كم صـعـبـه تلك الـجـراح وكم صـعــبـة مــداواتـهـا لا اطعن من طعني... حلول البطالة Unemployment Solutions - اكتب احلى بيت شعر مر عليك.... لكن اهــديـه اجمل ابتسامه وارحـل عادي معاك ابقي وعادي اخليك مثلك مثل غيرك مجرد صداقة نونو حلو مشرفة قسم الالعاب والغة الانجليزية عدد الرسائل: 5268 الموقع: I am here with all my frinds... العمل/الترفيه: دكتورة البزارين-تخصص طب جوي في هندسة المتفجرات النوويه البحريه هههههه المزاج: طايحه في بير!!! موضوع: رد: اهدي بيت شعر للي فبااالك 10/31/2007, 4:27 pm!! سلام!!
ديرتي الجبيل 21-04-2016 12:22 AM رد: اكتب احلى بيت شعر مر عليك... تدري وش اللي مـا تجـي بالملاييـن العـافـيـه لا صـــرت مــحــروم مـنـهــا وتدري وش اللي حدهـا حـد سكيـن الحاجـه اللـي مـا نـت قــاوي ثمنـهـا وتدري وش اللي ما توفي لها الدين الـلـي غــذاك بـصـغـر سـنــك لبـنـهـا وتدري وش اللي راجحـه بالموازيـن سجـدة سحـر لا نامـو الـنـاس عنـهـا تدري وش اللي ما يهاب السلاطيـن لا زارهــــا غــطــو عـلـيـهــا كـفـنـهــا وتدري مـن اللـي يطعنـون المقفيـن سـود القـلـوب الـلـي تـوقـد ضغنـهـا يغنيك عن رفقـة ضعـوف ومساكيـن سـجـة قــدم بـديـار مـحــدا سكـنـهـا
شرح أبيات قصيدة مالك بن الرَّيب, هذه الملف من اعداد أ. رحاب. اذا كنت تبحث عن: مؤشرات الأداء: 1- يشرح الأبيات شرحاً أدبياً. بيت شعر ألا ليت الشباب. 2 – يستخرج الصور الجمالية في القصيدة. مالك بن الرَّيب التميمي يرثي نفسه قبل وفاته تعتير مرثية مالك بن الرَّيب من أجود وأجمل المراثي التي قالها العرب حيث رثى نفسه قبل الموت وقد روي أنَّه أشتهر في أوائل العصر الأموي وهجا الحجاج بن يوسف الثَّقفي بقصيدة فطلبه الحجاج بن يوسف فهرب وصار يقطع الطريق مع أحد شعراء الصعاليك وهو ( شظَّاظ بن الضَّبيّ) فلقيه سعيد بن عثمان بن عفان الذي استصلحه واصطحبه مجاهداً إلى خرسان وأبلى بلاءً حسنا معه. شرح قصيدة مالك بن الريب إليك عزيزي الطالب شرح مختصر لأبيات مرثية مالك بن الرَّيب 1- ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة بجنب الغضى أزجي القِلاص النَّواجيا - يتساءل الشّاعر هل تعود أيامنا مع الأحباب بوادي الغضى فأبيت فيه ليلة أسوق النّياق السريعة وليت هنا تفيد التمني 2- فليت الغضى لم يقطع الرَّكب عرضه وليت الغضى ماشي الرِّكاب لياليا - يتمنى الشّاعر لو أنَّ الغضى مشى معنا ونحن مسافرون فلم تقطع المطايا عرضه. - لم يقطع الرَّكب عرضه: استعارة مكنية حيث شبه الرَّكب بالشيء الذي يقطع.
إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي ، أبو إسحاق ولد في عين التمر سنة 130هـ/747م، ثم انتقل إلى الكوفة، كان بائعا للجرار، مال إلى العلم والأدب ونظم الشعر حتى نبغ فيه، ثم انتقل إلى بغداد، واتصل بالخلفاء، فمدح الخليفة المهدي والهادي وهارون الرشيد. أغر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع، يعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار بن برد وأبي نواس وأمثالهما. كان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره.
[2] أشهر قصائد أبو العتاهية قصيدة أوجدت قتلي في الكتاب حلالا: يا مَن تَفَرَّدَ بِالجَمالِ فَما تَرى عَيني عَلى أَحَدٍ سِواهُ جَمالاً. أَكثَرتُ في شِعري عَلَيكِ مِنَ الرُّقى وَضَرَبتُ في شِعري لَكِ الأَمثالا. فَأَبَيتِ إِلّا جَفوَةً وَتَمَنُّعاً وَ أَبيتُ إِلّا صَبوَةً وَضَلالا. بِاللهِ قَولي إِن سَأَلتُكِ وَ اِصدُقي أَوَجَدتِ قَتلي في الكِتابِ حَلالا. قصيدة لكل امرئ رأيان: إِذا ضَنَّ مَن تَرجو عَلَيكَ بِنَفعِهِ فَدَعهُ فَإِنَّ الرِزقَ في الأَرضِ واسِعُ. وَمَن كانَتِ الدُنيا هَواهُ وَهَمَّهُ سَبَتهُ المُنى وَاستَعبَدَتهُ المَطامِعُ. وَمَن عَقَلَ اِستَحيا وَأَكرَمَ نَفسَهُ وَمَن قَنِعَ استَغنى فَهَل أَنتَ قانِعُ. لِكُلِّ امرِئٍ رَأيانِ رَأيٌ يَكُفُّهُ عَنِ الشَيءِ أَحياناً وَرَأيٌ يُنازِعُ. قصيدة إني لأعجب من حب يقربني: ما فَوقَ حُبِّكِ حُبّاً لَستُ أَعلَمُهُ فَلا يَضُرُّكِ أَن لا تَستَزيديني. إِنّي لَأَعجَبُ مِن حُبٍّ يُقَرِّبُني مِمَّن يُباعِدُني مِنهُ وَيُقصيني. لَو كانَ يُنصِفَني مِمّا كَلِفتُ بِهِ إِذاً رَضيتُ وَكانَ النِصفُ يُرضيني قصيدة وصارت بطون المكثرات خميصة: وَصارَت بُطونُ المُرمِلاتِ خَميصَةً وَأَيتامُها مِنهُم طَريدٌ وَجائِعُ.
أسير في الشارع، في أحياء ذات مستوى عال فأجد مركبة (سطحة) مصدومة.. ومتروكة، في شارع عرضه عشرة أمتار. وفي شارع آخر جرار (دركتور) اتخذت من ظله قطط الحي بيتاً. وفي شارع رئيس سيارة آخر طراز، مصدومة وتالفة ومضى عليها أكثر من سنة وهي على حالها. تطوعت ذات يوم، ورسمت رسماً توضيحياً لمواقع أكثر من سيارة خردة، قرب محلات الأسواق المركزية، وأرسلتها (فاكس) إلى البلدية التي يتبعها الحي استجابوا مرة وتركوني مرات. أقترح البحث عن مؤسسة تتولى القيام بمهمات لا تدخل ضمن نطاق عمل شركة النظافة، يكون عندها "ونشات" وموقع تجميع، ونماذج إنذار، مثل "ونش المرور" سابقاً.