تتميز أفلام (المهمة المستحيلة) باستخدام الكثير من الأدوات متقنة الصنع و الأسلحة المدمرة فيها و المصممة خصيصاً لإنجاز مهمة الفيلم المهمة المستحيلة تتمحور حول استخدام الأدوات و الأسلحة المتقنه و عالية الجودة, و تسلسلات الحركة المذهلة, حيث يستخدم طاقم الفيلم (إيثان هانت و فريقة) و (أعدائهم) أفضل الأسلحة منذ سنوات و معظم الأسلحة الموجودة في هذه السلسلة موجودة بالفعل في الحياة الواقعيه, مع القليل من الاختلافات الطفيفة التي يمكن التحدث عنها. المهمة المستحيلة 2. و هذة الأسلحة تتمثل في بندقية قنص أنيقة ، و مسدسًا قويًا وفعالًا ، و متفجرات مخبأة داخل قطعة من العلكة ، فهناك أسلحة كافية لبدء الحرب العالمية الثالثة ، وهذا هو ما يحاول هانت وأعضاء فريقه في صندوق النقد الدولي إيقافه في المقام الأول على الرغم من أن معيار Dan-Inject JM المستخدم في بداية المهمة المستحيلة 2 ليس سلاحاَ في حد ذاته و لكن تم صناعته بتقنيه عالية بالرغم أنه كان من الممكن تجهيزه بسهولة ليناسب جولة القتل المناسبة. و كان يستخدمه أعضاء صندوق النقد الدولي لإطلاق صاروخ باتجاه إيثان هانت ، والذي يحتوي على المعلومات اللازمة لمهمته الكبيرة التالية. تم بناء السلاح على بندقية Dan-Inject الأصلية المهدئة للأعصاب ، ولكن تم تجهيزه لإطلاق صاروخ صغير؛ في الفيلم ، تمت إزالة البرميل الطويل ، ويرتكز الصاروخ فوق قاعدة نطاق السلاح.
تسارع واشنطن خطى البحث عن دول لاستضافة المتعاونين الأفغان، في ظل زحف حركة طالبان المتسارع باتجاه العاصمة كابول. وفي هذا الإطار، قال أربعة مسؤولين أمريكيين لـ"رويترز" إن إدارة الرئيس جو بايدن تجري محادثات سرية مع عدد من الدول، في محاولة يائسة لتأمين اتفاقات توفر المأوى بشكل مؤقت للأفغان المعرضين للخطر الذين كانوا يتعاونون مع الحكومة الأمريكية. وتسلط المناقشات التي لم يُسمع عنها من قبل مع دول مثل كوسوفو وألبانيا، الضوء على رغبة إدارة بايدن في حماية الأفغان الذين ارتبطوا بالولايات المتحدة من انتقام طالبان لحين استكمال الموافقة على تأشيراتهم الأمريكية. وفي الوقت الذي تُحكم فيه طالبان قبضتها على أفغانستان بسرعة مذهلة، أعلنت الولايات المتحدة، أمس الخميس، أنها ستسعى لتسريع إجراءات حسم طلبات الحصول على تأشيرات الهجرة الخاصة. المهمة المستحيلة 2.2. ويحق للأفغان الذين عملوا كمترجمين فوريين وفي وظائف أخرى لصالح الحكومة الأمريكية، التقدم بطلبات للحصول على تأشيرة. وأُجلي حتى الآن حوالي 1200 أفغاني إلى الولايات المتحدة، ومن المقرر أن يزيد العدد إلى 3500 في الأسابيع المقبلة بموجب "عملية ملاذ الحلفاء"، وذهب البعض إلى قاعدة عسكرية أمريكية في فرجينيا لاستكمال أوراقهم، فيما توجه آخرون مباشرة إلى مضيفين أمريكيين.
ويوفر المشروع الممول من القطاع الخاص حافزا اقتصاديا مهما من خلال جلب أكثر من 1000 شركة من 25 دولة إلى تخطيط وهندسة وبناء نظام خطوط الأنابيب. لكن ترى الولايات المتحدة، أن مشروع "نورد ستريم 2 يزيد من اعتماد ألمانيا على روسيا"، وهو الأمر الذي لا ترغب به واشنطن، بأن يكون هنالك أهمية متزايدة لموسكو في سوق أمن الطاقة داخل التكتل الأوروبي، وبالتحديد أكبر اقتصاداتها "ألمانيا". قصة انتصار روسيا.. واشنطن تلغي بعض عقوبات "نورد ستريم 2" ولن يكون الغاز المستورد عبر نورد ستريم 2 مخصصا لألمانيا فحسب، بل للاتحاد الأوروبي. المهمة المستحيلة 2.4. وذلك لأن الغاز المستورد إلى الاتحاد الأوروبي من أي مصدر يمكن أن يتدفق الآن في أي مكان داخل السوق الداخلية للاتحاد الأوروبي بفضل شبكة الأنابيب المنتشرة. وبينما تتخوف واشنطن من هيمنة روسية على ألمانيا، إلا أن برلين تملك سوق استيراد منوع من الغاز، ففي 2018 استوردت ألمانيا 55. 3 مليار متر مكعب من الغاز من روسيا و24. 7 مليار متر مكعب من النرويج و 15. 8 مليار متر مكعب من هولندا. وفيما يتعلق بإمدادات الغاز فإن روسيا وأوروبا مترابطتان على الرغم من الخلافات بينهما، إذ إن أوروبا هي السوق الرئيسي لروسيا، وروسيا هي المورد الرئيس لأوروبا، من خلال ثلث استهلاك الغاز في الاتحاد الأوروبي قادم من موسكو.