تعالج الأنظمة المشكلات أ. الاجتماعية ب السياسية ج. الشخصية مرحباً بكم أعزائنا الزوار على موقع مصباح المعرفه الموقع الرسمي في حل وإيجاد جميع الأسئلة العامه والثقافية في شتى المجالات، كل ماعليكم هو طرح السؤال وانتظار الاجابة الشافيه عبر مشرفي الموقع أو المستخدمين الآخرين ولكم جزيل الشكر. الأجابة الصحيحة هي الا جتماعية
السؤال هو: تعالج الأنظمة واللوائح الكثير من المشكلات المجتمعية؟ الاجابة هي: صح تعالج الأنظمة واللوائح الكثير من المشكلات المجتمعية العبارة صحيحة. من المشكلات المجتمعية التي عالجتها الانظمة السعودية وأكثرها أهمية بالنسبة للمجتمع السعودي هي عن المرأة السعودية، ورغم بعض القرارات التي تدعم بالمرأة السعودية لجعل منها عنصرًا فعالًا في المجتمع السعودي؛ إلا أنها لاتزال تجد الصعوبة في الخروج عن المألوف مما كانت عليه في قديم الزمن، وسيتم الإشارة على أهم هذه المشكلات، وكانت هذه الإجابة على سؤال تعالج الأنظمة واللوائح الكثير من المشكلات المجتمعية صواب خطأ.
النظام البيئي والغرض منه الحفاظ على جميع الخدمات الطبيعية مثل الهواء النقي والغذاء والمياه العذبة والمعادن والموارد الطبيعية.
وطرح المفكر والفيلسوف الدكتور مصطفى النشار، اقتراحًا مهمًّا حول ضرورة وجود هيئات استشارية فلسفية تدرب الناس على اتخاذ القرارات، وتلك مهارة مهمة جدًّا في النظام التربوي، ولو أننا تبنينا تلك الفكرة فلن يصير لدينا منتحرون، فالمستشار الفلسفي سيتحاور مع الناس وليس له علاقة بالعقاقير أو الأنظمة الدوائية، وقد انتهى قدماء الفلاسفة إلى أن مبدأ الطمأنينة هو الحل لكل المشكلات، فالفلسفة تعالج الأصحاء وليس المرضى ليحيا الإنسان في سعادة ورضا. وعرضت الدكتورة منى الحديدي أستاذة علم الاجتماع عددًا من الإحصائيات حول قوائم الانتحار في العالم، متسائلة: هل الانتحار في مصرظاهرة؟ أم أنه يقتصر على عدد من الحالات الفردية؟ وتناولت دراسة لإميل دوركايم تحدث فيها عن الانتحار وعوامله المختلفة، ورغم قدم تلك الدراسة فهي تراها تجيب على أهم الأسئلة المرتبطة بالموضوع، وركزت على تلك النقطة التي يرجع فيها دوركايم الدافع الرئيس للانتحار إلى ارتباك العلاقة بين الفرد والمجتمع، وكيف يكون الإنسان سويًّا نفسيًّا وبعيدًا عن التفكير في الانتحار حين تتسم علاقته بمجتمعه بالاتزان والاتساق، ويشعر بالاندماج في المجتمع الذي ينتمي إليه.
جميعهم يخضعون تحت السلطة المطلقة الأولى في الدولة ألا وهي الدستور الذي يحكم به داخل البلاد والذي يسري على جميع المواطنين. وإذا حدث أي خلل في النظام ولم تطبق القوانين لضبط سلوكيات الأفراد تنشأ من هنا المشكلات الإجتماعية. أنواع المشكلات الاجتماعية المشكلة الإجتماعية هي نتاج الخلل بين مصادر القوة والفرد والتوافق بين رغباته وكيفية الحصول عليها وعلى هذا تنقسم المشكلة الإجتماعية إلى: المشكلات المتعلقة بالتكيف الاجتماعي: هو أول تصنيف للمشكلات الإجتماعية. والذي يتم من خلاله تقسيم الأنواع إلى مشكلات تحدث لأن المجتمع بأكمله غير قادر على التكيف مع عامل طبيعي أو اجتماعي يواجهها. فعندما يسود الفقر دولة بأكملها وتضربها أزمة اقتصادية حادة، يبدأ المجتمع ككل في المعناة وبالتالي تتولد المشكلات الإجتماعية وعلى رأسها الجريمة. وهنا لا تظل المشكلة في إطارها المحدود بل تتضخم حتى تصل إلى: الظاهرة الإجتماعية وهي عبارة عن مشكلة تواجه المجتمع بأكمله وتتكرر بصورة أعلى من المعدل الطبيعي وباتت تشكل خطرًا على استقرا هذا المجتمع وأمنه. وهذا عكس المشكلة الإجتماعية التي تنشأ بسبب أن فرد أو مجموعة صغيرة من الأفراد داخل المجتمع الواحد لا يعرفون كيفية التأقلم على الظروف التي يواجهونها.
