وأن يقدم ما يفيد في اتهامه "بتقديم العديد من التنازلات للأساتذة الذين صوتوا لصالحه"، فإن كان العميد، يضيف البيان، يتحدث عن امتيازات تهم الحراسة، فجداول توزيع الأساتذة متوفرة لدى صاحب البيان ولجميع أساتذة الشعبة وكذلك الإدارة، قبل أن يطالب العميد بأن يبين للرأي العام الاختلالات الواردة فيها. "فيما يتعلق باتهامي بـ"التمييز بين الأساتذة في المشاركة في التكوينات الواردة على الشعبة"، أرجو من السيد العميد أن ينور الرأي العام حول هذا الموضوع. وبما أن المناسبة شرط، على العميد أن يشرح وضعية ما يسمى ب"العيادة القانونية" وطريقة تدبيرها من الناحية المالية والبيداغوجية ؟ والتي يشوب مسألة تدبيرها الكثير من اللبس والضبابية"، يفيد البيان. اخبار اليوم شاهد كيف ضربوا وزير الطاقة بدولة عربية ودفعه أحدهم حتى ارتطم بجدار. الأستاذ أوحجو أبرز أيضا أنه من غير المعقول أن يتكلم العميد على "التمييز في إسناد المواد المدرسة" وهو يعيي جيدا، بصفته رئيسا سابقا للشعبة، أن المواد الشاغرة تسند إلى الأساتذة وفق معايير متعارف عليها داخل المؤسسات التي تحترم القانون، متحديا إياه بأن يدلي ضده بخرق واحد لهذه المعايير وكذلك بـ"تمييز" واحد يهم "التأشير على ملفات ترسيم الأساتذة". كما تساءل: "ألا يعلم السيد العميد أن حبل الكذب قصير جدا؟"، مسترسلا أنه هو الذي اتهمه بـ"السماح بالانتقال لأستاذ" إلى جامعة أخرى، مبديا استغرابه من هذا الاتهام ومتسائلا في الآن ذاته: "أليس انتقال الأساتذة من مؤسسة إلى أخرى مرهون بموافقة العميد؟ فالقانون واضح في هذا الشأن، فحتى إن وافق رئيس الشعبة تبقى الكلمة الأخيرة للعميد ورئيس الجامعة"، يكشف.
زعم الكرملين خلال الأسبوع الحالي أن قواته استولت على مدينة ماريوبول، أكبر مدينة سقطت خلال الحرب حتى الآن، في ظل ما يطلق عليه مسؤولون عسكريون روس المرحلة الثانية من الحرب. ولا تزال القوات الأوكرانية متحصنة داخل مصنع صلب مع مئات المدنيين، رافضين الاستسلام.
فكلام العميد بعيد عن أن يكون مسؤولا عندما يخرج باتهام في هذا الشأن بينما يتوفر على نسخ من محاضر توزيع المناصب المالية. معروض طلب اثاث. عوض هذه الاتهامات، كان حري بالسيد العميد أن يتقصى الحياد والتجرد في التوظيفات خاصة منها المتعلقة بشعبتي القانون العام والخاص والتي دفعت برئيس شعبة القانون الخاص إلى تقديم استقالته عشية إجراء مباراتي توظيف احتجاجا على طريقة تدبير العميد لهذا الملف… لم أتصور يوما أن يخرج عميد كلية عريقة بهذا التصريح الذي يتهمني، وهو رجل القانون، بـ"الغياب المتكرر" عن الاجتماعات بسبب "حالتي الصحية"! فأنا لا أتذكر أني قدمت لسيادته يوما ما شهادة طبية قصد إعفائي من الحضور في الاجتماعات الرسمية. والأخطر من كل هذا هو اتهامي بالغياب من أجل رعاية "مصالحي الشخصية" التي تشغلني عن قيامي بواجبي! هل يقصد العميد على سبيل المثال بمصالحي الشخصية أنني أمارس مهنة بالموازاة مع التدريس؟ في انتظار رد السيد العميد على كل الاتهامات التي وجهها ضد شخصي من أجل تنوير الرأي العام، سأسلك كل السبل القانونية والمؤسساتية الكفيلة بكشف الحقيقة كاملة"، يخلص الأستاذ عبد السلام أوحجو في بيانه.
وطالب ناجى الحكومة بالنظر إلى المصانع التى تستخدم المازوت فى التصنيع، إضافة إلى رفع أدوار المبانى، خاصة بعد إغلاق تراخيص المبانى للحفاظ على الرقعة الزراعية، وذلك لدفع المطورين إلى العمل مرة أخرى وتحريك سوق الطوب فى مصر.
"إنه من المؤسف جدا أن تكون الخرجة الإعلامية للسيد العميد عبارة عن هروب إلى الأمام، فكل ما جاء فيها كذب وافتراء والتفاف على الحقيقة. فأنا أتوفر على كل الوثائق التي تدحض ادعاءاته الكاذبة"، يوضح أوحجو. "فيما يخص عقد الجموع العامة، التي قال العميد أنها لم تنعقد، فالمحاضر متوفرة بتقريرين ملحقين. فبالرغم من الظروف الاستثنائية، تمكنا من عقد جمعين عامين حضوريين: الأول عادي والثاني استثنائي، وهنا أذكر العميد أنه في الجمع الأخير لم تدرج نقطة إعفاء رئيس الشعبة في جدول الأعمال كما يدعي. المحضر شاهد على قولي. كما تم عقد اجتماعين للجنة العلمية واجتماعات اخرى لهياكل الشعبة تتوفر المحاضر بشأنها. كل هذا في ظل الظروف الاستثنائية وخلال سنة واحدة بعد انتخابي، وهو الشيء الذي لم يقم به رئيس الشعبة السابق الذي جمع اللجنة العلمية مرة واحدة خلال ست سنوات. في هذا السياق، أرجو من العميد أن ينور الرأي العام حول ما وصفه "العديد من المشاكل البيداغوجية"…"التي بقيت معلقة طوال 14 شهرا"!! "، يورد. شبح العقوبات الأمريكية يعود لمطاردة أبراموفيتش مع توقف محادثات السلام. وما اعتبره غريبا، يوضح الأستاذ، هو أن العميد اتهمه بـ"الاستفراد باتخاذ القرارات في العديد من القضايا الجوهرية"، متحديا إياه أن يعطي للرأي العام مثالا واحدا.
