الفهيد وش يرجعون من أصل القبائل العربية السعودية التي تتوزع على أراضي المملكة في مساحات شاسعة، حيث تعرف السعودية بأنها من الدول الكبرى في شبه الجزيرة العربية والتي تمتلك أكبر المراكز الدينية مثل مكة المكرمة والمدينة المنورة ما جعلها وجهة الكثير من القبائل البدوية قديماً للاستقرار والترحال فيها، ما زاد من نصيب المملكة من احتوائها على أكبر عدد من القبائل العربية عريقة النسب وفي موقع مقالاتي سنسلط الضوء على الفهيد وش يرجع وعائلة الفهيد من وين وأماكن تواجدهم. الفهيد وش يرجعون معرفة الفهيد وش يرجع من القبائل العريقة، حيث أكد النسابون بأن عائلة الفهيد ترجع إلى قبيلة عتيبة وهم من القبائل التي شاركت العائلة الملكية قديماً في دحر الاستعمار والقتال في معاركهم لينالوا بذلك مكانة عظيمة بين القبائل التي عرفتهم بشدة بأسهم وقوة أبنائهم، وقد كبرت علاقاتهم في المملكة. العامر وش يرجعون – فريست. اقرأ أيضًا: السويلم وش يرجعون ، عائلة السويلم من وين عائلة الفهيد من وين إن الفهيد من العائلات العريقة في المملكة العربية السعودية وقد استقروا في عدة أماكن من البلاد وخدموا فيها منذ أجدادهم الأوائل ومنها: العاصمة الرياض. المدينة المنورة.
ثم، انتقل جزء كبير من العائلة للعيش في المملكة العربية السعودية، والتي تعود في أصولها إلى قبائل العتيبي التي تمركزت في شبه الجزيرة. كذلك فإنها كانت من القبائل العربية التي استطاعت الإقبال على الحياة في شبه الجزيرة. شاهد أيضا: عائلة العياف وش يرجعون وأصل العياف من وين نسب عائلة الفهيد من الأفلاج في كتب للأنساب ذكرت بأن عائلة الفهيد يعود أصلها إلى قبيلة عتيبة، والتي اشتهرت وتوزعت في شبه الجزيرة العربية. كما وأنها تمكنت من الانتقال للعيش في أماكن عديدة في الملكة، ودول الخليج المجاورة، وقد رجع نسبهم في الأصل إلى محمد بن فهيد الأسعدي الروفي العتيبي. كما وأنه قد أكد النسابون العرب بأن عائلة الفهيد التي انتقلت إلى العيش في السعودية هم من أشراف العتيبي. بينما كان أصلهم العريق يثبت بأنهم من العائلات التي جاءت من الأفلاج، ويعودون في نسبهم إلى الشيخ فهيد بن صالح المغيري، خرجت من صلبه ذرية الفهيد. والذي قام بتأسيس بلد العمار بالأفلاج في العام 1282. كما وأنه أمر بحفر ساقي الوجاج لري النخيل من عين الراس الى السيح. شاهد أيضا: من أي قبيلة العقلا وش يرجعون أصل عائلة الفهيد الأحساء تواجد كثير من أبناء وذرية الفهيد في منطقة الأحساء، والذين قاموا بإنشاء علاقات عديدة مع الكثير من القبائل المحيطة بهم.
وما ساعد على انتشار عائلة الزمامي نجاح أبنائها في العمل في نقل البضائع والتجارة والاقتصاد، وهذا ما جعلهم يلجؤون إلى الاستقرار في العديد من المناطق في المملكة العربية السعودية والكويت. وبعد استقرار بعض من أبناء عائلة الزمامي في الكويت؛ أصبحت تلك العائلة من أشهر العائلات وأكبرها في الكويت. ومن هؤلاء الأبناء ممن أقاموا في الزلفي والذين يعود نسبهم إلى الطحيلات من الفضول من بني يام. وهناك العديد من علاقات النسب التي ربطت بين أبناء عائلة الزمامي وكبرى العائلات في المملكة العربية السعودية والكويت مثل الشايع المسعر، الكوح، الفهيد، العساف، سبيع، الفلاح، الوزان، النويف، الحبشي، المخيزيم، العثمان الراشد، العنجري، الخزام، شمر، الحميضي، الماجد، الفرهود، السعيد، الغانم، المنصور، الزيد، الباتل، أهل شقراء، المنصور، السعدون. وهناك جزءًا آخر من عائلة الزمامى هم من الطحيلات من الفضول من بنى لام، ولكن على الرغم من ذلك فالجزء الأكبر من عائلة الزمامي يعود إلى قبيلة الدواسر. الزمامي وزارة الداخلية هناك العديد من أبناء عائلة الزمامي ممن تقلدوا مناصب رفيعة في وزارة الداخلية السعودية ومنهم: اللواء عبد العزيز سليمان الزمامي مدير شرطة منطقه الرياض السابق.
