وحتى الان ارى انها افضل من اغاني الجيل الجديد بشار الشطي وربعه. #11 هذة الاغنية حققت شهرة وقتها ( اشهر من الاطلال) كلامك صح ولا تشرح ولا تضرب ولا تطرح... ولو تخطي راح اقول تمزح ذا دليل انك ساحرني #12 افضل فن صدقوني والله الفن القديم لان الكل يغني حب بالفن وليس حب با الماده او حب في الشهره ولكم شكري
#1 [/url][/IMG] حجاب بن نحيت ( في الوسط) حجاب مع مسلم البراك ( شكله مسلم كان ايام المراهقه من المعجبين بحجاب بن نحيت) في السبعينات من القرن الماضي... كان الفنان حجاب بن عبدالله بن نحيت... نجما من نجوم الفن الشعبي... اخذ القلوب بقصائده الغزلية وعلى عزف اوتار سلامة العبدالله.. غنى حجاب قصائده فانتشرت كانتشار النار في محطة بنازين.
أقسام الأغاني
لاحد يقول ان الخليل لخليله
حجاب بن نحيت من كبار التجار في الرياض.. ولديه محلات وبلوكات باسمه. لم اكن اعرف انه اصبح شيخ دين.. لكن معلوم انه من امراء حرب. نبذه عن حياة الفنان حجاب بن نحيت. سابقاً كانوا الجماعه يملكون اسطواناته ويسمعونها ب"البشتخته" التي اكتشفنا لاحقاً ان اسمها الحقيقي هو "الجرامفون". يقال ان ابنه الان احد المشاركين في برنامج شاعر المليون حالياً. #8 شكرا لك اخي الفاضل.... خلك طبيعي وشكرا للمعلومات الجميلة عن الفنان الشاعر حجاب وعن عائلته الكريمة ونهديك هذة القصيدة يقول حجاب ياربي تعينا.... عشر سنين حبك مبتلينا #9 الاخ مطر شكرا لك. ونهديك هذة القصيدة المغناه لحجاب حيث يتحدث خلالها عن انه قابل مسئول الحب وفرض مسئول الحب عليه شروط فوافق عليها فتم تسجيل اسمه من العشاق.
وحده حمد الطيار الذي حفظ ماء الفن الشعبي في المهرجان, مع أن أباناصر كان وقتها ولا يزال يعاني من ظروف نفسية واجتماعية شديدة, إضافة إلى أنه فقد الكثير من مهاراته الهائلة في الصوت والأداء, الطيار ـ شأنه شأن كل البشر ـ تراخت كل مواهبه إلا العزف! فلا يزال أعظم عازف للعود في الجزيرة العربية على الإطلاق على رغم أنف ذوي الألقاب المتوجين ـ إعلاميا لا واقعا ـ ملوكا للعزف (هذا رأي شخصي قد يكون متهوّرا فعلا لكنه صادر عن اقتناع مطلق)! ومع ذلك لم يفلح الطيار في إقناع من أتوا ليشاهدوا الفن الشعبي إلا عندما انفرد في الفقرة الحرة ليصدح بأغنيته الشهيرة (عطاشا) على العود والمراويس والطيران!
ولا شك في أن الكثير منكم شاهد مهرجان الدوحة العام الماضي الذي خُصّص أحد أيامه للفن الشعبي, وكانت (ضربة معلم) من القائمين على المهرجان, لكن لم يُكتب لها النجاح المأمول بسبب خطأ بسيط جدا, وهو في تصوري أنهم أرادوا أن يُؤدى الفن الشعبي بالآلات الموسيقية العربية والغربية التي تُؤدى بها أغاني الرقص! وهذا هو خطأ كل من يُقدم متحمسا على الاحتفاء بالفن الشعبي والفنانين الشعبيين وينهج أسلوبا لا يليق به ولا يخدمه.. في المهرجان فشل سعد جمعة ـ وهو في ذوقي فاشل أصلا! ::: شبكة جميرا مون :::: - حجاب بن نحيت - اغاني شعبية. ـ وفشل بديّع مسعود الذي لم أكن أعرفه من قبل, وربما هذا عيب فيّ لا فيه! وبديّع هذا حسب ما فهمت قدمه إلى مجد المهرجان لحن قدمه للفنانة الكويتية نوال! وربما كان ملحنا أكثر منه مطربا. فشل أسطورة وملك السامري وأعظم الفنانين الشعبيين بلا تحفظ, صاحب الصوت الرخيم سلامة العبدالله, لكن فشله يعود إلى أنه انتهى صوتا وصحة قبل المهرجان فجاء إلى المهرجان خيالا لا إنسانا! رأيته وكدت أبكي, والله إني خرجت من المنزل وقتها دامع العين, وكنت متحمسا لرؤية (أبوعبدالله), خرجت بعد أن رأيته يذبح مجده الفني بأخطاء في الصوت واللحن والأداء, كان يعاني فعلا, وكان حديث عهد بجلطة هدت ما تبقى من جسده وفنه!