كما روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولما سمِع أمَّ حبيبةَ تقول: "اللهم أمتعْنِي بزوجي رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، وبأبي أبي سفيان، وبأخي معاوية، قال لها: "لقد سألتِ الله لآجالٍ مضروبةٍ، وأيامٍ معدودةٍ، وأرزاقٍ مقسومة، لن يعجل الله شيئاً قبل حلِّه، أو يؤخّر شيئاً عن حلّه" (رواه مسلم). وهذا الحديث كذلك يدل على أن القدر بالموت من الحقائق التي لا محال منها والتي لا تتغير ولا ينقص العمر أو الزيد. بالإضافة إلى أن النووي قال: "إن الآجال والأرزاق مقدرة لا تتغير عما قدره الله وعلمه في الأزل، فيستحيل زيادتها ونقصها حقيقة عن ذلك". ومن هذا الحديث يستدل على أن الموت والرزق من الأقدار المكتوبة التي لا تتغير. الدعاء يغير القدر ؟ هل صحيح أنه يغير القدر؟ و لو كان مكتوبا في اللوح المحفوظ. اقرأ أيضًا: هل الدعاء في المنام يتحقق آراء علماء الفقه والشريعة حول الدعاء وتغير القدر تم ذكر العديد من الآراء المختلفة حول القدر والدعاء، والدليل على ذلك ما يلي: قول الله تعالى: "يَمْحوا اللَّه مَا يَشَاء وَيثْبِت وَعِنْدَه أمّ الْكِتَابِ". وكذلك على كلام الرسول صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة قال: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه" متفق عليه.
أما بالنسبة إلى الله تعالى فهو مبرم، أي لا يغيَّر فيه شيء. أما بالنسبة للملك الموكل بقبض الأرواح، أو كتابة الآجال، أو الأرزاق، فيمكن تغييره، وهذا مأخوذ من قوله تعالى: يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ[الرعد:39]. وعليه يمكن تغيير القدر بأمور وردت بها النصوص كصلة الرحم وبر الوالدين وأعمال البر والدعاء، والدعاء أقوى الأسباب في رد القدر، كما في الحديث الذي رواه أحمد والترمذي وابن ماجه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يزيد في العمر إلا البر، ولا يرد القدر إلا الدعاء، وإن الرجل ليحرم الرزق بخطيئة يعملها. هل الدعاء يغير القدر. وفي لفظ: بالذنب يصيبه. قال السندي في شرحه على سنن ابن ماجه: قال الغزالي: فإن قيل: ما فائدة الدعاء مع أن القضاء لا مرد له؟ فاعلم أن من جملة القضاء رد البلاء بالدعاء، فإن الدعاء سبب رد البلاء، ووجود الرحمة، كما أن البذر سبب لخروج النبات من الأرض، وكما أن الترس يدفع السهم، كذلك الدعاء يرد البلاء. اهـ ويدخل في القدر بلا شك اختيار الزوجة، وأنه مكتوب عند الله تعالى منذ الأزل، ولكن المرء مطالب شرعًا بأخذ الأسباب التي جعلها الله مؤدية لاختيار الزوجة الصالحة، كما في الحديث الشريف: تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها وجمالها ودينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك.
و لو نظرت في القرآن لوجدت أن هناك أمور كثيرة جدا تأثرت بالدعاء و تغيرت دعوة نوح عليه السلام على قومه فأهلكهم الله تعالى بالدعاء عندما قال: ربّ لا تذر على الأرض من الكافرين ديّارا ، إنّك إن تذرهم يضلّوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجرا كفّارا.