وفجأة رن هاتف ادم فأجاب بسرعة يهتف بصوت أجش: -الووو مين؟! حينها أتاه صوت أسيا الجامد:. -اسمعني كويس يا أدم يا صفوان، أنا مشيت بمزاجي! أنا ماتخطفتش أنا هربت عشان أعرف اوجعك وأكسرك زي ما أنت كسرتني بقتل أبويا! حبيت اعرفك بس عشان ما تفكرش إنهم خطفوني تاني، لأ انا مشيت بكامل إرادتي وقوايا العقلية... ثم أغلقت الخط دون سماع رده، لتسود عينا أدم بظلمة مخيفة. ، ظلمة كانت عنوانًا يحوي شناعة فعلة أسيا! ليصرخ وهو يلقي الهاتف حتى تدمر مصطدمًا بالحائط: -اااااااه. ، هاجيبك يا أسيا، مش انا اللي مراتي تهجرني! عاد جواد إلى منزله بعد ساعات... إتجه إلى الغرفة التي يحبس بها سيليا على الفور... لا ينكر توتره. ، خوفه. ، هواجسه التي تنمو في كل دقيقة محتلة تفكيره! دلف ليجدها كما تركها. ، فاقدة للوعي! رواية ثبتها بقوة ولم آت إلى. حاول إخفاء تلك الانتفاضة التي هزت جسده وهو يُسرع نحوها ليفك قيدها بسرعة... حملها بين ذراعيه يتجه بها نحو المرحاض، وضعها في البانيو بعدما ملأه بالمياه الدافئة لترطيب جروحها...! عندما تساقطت المياة تُغرقها، بدأت تستعيد وعيها شيءً فشيء... وأول من هاجمها كانت صورته أمامها، لم تتحرك وهي تهمس له بصوت مُتعَب: -حققت اللي أنت عايزه، ونجحت بجدارة، أنا فعلًا مش هقدر أبين جسمي قدام راجل تاني ثم ضحكت بسخرية مكملة: -ولا حتى ست!
[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد] مرت حادثه بمدينتى هى اغرب ما يكون حكت لى احدى بطلاتها……وقالت رجعت ابنتى من المدرسه يوم وتبدو عليهاعلامات الارهاق والتعب كانها تعرضت لحادث فزعت من مكانى واخذتها بين احضانى شممت رائحه غريبه بين طيات ملابسها رائحه اعرفها جيدا… رائحة منى الرجال صعقت مكانى…اخذتها الى غرفتها وسالتها عن ما جرى (فاطمه بنت جميله فى الصف الاول الاعدادى لها جسد ممشوق شديدة البياض مملؤة الجسد بتناسق لو ارتدت ملابس سيده فى العشرينات لزينتها برغم صغر سنها الا ان مفاتنها ظاهره بقوه,, تشبه امها الى حد كبير. )
رواية لعنة عشقك للكاتبة رحمة سيد الفصل الثامن في مستشفى خاصة... كان أدم في حالة هيستيرية، ينتظر امام غرفة الفحص دون روح، دون قلب او حتى عقل!.. وكأن مؤشراته الحيوية متوقفة على تلك المخلوقة التي تستنفز طاقته الطفيفة للحفاظ على هدوءه وثباته...! كان يسير يمينًا ويسارًا بتوتر واضح، وكأنه طفله يكاد يفقد أمه! "طلسم عشق " الجزء الأول - الفصل الرابع - Page 7 - Wattpad. حينها أقترب منه أدهم يربت على كتفه مرددًا بصوت مطمئن هادئ: -اهدى يا أدم، إن شاء الله خير متقلقش هتبقى كويسة تحركت عينا أدم تلقائيًا نحو غرفة الفحص ليهمس وقد استوطنت عيناه نظرة راجية، مظلمة ولامعة بدموع مُجمدة!.. ليهمس دون أن ينظر لأدهم: -اخرجي يا أسيا، قومي وأنا اوعدك مش هزعلك، ارجوووكِ ما تحرمنيش منك! مر وقت قصير حتى وجدوا الطبيب يخرج أخيرًا.. فركض أدم نحوه بلهفة يسأله: -هااا هي كويسة ولا ايه؟ رد عليا ايه اللي حصلها! ؟ رفع الطبيب حاجبا متعجبًا، وقال: -هو أنت مديني فرصة يا أدم بيه! على العموم الأنسة بخير وقفلنا الجرح وحطينالها شوية محاليل وهي حاليًا واخدة بينج ونايمة، اول ما تفوق تقدروا تدخلولها، حمدلله على سلامتها تمتم أدهم بامتنان: -شكرًا يا دكتور تعبناك معانا. ابتسم الطبيب باصفرار ثم غادر، بينما ادم كان كمن استرد روحه للتو... ولكن حتى يراها لن يعود مجرى حياته كما كان!..