92) نحوالرئيس الراحل ، وللأسف كان الإرهابي حسين عباس ماهرا في الرماية فقد كان متطوعاً في الجيش المصري وبطلا من أبطال الرماية. بعد أن أطلق حسين عباس دفعة النيران الأولى، قفز من العربة، ليلحق بخالد وزملائه الذين توجهوا صوب المنصة في تشكيل هجومي، يتقدمهم خالد، وعبدالحميد على يمينه، وعطا طايل على شماله ، وبدأوا يطلقون دفعات جديدة من النيران على المنصة. والغريب في الأمر أن الإرهابي حسين عباس بعد أن نفدت ذخيرته تراجع إلى الخلف وذاب وسط الزحام ، وتنظيم وسط الناس فلم يشعر به أحد وسط كل هذه الفوضى التي سادت في ساحة المنصة ، وسار حسين عباس حتى الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة ، ثم اتجه يسارا إلى الشارع الذي يحاذي سور الاستاد ، ومشى حتى وصل إلى مترو الدراسة بشارع صلاح سالم ، واستقل سيارة تاكسي وذهب إلى منطقة الألف مسكن حيث يقيم. خالد الإسلامبولي لم يقتل السادات و حسين عباس القناص الحقيقي -. وظل لمدة يومين ينام فى شقته ولم يخبر أحداً بسره سوى زوجته ، واتجه بعد يومين إلى بيت أخته في حي المطرية المجاور ، ولكن قوات الأمن استطاعت أن تلقي القبض عليه فجرا اليوم الثالث ، وتم تقديم الإرهابيين الأربعة إلى المحكمة التي أصدرت حكمها عليهم بالإعدام، وبالفعل تم تنفيذ الحكم في إبريل عام 1982.
المفاجأة أن حسين عباس بعد أن نفذت ذخيرته، رجع للخلف وقابل الإسلامبولى واندس بين الناس الذين كانوا على يمين الطريق فى زحام واضح، ومشى عباس حتى الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة ثم سار يسارا فى الشارع الذى يحاذى سور الاستاد، ويسير به المترو، ووصل حتى مترو الدراسة بشارع صلاح سالم وسار يمينا قليلا حتى أوقف سيارة تاكسى وذهب إلى منطقة الألف مسكن، حيث يقيم وظل لمدة يومين ينام فى شقته وعلى سريره، ولم يعرف سره سوى زوجته حيث أبلغها بأنه ومجموعة من الإخوة، قاموا بقتل السادات ولكن عباس فوجئ بقوة من الشرطة تقتحم منزله وتلقى القبض عليه.
في يوم كان المفترض فيه أن تفرح مصر كلها بذكرى انتصار أكتوبر العظيم ، تحول هذا اليوم من فرح إلى حزن ومن بهجة تعم أرجاء مصر إلى ألم في كل ركن من أركان الوطن ، حيث استطاعت مجموعة إرهابية حقيرة أن تغتال برصاص الغدر والخسة والخيانة الرئيس محمد أنور السادات ليلقى ربه شهيدا. ويعلم الكثيرون أن الجماعة المتطرفة التي نفذت عملية الاغتيال مكونة من أربعة أفراد وهم خالد الإسلامبولي وعطا طايل ومحمد عبد السلام ، وحسين عباس ، ويعلم الكثيرون أيضاً أن هؤلاء الإرهابيين قد تم القبض عليهم وتم تقديمهم للمحاكمة ، ولكن لا يعرف الكثيرون أن هناك قاتل من الأربعة استطاع الهرب لمدة ثلاثة أيام كاملة وهو القاتل الأصلي حسين عباس ، وهذا ما سنوضحه في السطور التالية.
