ما هويت من ذلك لو وُفّق لك لكان فيه هلكتك، وترضى قضاءه إذا وافق هواك؟ وذلك لقلة علمك بالغيب، وكيف تستقضيه إن كنت كذلك ما أنصفت من نفسك، ولا أصبت باب الرضا". واستنصح بشر بن بشّار المجاشعي ثلاثةً من الصالحين فقال الأوّل: "ألق نفسك مع القدر حيث ألقاك؛ فهو أحرى أن تُفرغ قلبك، ويقل همّك، وإياك أن تسخط ذلك فيحل بك السخط وأنت عنه في غفلة لا تشعر به"، وقال الثاني: "التمس رضوانه في ترك مناهيه فهو أوصل لك إلى الزلفى لديه"، وقال الثالث: "لا تبتغِ في أمرك تدبيراً غير تدبيره؛ فتهلك فيمن هلك، وتضلّ فيمن ضلّ". وعن عامر بن عبد قيس قال: "ما أبالي ما فاتني من الدنيا بعد آيات في كتاب الله" يعني قوله تعالى: { وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ} [هود: 6]، وقوله تعالى: { مَّا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا ۖ وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ} [فاطر: 2]، وقوله تعالى: { وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [الأنعام: 17].
2- الإرداة والمشيئة إن كل ما يجري في هذا الكون فهو بمشيئة الله، سبحانه وتعالى، فما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن، فلا يخرج عن إرادته الكونية شيء. ومن الأدلة في القرآن الكريم: قال تعالى: " إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ " (يس: 82). أي: إنما يأمر بالشيء، أمراً واحداً لا يحتاج إلى تكرار. وفي قوله تعالى: "وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً " (هود: 118). وورد في الحديث النبوي: عن أبي موسى الأشعري، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاءه السائل أو طلبت إليه حاجة قال: اشفعوا تؤجروا، ويقضي الله على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم ما شاء. 3- الكتابة تبرز لنا آيات وأحاديث القضاء والقدر عظمة الخالق وحسن تقديره لحياة الخلق ومراتب الميزان الإلهي، فهو المعطي والمانع والغائب والشاهد ومقدر الأقدار وهي أن الله تعالى كتب مقادير المخلوقات، والمقصود بهذه الكتابة الكتابة في اللوح المحفوظ، وهو الكتاب الذي لم يفرط فيه الله من شيء، فكل ما جرى ويجري فهو مكتوب عند الله وأدلة هذه المرتبة كثيرة نذكر منها: قوله تعالى:" مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ " (الأنعام: 38) ، على أحد الوجهين، وهو أن المقصود بالكتاب هنا اللوح المحفوظ، فالله أثبت فيه جميع الحوادث، فكل ما يجري مكتوب عند الله في اللوح المحفوظ.
↑ سورة الرحمن، آية: 29. ↑ سورة فاطر، آية: 44. ↑ سورة الزمر، آية: 62. ↑ سورة الحديد، آية: 22. ↑ ابن تيمية، مجموعة الرسائل والمسائل ، بيروت: لجنة التراث العربي، صفحة 133، جزء 5. بتصرّف.