U3F1ZWV6ZTMzNTg0ODE3NzI1X0FjdGl2YXRpb24zODA0Njk2NDgxODg= مرحباً بكم أصدقائي وأحبابي عاشقي القراءة والقصص الشيقة والممتعة مع رواية رومانسية إجتماعية جديدة للكاتبة المتألقة سمر محمد علي موقعنا قصص 26 و موعدنا اليوم مع الفصل العشرون من رواية أرض الشهوات بقلم سمر محمد.
، لم تستطع المقاومة اكثر فسقطت مغشية عليها بين ذراعي ذلك الرجل! كانت شروق تقف في - البلكونة - تنشر بعض الملابس بصمت تام... دخل أدهم ليشهق لاعنًا من خلفها: -أنتِ متخلفه؟! أيه اللي أنتِ لابساه وطالعة بيه البلكونة ده؟ تركت الملابس من يدها ببرود، ثم نظرت له وهي ترسم تعابير الصدمة المصطنعة على صفحة وجهها الابيض: -ايه! هو انت شايفني طالعة بقميص نوم؟! مهو بنطلون وتيشرت زي باقي البشر! أمسكها من ذراعيها يضغط عليهم بقوة وهت يزمجر فيها بعصبية بدأت تتفجر داخله:. -قولتلك مليون مرة ما تخرجيش البلكونة بزفت نص كم ثم بدأ يسحبها للداخل مرة اخرى، ولكنها نفضت يده عنها بقوة وهي تغمغم: -اوعى كدة أنت ملكش حكم عليا، روح اتحكم ف حبيبة القلب اللي كانت ف حضنك! مسح على شعره يتنهد بقوة وقال: -انا مش هينفع أسيب منار خلاص، اتربطت بيا للأبد! أشاحت للناحية الاخرى تكمل ما كانت تفعله مردفة ببرود: -وأنا مالي! رواية أرض الشهوات بقلم سمر محمد - الفصل العشرون. برضه روح اتحكم فيها هي يلا طريقك اخضر... جذبها له مرة اخرى حتى إلتصقت بصدره الذي شعرت بضخاته العنيفة تزلزلها هي! ليهتف بنبرة حملت لونًا واضحًا من التملك والصلابة: -أنتِ مراتي! تأففت وهي تحاول الابتعاد عنه قائلة بملل: -ايه هي لبانة!
أمامنا نحو اليسار 200 متر… حوالي 400 درجة يبدو أنها متشابكة بشيء ما " ذهب صوت نايتنجيل إلى أبعد من ذلك وأصبح غير واضح تحت ضجيج رذاذ الماء " لا أستطيع أن أرى… سأذهب أولاً… إنتظروا! ". بعد لحظة بدا صوت إطلاق النار مرتفعًا بشكل خاص تحت الأرض، ألقى سحرة جيش الإله نظرة على بعضهم البعض ومضوا إلى الأمام مع الحفاظ على تكوينهم، كانت لايتنينغ أسرع حلقت فوقهم بإتجاه الطلقات النارية بينما تمسك المسدس بقوة في يدها لحسن الحظ ما كانت قلقة بشأنه لم يحدث، وسرعان ما أمسكت نايتينجل بحجر الإضاءة لتوجه الطريق كان يرقد تحت أقدام الساحرات وحشان لهما أقدام تشبه المنجل، أحدثت طلقات المسدس فتحتين على رؤوس الوحوش وتطاير الدم الأزرق على الأرض. " هل هذه هي الوحوش الشيطانية التي ذكرتها والتي يمكنها إخفاء شخصياتها؟ " سألت لايتنينغ وهي تطفو في الجو. " نعم ولكن بغض النظر عن مدى مهارتهم لا يمكنهم الإختباء من عيني " وضعت نايتينجل مسدسها وربتت على فران التي كانت عالقة بإحكام " هل أنا على حق؟ ". رواية ثبتها بقوة 50 الف شحن. 452afc2891b23be29168 3bc04c40920a41a38513 كافحت فران قليلاً وأخذت تئن شيئًا لكن يبدو أن فمها كان مغلقًا تم لف الدودة بهلام أبيض ثبتها بقوة على الأرض، تم حظر فمها الضخم أيضًا بخلاف ذلك كان جسدها القوي مليئًا بالجروح على ما يبدو عندما سقطت من الحفرة العميقة تأذت بشدة، علاوة على ذلك ولدهشة نايتينجل كان هناك أكثر من دودة عملاقة فقد إستلقت دودتان مفترستان على الأرض بهدوء كما لو كانا في نوم عميق.. " هل هذا… " ظهرت فكرة في ذهن لايتنينغ هبطت بسرعة ودفعت الطحلب على الأرض ظهرت صخرة مرقطة في الأفق. "