سرايا - هاني مهنا هو من أشهر الموسيقيين المصريين من مواليد محافظة الشرقية وولد في عام 1947، قدم مهنا أعمال كثيرة هامة مع فنانين كبار مثل عبد الحليم حافظ و طلال مداح و وردة و فايزة أحمد و سميرة سعيد. أقوال العلماء في طفل الأنابيب | منتدى اللمة الجزائرية. هاني مهنا هو شخصية جدلية ودائما ما يثير الجدل بتصريحاته التي تشغل الرأي العام دوما، تعرض هاني مهنا للسجن في إسبانيا بسبب فاروق الفيشاوى بسبب دفاعه عنه بعدما حدثت مشاجرة مع أحد الركاب، وججاء الكابتن شتم الفنان فاروق الفيشاوى، حكم على هاني مهنا بالسجن سنوات في تهمة استيلاء مال عام بسبب خلاف مع بنك الإسكندرية. وكان البنك قد اتفق معه على إيجار أحد استديوهاته لعمل فرع ولكن تم اكتشاف عيوب تمنع إقامة الفرع، فطالب البنك الموسيقي مهنا بإعادة المقدم ولكنه رفض فتم سجنه ثم قام الطرفين بالتسوية وحكى هاني عن فترة سجنه وأثير الجدل بسبب تصريحاته التي حكى فيها عن علاقته القوية بجمال وعلاء مبارك الذي وجد أنهم على خلق عالي. وقال أنه كان محبوساً ضمن 16 شخصاً، بعضهم ضباط، في مكان يتسع لأكثر من 3 آلاف شخص وتحدث عن الإمكانات والرفاهيات الموجودة في السجن جيم وسبا غير طبيعي، أحدث أجهزة. ترابيزة بينج وبلياردو وقال أن علاء (مبارك) جاب له تليفزيون، وجمال جاب له ثلاجة.
هذا هو الجائز. والأحوط تركه، حتى ولو قلنا بجوازه؛ لئلا يجر إلى ما لا تحمد عقباه، رغم أنه بين الزوجين؛ لئلا يجر الزوجة أن تفعل شيئا خلاف ذلك، وتزعم أنه من زوجها؛ لأنه تحيط به الأخطار، فتركه أولى عند أهل العلم، إلا عند الحيطة الكاملة. حكم اطفال الانابيب في الاسلام. أما أن يؤخذ المني من غير الزوج؛ ليحقن في زوجة الرجل، فهذا محرم بإجماع المسلمين، هذا من جنس الزنى كونها تأخذ ماء من غير زوجها؛ لتحقنه فيها لعلها تحمل بماء هذا الرجل الأجنبي، هذا منكر، وهذا لا يجوز، ويجب تعزيرهما جميعا ، وتأديبهما جميعا من ولي الأمر، إذا ثبت ذلك، حتى لا يقع مثل ذلك. أو صورة ثانية، وهي ما إذا أخذ من ماء الرجل والزوجة جميعا، وجعلا في أنبوب حتى يمتزجا، ويختلطا على صفة خاصة عند الأطباء، ثم يحقن الماءان في رحم المرأة، بعد اختلاطهما بالأنبوب الخاص الذي يفعله الطبيب، وهذه أخطر من الأول، وأشد خطرا؛ لأنها قد توضع في أنبوب يختلط في أنابيب عند الأطباء، قد يقع أخذ ماء من غير الزوجة أو من غير الزوج، بشيء من الحيل، أو شيء من التساهل الديني. فالحاصل: أن هذه أجازها المجمع بالأكثرية، وبعض أعضائه لم يجزها، وبعض أعضائه توقف، وأنا ممن توقف في ذلك؛ لأنها خطيرة" انتهى من فتاوى نور على الدرب (21/ 432).
هذا ما ظهر لمجلس المجمع في هذه القضية ذات الحساسية الدينية القوية من قضايا الساعة، ويرجو من الله أن يكون صوابا. والله سبحانه أعلم، وهو الهادي إلى سواء السبيل وولي التوفيق (*). ------------- (*) قرار رقم: 34 (5/7). المصدر: المجمع الفقهي الإسلامي التابع لرابطة العالم الإسلامي. 25 5 62, 374