من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
انخفض سعر صفيحة البنزين 95 و98 أوكتان 4800 ليرة، والمازوت 400 ليرة والغاز 300 ليرة. وأصبحت الأسعار على الشكل التالي: البنزين 95 أوكتان 357200 ليرة البنزين 98 أوكتان 367200 ليرة المازوت 333000 ليرة الغاز 280300 ليرة
القاهرة / الأناضول رفعت مصر، الجمعة، أسعار البنزين بمقدار 25 قرشا لليتر، فيما أبقت على أسعار السولار دون تغيير. وقالت وزارة البترول المصرية، في بيان، أن تعديل أسعار البنزين جاء ضمن المراجعة ربع السنوية لأسعار المنتجات البترولية من قبل لجنة التسعير التلقائي ووفق للتعديل الجديد يصبح سعر البنزين 80 أوكتان 7. 5 جنيهات (41 سنتا)، والبنزين 92 أوكتان 8. 75 جنيهات (47 سنتا) والبنزين 95 أوكتان 9. 75 جنيهات (53 سنتا). وثبتت الوزارة سعر السولار عند 6. 75 جنيهات (37 سنتا). انخفاض سعر البنزين. وقالت الوزارة إن التسعيرة الجديدة تسري اعتبارا من الساعة التاسعة من صباح اليوم الجمعة بالتوقيت المحلي. وهذه ثاني مرة ترفع فيها مصر أسعار البنزين منذ بداية عام 2022، إذ جرى تعديل الأسعار في يناير/كانون الثاني الماضي بزيادة 25 قرشا على جميع أنواع البنزين. وشكلت الحكومة المصرية لجنة التسعير التلقائي في عام 2018، ومنذ ذلك الحين بدأت بإعادة النظر في الاسعار كل ثلاثة أشهر، تبعا لأسعار النفط في الأسواق العالمية وسعر الصرف في السوق المحلية. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS).
الوكيل الإخباري - قالت وزارة الطاقة والثروة المعدنية إن أسعار المشتقات النفطية عالمياً انخفضت في الأسبوع الثالث من شهر آذار الحالي مقارنة مع معدلات أسعارها في الاسبوع الثاني. اضافة اعلان حيث سجل البنزين أوكتان 90 سعرا بلغ 1028. 9دولار للطن مقارنة مع معدل سعره في الأسبوع الثاني والذي بلغ 1174. 9 دولار وبنسبة انخفاض بلغت 12. 4%، كما سجل سعر البنزين أوكتان 95 سعراً بلغ 1068. 2 دولار للطن مقابل 1214. 8دولار المسجل في الأسبوع الثاني وبنسبة انخفاض بلغت 12. 1%، وانخفض سعر الديزل من 1147. 1دولار للطن الى 940. 8دولار وبنسبة انخفاض بلغت 18%، وانخفض سعر الكاز من 1172 دولار للطن إلى 997. 9 دولار وبنسبة انخفاض بلغت 14. 9%، كما انخفض سعر زيت الوقود من 676. 6 دولار للطن الى 588. 4 دولار للطن وبنسبة انخفاض بلغت 13%. انخفاض سعر البنزين 98 أوكتان 3400 ليرة بوقت تراجع سعر المازوت 19600 ليرة والغاز 16200 ليرة. بالمقابل ارتفع سعر الغاز البترولي المسال في شهر آذار إلى 913. 8 دولار للطن مقارنة مع سعره المسجل في شهر شباط الماضي والذي بلغ 769. 3 دولار وبنسبة ارتفاع بلغت 18. 8%. وسجل سعر خام برنت في الأسبوع الثالث من الشهر الحالي سعراً بلغ 110. 6 دولار للبرميل مقابل 127. 5دولار المسجل في الأسبوع الثاني.
انخفضت اسعار المحروقات كافة في جدول الأسعار الذي صدر اليوم، في وقت يشهد سعر صرف الدولار تراجعاً كبيراً في السوق السوداء، وقد اصبحت الاسعار على الشكل الاتي: بنزين 95 اوكتان: 354400 (-3400) بنزين 98 اوكتان:365000 (-3400) مازوت: 305400 (-19600) قارورة الغاز: 257300 (-16200) وفي هذا الإطار، أشار عضو نقابة أصحاب المحطات جورج البراكس إلى أنّ "انخفاض أسعار المحروقات اليوم سببه تراجع سعر صرف الدولار المعتمد في جدول تركيب الاسعار لاستيراد 15 في المئة من البنزين، والمحتسب وفقاً لأسعار الأسواق الموازية والمتوجب على الشركات المستوردة والمحطات تأمينه نقداً، والذي احتسب 19965 بدلاً من 21340 ليرة. ولم يطرأ أي تغيير آخر على الجدول".