مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
موقع حراج
X x استلام أحدث إعلانات العقارات عبر البريد الإلكتروني استلام إعلانات جديدة عبر البريد الإلكتروني فيلا ينبع البحر ترتيب حسب الموقع منطقة المدينة المنورة ينبع غرف النوم 0+ 1+ 2+ 3+ 4+ الحمامات 0+ 1+ 2+ 3+ 4+ مساحة الأرضية - نوع العقار ستوديو شقّة خاصّة 11 شقة دوبلكس فيلا منزل 1 منزل بحديقة منزل ريفي منزل مستقل الخصائص موقف السيارات 0 حديث الإنشاء 0 مع الصورة 11 سعر مخفض 0 تاريخ النشر اليوم 0 خلال السبعة أيام الماضية 0 X كن أول من يعلم بأحدث القوائم بخصوص فيلا ينبع البحر x استلام أحدث إعلانات العقارات عبر البريد الإلكتروني
#1 بسم الله الرحمن الرحيم حياكم الله وبياكم, وجعل الجنة مثوانا ومثواكم (( القلب, كيف حال قلبك, ألا إن في الجسد مضغة, إلا من أتى الله بقلب سليم... )).. القلوب هااامة جداً فهي إذا صلحتْ صلحت أعمالنا, وإذا فسدت هذه القلوب فسدت أعمال العبد، واضطربت عليه أحواله، ولم يعد يتصرف التصرف اللائق الذي يرضي ربه ومولاه؛ فهو بذلك خسر الدنيا والآخرة ولهذا قال صل الله عليه وسلم: ( ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله آلا وهي القلب) رواه مسلم. ولذا ينبغي أن يهتم كل واحد منا بصلاح قلبه أكثر من اهتمامه بصلاح جسده ويحرص على تنقية القلب من أمراض الغل والحسد والغش وغيره. وعليه أن يبتعد عن قسوة القلب بكثرة ذكر الله والمداومة على الاستغفار حتى نلقى الله بقلب سليم تصديقا لقوله تعالى (يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) سورة الشعراء} (88- 89). وقال تعالى: {مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ} سورة ق(33). كيف حال (فيوز) قلبك؟ - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. فالقلب هام جدا فهو محل الإيمان والتقوى، أو الكفر والنفاق والشرك وما إلى ذلك. لذا لا بد من الاهتمام بهذا القلب الذي عليه مدار السعادة والفلاح ، وعن أبي هريرة – رضي الله عنه- قوله - صلى الله عليه وسلم-: (إن الله لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأشار إلى صدره) رواه مسلم وفي الختام فلنتذكر أن صلاح حالنا من صلاح قلوبنا... فعلينا أن نلجأ إلى الله بقلوبنا ومن ثم أفعالنا تترجم ما في قلوبنا... ومن أهم أسباب صلاح القلوب دعاء الله سبحانه وتعالى بأن يصلح قلوبنا.
لذلك اسأل قلبك كيف حاله؟ أعلن تقبلك للحال واستعدادك لتغييره إن كان سلبياً، أو دعمه وتقويته إذا كان إيجابياً. في حال كان سلبياً: ماذا أحتاج لإصلاح هذا الحال؟ نفّذ خطة الإصلاح الآن! وتأكد أن حال قلبك هو من تكون مشاعرك، ومشاعرك هي من يكون سلوكك، وسلوكك هو من ينتج عنه عالمك وواقعك، والإصلاح بين يديك بسؤال يومي بسيط تسأله نفسك: كيف حال قلبي؟ Twitter &instgram:@drnadiaalkhaldi
ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم " (رواه مسلم) ويقول: " إن قلوب بني آدم كلها بينإصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفه حيث يشاء. (رواه مسلم). وفي رواية عند ابن أبي حاتم قال " إن شاء أن يزيغه أزاغه وإن شاء أن يقيمه أقامه ". وقال أيضا: " التقوىههنا، ويشير إلى صدره ثلاث مرات. كيف حال قلبك. " (رواه مسلم والترمذي) ويا طالما سمعوه يدعو ويقول: " يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ". رواه الترمذي وحسنه فلما سمعوا ذلك منه ورأوا حاله عظم اهتمامهم بقلوبهم وكثر كلامهم عنها: يقول ابن مسعود رضي الله عنه: اطلب قلبك في ثلاثة مواطن: عند سماع القرآن، وعند الخلوة، وفي مجالس الذكر فإن لم تجده في هذه المواطن فسل الله أن يمن عليك بقلب فإنه لا قلب لك. ودخل عليه ناس من الدهاقين فجعل الناس يتعجبون من صحة أجسامهم وغلظ رقابهم فقال ابن مسعود: إنكم تجدون الكافر من أضح الناس جسما وأمرضهم قلبا وتجدون المؤمن من أصح الناس قلبا وأمرضهم جسما، وأيم الله لو صحت أجسامكم ومرضت قلوبكم لصرتم أهون على الله من الجعلان. وكان أبو الدرداء يقول: اللهم إني أعوذ بك من شتات القلب. قيل: وما شتات القلب؟ قال: أن يكون لك بكل واد مال.
نسألُ غيرنا دائما ما حالك اليوْم؟ هل أمورك تمام؟ نتوجه دائماً لنفس السياق وكأنَّ ذاك السؤال روتين مفروض لا ينبغي استبداله بكلمات أُخرى قد تفتح أبواباً للتقرُّب أكثر من أصدقائنا أو إخوتنا وبالتالي نُحسِّسهم بأننا نهتم بهم، ما قد يزيد من المودة والأُلفة بيننا.