كان السادات هو المقصود وحده، هكذا سمع الجميع خالد الإسلامبولي وهو يصرخ " لا نُريد أذية أحد"، لكن وابل الرصاص لم يسمع ذلك، وإن سمع فعلى ما يبدو أنه لم يفهم الأمر، تمامًا كزوجة السادات التي لم تفهم ما حدث لزوجها حتى الآن وما زالت تسأل " ما الذي حدث ؟ ". المُتهمون الذين نعرفهم لم يكن من الصعب الإمساك بمنفذي حادثة اغتيال السادات ، فقد حدث الأمر أمام أعين الجميع،حيث تم الإمساك بأربعة وعشرين شخصًا وتقديمهم إلى محاكمة عسكرية برئاسة اللواء " سمير فاضل "، إضافة إلى لفيف كبير من المتهمين تجاوز الثلاثمائة متهم، لكن المتهمين الأربعة الرئيسين كانوا: خالد الإسلامبولي: وهو المنفذ الرئيسي للعملية، حيث كان يعمل ضابطًا بالجيش، حيث ترجلّ من سيارته بعد أن أجبر سائقها على التوقف، ثم أطلق وابلًا من الرصاص على الصف الأول مُستهدفًا السادات، لكنه أُصيب في ساحة العرض وتم إلقاء القبض عليه. خالد هو الذي اختار طريقة تنفيذ عملية اغتيال السادات من بين عدة طرق منها مهاجمة استراحة الرئيس أو مهاجمته بواسطة إحدى الطائرات العسكرية، ولم يكن هو أو باقي شُركائه يتوقعون أن تنجح العملية بهذه الطريقة، بعدها بأقل من عام تم إعدام خالد رميًا بالرصاص، حيثُ أُصيب بعشرة رصاصات نفذة اخترقت قلبه،ورغم ذلك يقول أحد الضباط المشاركين في تنفيذ الحكم أن خالد ظل على قيد الحياة العشرة ثوان بعد إطلاق الرصاص، حتى أن قائد العملية قد أخرج مُسدسه وشرع في تصويبه نحو رأسه لإراحته، إلا أنه قد سقط قبل أن يحدث ذلك.
مش معقول.. مش معقول... كانت هذه العبارة المكررة هى آخر ماقاله السادات.. فقد جاءته رصاصة من شخص رابع كان يقف فوق ظهر العربة ويصوب بندقيته الآلية (عيار 7.
ويروى التاريخ أن الإسلابولى قام بذلك لأسباب عدة، بحسب التحقيقات قبل المحاكمات، منها إهانة السادات للعلماء فى آخر خطبه ورميهم فى السجن، كما ردد فى الخطبة الشهيرة، والحكم بغير ما أنزل الله، وزيارة السادات لإسرائيل وإبرامه معاهدة السلام، إذ تقول الجماعات الإسلامية أنها "ردة وخيانة للقضية الفلسطينية والأرض المصرية المحتلة". وقد تم الحكم بإعدام خالد الإسلامبولى ولكن عملية تنفيذ حكم الإعدام تدور حولها بعض الشبهات، إذ يشكك البعض فى تنفيذها، ودللوا بأن أسرته لم تستلم جثته، ولا تزال تطالب بها. من جانبها، قصت والدة خالد الإسلامبولى، التى توفت منذ أعوام قليلة، الحاجة قدرية، بعضًا من تفاصيل حياة ابنها إذ قالت: "إن خالد لم يأخذ فتواه من محمد عبدالسلام فرج، مفتى تنظيم الجهاد، ولكنه سأل الشيخ عبدالله السماوى أحد قيادات التيار الإسلامى، والشيخ عبدالحميد كشك الداعية الشهير فى هذا العصر، عن قتله فقالا له إنه يحق له قتل السادات لأنه خرج عن الدين والتقاليد، وقال له إن كل من يوالى الكفار فهو مثلهم وكان السادات وقتها يوالى اليهود والأمريكان لذلك ابنى خالد مات فى سبيل الله، والعالم كله كان يكره السادات، الذى نصب نفسه إلها قبل اغتياله"، بحسب روايتها.