و ما هي أهدافها أصلاً؟ و هل ستنجح؟ حقيقة (6 صوت) خيال (3 صوت) ملحق #1 2015/03/24 أحسها حقيقة إلى حد كبير أو مرتبطة بالمسيخ الدجال ديسيبل 8 2015/03/24 حقيقة من ضرب الخيال. خيال من ابتكار اليهود لغض النظر عنهم إن الماسونية ذات أهداف سياسية ولها في معظم الانقلابات السياسية والعسكرية والتغييرات الخطيرة ضلع وأصابع ظاهرة أو خفية. خرافات عالم الأشباح والجن – هل هي حقيقة أم محض خيال؟ – e3arabi – إي عربي. كذبة إخترعها اليهود وصدقوا إنهم يستطيعوا تحقيقها انها حقيقة و ليست كما يقال انها تحارب الاديان و تدعو الی الالحاد كما يقال. شكوك الباحثين حول الماسونية ليست في حقيقة وجودها.. هي موجودة ومعروفة. إنما في حقيقة أهدافها وتاريخ إنشائها ومن هم مؤسسيها؟! وهناك منظمات فرعية بمسميات أخرى تابعة لها مثل الروتاري و الأسود.
تقدم الألعاب ما هو أكثر من التعليم، تقدم الألعاب معلومات مهمة عن أداء الطفل بشكل واضح نسبياً، وفقما قال براين وانيوسكي، رائد إجتماعي ومدير سابق في معهد بلاي (Play)، مؤسسة غير ربحية تشجع على طبيعة حل المشاكل في الألعاب وتصميمها كأسلوب تعليم ثانوي في المدارس الثانوية، كما تقدم ألعاب الفيديو عادة تغذية راجعة، عادة عبر النتائج أو النقاط، والتي قد يستخدمها المدرسون والطلاب لتحديد مدى فهم ما تحاول الألعاب تقديمه. مع كل الحماس الذي يرافق الألعاب والتعلم، قليلة هي الدراسات التي عاينت إن كانت ألعاب الفيديو تحسن من الأداء الدراسي أم لا، وفقاً لإيما بلاكي (Emma Blakey)، باحثة دكتوراه في علم النفس التطويري في جامعة شيفيلد في إنكلترا، وقالت "لأننا نعرف أن الذاكرة مهارة معرفية حرجة بالنسبة للتعلم في المدارس، لذا، نظرياً، يجب أن يقود تدريب الذاكرة في ألعاب الكمبيوتر إلى تقدم في الأداء الدراسي"، لكن لا يزال هذا قيد الجدل حتى يتم إثباته أو نفيه بالمزيد من الأبحاث.
سميرالدو Smeraldo تعني " الزمرد " باللغة الإيطالية، ويقول البعض إن سميرالدو هي زهرة خيالية لا تظهر إلا في الأساطير والخيال، لكن أولاً وقبل كل شيء، وسواء كانت زهرة سميرالدو حقيقة أم خيال فإنها على كل حال لا توجد في الوقت الحاضر، ويقال إن هذه الزهرة تعني " الحقيقة التي لا يمكن إخبارها "، ووفقا للمصادر، من المعروف أن الزهرة قد أزهرت في مدينة " La Citta Di Smeraldo "، ومن المفترض أنها كانت تقع في شمال إيطاليا، خلال العصور الوسطى ، ولكن تم هجرها بعد الموت الأسود، ووفقا لخريطة ظهرت في الآونة الأخيرة، تشير التقديرات إلى أن هذه المدينة تقع في شمال دولة إيطاليا التي أصبحت الآن قرية ريفية.
قد يأتي البعض ويقولون إن الإنسان طاقة، وإن الطاقة لا يمكن أن تفنى وليس بالإمكان أن تُستحدث من العدم، غير أنها تتحول من شكل الى آخر، وذلك الشكل هو الروح أو الجن، غير أنّ طاقه الإنسان تُمتص بعد الموت من قِبَل البيئة، فبعد أن يُدفن الإنسان في التراب تذهب طاقته الى الديدان التي ستأكله، والنباتات المزروعة بقربه، ويتحول من طاقة بشرية الى طاقة موزّعة في الكون.