قال صاحب " الفواكه الداواني" (2/317): ( ومن آداب الأكل) المقارنة له ( أن تجعل بطنك) ثلاثة أقسام ( ثلثا للطعام وثلثا للشراب وثلثا للنفس) لاعتدال الجسد وخفته; لأنه يترتب على الشبع ثقل البدن وهو يورث الكسل عن العبادة, ولأنه إذا أكثر من الأكل لما بقي للنفس موضع إلا على وجه يضر به, ولما ورد: المعدة بيت الداء, والحمية رأس الدواء, وأصل كل داء البردة. والحمية خلو البطن من الطعام, والبردة إدخال الطعام على الطعام, ولفظ المعدة إلخ من كلام بعض الحكماء أدخله بعض الوضاع في المسند المرفوع ترويجا له... ومن كلامهم أيضا ما قاله مالك: ومن طب الأطباء أن ترفع يدك من الطعام وأنت تشتهيه... من قال نحن قوم لا ناكل حتى نجوع - إسألنا. وقال سحنون: كل شيء يعمل على الشبع إلا ابن آدم إذا شبع رقد.. " وقال السفاريني في غذاء الألباب (2/110): " ينبغي للآكل أن يجعل ثلثا للطعام وثلثا للشراب وثلثا للهواء.. ، امتثالا لما قال الرسول الشفيق الناصح لجميع الخلق المرشد للمنافع الدينية والدنيوية, والمنقذ من الهلاك, والمفاسد صلى الله عليه وسلم فهو الحكيم الناصح, والعليم الذي أتى بالعلم النافع, والحق الواضح. ولهذا قال الحافظ ابن رجب عن هذا الحديث: إنه أصل عظيم جامع لأصول الطب كلها.
قال الشيخ الألباني - رحمه الله -: " هذا القول الذي نسبه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - لا أصل له " انتهى. "السلسلة الصحيحة" (رقم/3942). وجاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" المجموعة الثانية (3/224): " هذا اللفظ المذكور ليس حديثا فيما نعلم " انتهي. على أن الأدب الذي تضمنه هذا الكلام، مازال أهل العلم، وأهل العقل والحكمة يقولون به: أنه لا ينبغي للإنسان أن يُدخل طعاما على طعام آخر في بطنه، بل ينتظر حتى تطلب نفسه الطعام وتشتهيه، فإذا اشتهته وأعطاها حاجتها منه، فليقتصد في تناوله، ولا يملأ بطنه منه، بحيث يتجاوز حد الاعتدال والتوسط في ذلك. ما صحة ما ورد: أن رجلا يقوم الليل ويصوم النهار ولا يشهد الجمعة؟. عَنْ مِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ - رضي الله عنه - قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ: { مَا مَلَأَ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا مِنْ بَطْنٍ؛ بِحَسْبِ ابْنِ آدَمَ أُكُلَاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ؛ فَإِنْ كَانَ لَا مَحَالَةَ فَثُلُثٌ لِطَعَامِهِ وَثُلُثٌ لِشَرَابِهِ وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ} رواه أحمد (16735) والترمذي (2380)، وقال الترمذي: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ، وصححه الألباني. قال صاحب " الفواكه الداواني" (2/317): ( ومن آداب الأكل) المقارنة له ( أن تجعل بطنك) ثلاثة أقسام ( ثلثا للطعام وثلثا للشراب وثلثا للنفس) لاعتدال الجسد وخفته; لأنه يترتب على الشبع ثقل البدن وهو يورث الكسل عن العبادة, ولأنه إذا أكثر من الأكل لما بقي للنفس موضع إلا على وجه يضر به, ولما ورد: { المعدة بيت الداء, والحمية رأس الدواء, وأصل كل داء البردة.
