وجود عيوب خلقية في المجاري البولية. الإصابة بتضخم في البروستاتا أو التهابها. خلل يصيب الأعصاب، مما يؤدّي إلى خلل في الاستجابة لأوامر الدماغ. تناول بعض الأدوية. عدم الاستجابة للرغبة بالتبوّل وحصر البول لفترات طويلة. تناول المشروبات الكحولية، أو تعاطي المخدرات. وجود مشاكل واضطرابات نفسية وعصبية. العلاج هنالك العديد من الوسائل العلاجية لعلاج احتباس البول تتمثل فيما يأتي: العلاج الطبي يمكن اللجوء للعلاج الطبي الذي يحدده الطبيب، مثل: القسطرة البولية: حيث يتمّ من خلالها إفراغ المثانة بشكل كامل من البول، وهذه العلاج يستخدم في حالات الاحتباس المؤقّت الناتج عن شيء معيّن مثل تناول بعض الأدوية. الجراحة: حيث يتمّ من خلالها توسيع مجرى البول، أو عمل جراحة لمرض تضخم البروستاتا في حال الإصابة بها، أو الجراحة للمثانة إذا كانت هي السبب في مشكلة احتباس البول. احتباس البول Urinary retention - كل يوم معلومة طبية. الوقاية شرب الماء بكميات كبيرة. عدم تناول المشروبات الكحولية. تفريغ المثانة وقت الحاجة لذلك وعدم حشر البول. الاهتمام بتناول الغذاء المعالج لاحتباس البول. الامتناع عن تعاطي المخدرات وخصوصاً القات.
علاج تضخم البروستاتا ، وهو يتراوح بين الأدوية إلى الجراحات. جراحة سقوط المستقيم أو المثانة، حيث يتم إصلاح العيب الذى أدى لسقوط أحدهما في الجدار الفاصل بين المهبل والعضو المتأثر. علاج ضيق مجرى البول، من خلال إدخال أجهزة لتوسيع مجرى البول في المكان المتضرر أو جراحة لفتح الجزء المصاب، أو وضع دعامة لابقاء المجرى مفتوح لمرور البول.
يعرف احتباس البول بأنه الحالة التي لا يمكن فيها تفريغ البول بشكل كامل أو جزئي من المثانة، وعادة ما يكون مرتبطاً بمشاكل صحية أخرى، مثل: مشاكل البروستاتا عند الرجال أو القيلة المثانية عند النساء. يحدث احتباس البول الحاد بشكل مفاجئ، ويستمر لفترة قصيرة فقط، حيث يفقد الشخص قدرته على التبول بشكل تام ومفاجئ، على الرغم من امتلاء المثانة عنده. تختلف الأعراض من شخص لآخر، يؤدي احتباس البول الحاد إلى ظهور الأعراض التالية: عدم القدرة على التبول بشكل كامل. ألم شديد أسفل البطن. إلحاحية التبول. احتباس البول و عسر التبول : الاسباب و الاعراض و العلاج - صحة العائلة العربية. انتفاخ أسفل البطن. يوصى هنا بمراجعة الطبيب المختص على الفور، فقد يكون احتباس البول الحاد خطيراً ومهدداً للحياة، ويحتاج لتدخل طبي طارئ لتصريف البول من المثانة عن طريق القسطرة، ولتخفيف الألم ومنع تلف الكلى والمثانة. حينها يتم تخدير المريض موضعياً لمنع المزيد من الانزعاج والألم، وفي حال عدم وجود نتيجة مرضية، أو عدم المقدرة على تصريف البول بالقسطرة العادية لسبب ما مثل التعرض لإصابة في المنطقة، فقد يلجأ الطبيب إلى القسطرة فوق العانة. ومن ناحية أخرى يتطور احتباس البول المزمن مع الوقت ويؤدي إلى ظهور أعراض احتباس البول الحاد بشكل مفاجئ، حيث لا يمكن إفراغ المثانة بشكل تام عند الأشخاص الذين يعانون من ذلك.