على أن الأدب الذي تضمنه هذا الكلام، مازال أهل العلم، وأهل العقل والحكمة يقولون به: أنه لا ينبغي للإنسان أن يُدخل طعاما على طعام آخر في بطنه، بل ينتظر حتى تطلب نفسه الطعام وتشتهيه، فإذا اشتهته وأعطاها حاجتها منه، فليقتصد في تناوله، ولا يملأ بطنه منه، بحيث يتجاوز حد الاعتدال والتوسط في ذلك. عَنْ مِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ - رضي الله عنه - قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ: { مَا مَلَأَ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا مِنْ بَطْنٍ؛ بِحَسْبِ ابْنِ آدَمَ أُكُلَاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ؛ فَإِنْ كَانَ لَا مَحَالَةَ فَثُلُثٌ لِطَعَامِهِ وَثُلُثٌ لِشَرَابِهِ وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ} رواه أحمد (16735) والترمذي (2380)، وقال الترمذي: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ، وصححه الألباني. قال صاحب " الفواكه الداواني" (2/317): ( ومن آداب الأكل) المقارنة له ( أن تجعل بطنك) ثلاثة أقسام ( ثلثا للطعام وثلثا للشراب وثلثا للنفس) لاعتدال الجسد وخفته; لأنه يترتب على الشبع ثقل البدن وهو يورث الكسل عن العبادة, ولأنه إذا أكثر من الأكل لما بقي للنفس موضع إلا على وجه يضر به, ولما ورد: { المعدة بيت الداء, والحمية رأس الدواء, وأصل كل داء البردة.
وقال القرطبي في شرح الأسماء: لو سمع بقراط بهذه القسمة لعجب من هذه الحكمة. وفي الإحياء ذكر هذا الحديث يعني تقسيم البطن أثلاثا لبعض الفلاسفة فقال: ما سمعت كلاما في قلة الأكل أحكم من هذا, ولا شك أن أثر الحكمة فيه واضح, وإنما خص الثلاثة بالذكر; لأنها أسباب حياة الحيوان ولأنه لا يدخل البطن سواها.. وقال ( الحارث بن كلدة) طبيب العرب: " الحمية رأس الدواء, والبطنة رأس الداء) ورفعه بعضهم ولا يصح أيضا قاله الحافظ, وقال الحارث أيضا: الذي قتل البرية, وأهلك السباع في البرية, إدخال الطعام على الطعام, قبل الانهضام " انتهى. والله أعلم.
حدود الإسراف والتبذير ورغم أن هذا الحديث لا أصل له بهذا اللفظ في كتب الحديث ـ وإن وردت أحاديث بنفس معناه ـ فإنه يمكن الأخذ به على أساس أنه قاعدة استهلاكية اقتصادية، فالحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق الناس بها خاصة وأنه شائع بين الناس، كما أنه باستخدام مفهوم المنفعة يمكن توضيح حدود الإسراف والتبذير: فكل استهلاك لا يبدأ عند النقطة (A) أي عندما تعطي السلعة أعظم إشباع ممكن يعتبر تبذيراً من أساسه؛ لأنه لا وجود لحاجة حقيقة لهذه السلعة. وكل استهلاك يتجاوز النقطة (B) يُعتبر إسرافاً؛ لأنه تجاوز المقدار الكافي لتلبية الحاجة المفقودة والذي عادة ما يقع من المستهلكين؛ لأنهم لا يسعون إلى معرفة ذلك المقدار من السلع والخدمات الذي يلبي حاجاتهم بالفعل ولو على وجه التقريب، وهو أمر يختلف من شخص لآخر ولا يتم معرفته إلا مع التدريب عليه حتى يصبح جزءاً من سلوكيات الشخص نفسه، ولكي يفعل ذلك لا بد أن يدرك المفاهيم التي وردت آنفاً ولو بشكل مبسط.
والنبي صلى الله عليه وسلم ذات يومٍ أيضاً سَقَى أهل الصفة لبناً، قال أبو هريرة فسقيتهم حتى رووا، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: " اشرب يا أبا هريرة "، قال: فشربت، ثم قال: " اشرب "، فشربت، ثم قال: " اشرب "، فشربت، ثم قلت: والذي بعثك بالحق لا أجد له مسلكاً، ثم أخذ النبي صلى الله عليه وسلم ما بقي وشرب عليه الصلاة والسلام، وهذا يدل على جواز الشبع وجواز الري، لكن من غير مضرة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد الرابع. 11 3 80, 964