هذه ليلتي أغنية أم كلثوم الفنان أم كلثوم تاريخ الإصدار مصر 1968 اللغة العربية الكاتب جورج جرداق تلحين محمد عبد الوهاب تعديل مصدري - تعديل هذه ليلتي هي أغنية أدتها أم كلثوم في 1968 من كلمات جورج جرداق وألحان محمد عبد الوهاب من مقام البيات. وهذه الأغنية لحنها محمد عبد الوهاب لأم كلثوم بعد أن لحن لها أنت عمري التي سميت لقاء السحاب إذ كات أول عمل يجمع النجمين وتعرضت أغنية هذه ليلتي لهجوم بعض النقاد [1] [2] وغنتها المغنية الأردنية سهام الصفدي في أول أغنية لها في برنامج اكتشاف المواهب ركن الهواة في عمان في السبعينات. [3] هذه الأغنية هي أول أغنية عاطفية تغنيها بعد حرب 1967.
حقيقي أنا أكتر حد محتاج لرمضان جداً خصوصاً السنة دي فيه كمية فوضي وصراعات جوايا أتمني ربنا يقويني وأقدر أرتبها في الشهر ده وأخرج منه بعلاقة جديدة وقوية مع ربنا ❤️🙏🏼 فكرة إن 'ما لا يقتلك يجعلك أقوي' دي فكرة خاطئة تماما ؛ بالعكس دي بتهدم فيك جزء وبتكسر حاجات كتير فين القوة ف كده مش فاهم! مش بعيد الجزء اللي اتكسر ده كان ضروري جدا لحياتك! Eslamoviç — سوف تلهو بنا الحياة وتسخر.... مفيش ضربة بتقوي خالص في كل الحالات هتقتل فيك شئ ممكن بعدها بتقدر تكمل بس بتكون ساعتها استهلكت ومبقتش نافع.. قد تكون نظرة سوداوية لكن وجهة نظر مش اكتر eslamhani الأصعب بكتير من حالة الحزن اللي بمر بيها الأيام دي هو محاولة تفسيرها، الكلام بيطلع بالعافية ومش مترتب، عشان كده تفاصيل كتير بتقع مني وعمري ما عرفت أحكيها.. يا رب، لا أسألك المعجزات بل القوة كل يوم، اغرس داخلي الإعتقاد بأن كل شيء في الحياة سلس، أعلم أن مشاكلي قد تم حلها إذا لم أتدخل، لذا علمني الصبر وساعدني أن أكون هنا الآن ، أرسل إليّ في اللحظة المناسبة شخص لديه الشجاعة ليخبرني الحقيقة، علمني فن الخطوات الصغيرة.
أظرف جوابات وشرائط كاسيت قديمة ، كان بينها جواب قديم أنا التي أرسلته، ولم يكن عمري قد تخطى ثماني سنوات، كنت قد أرسلته إلى أخي المغترب في المدينة الجامعية، في إحدى المحافظات البعيدة ، كلام ساذج كتبته ألقي به التحية عليه ، كلام يشير إلى أنني اشتقت إليه، وفي انتظار عودته، وإمضاء بخط سيئ للغاية، يحمل اسمي، وقبله لقب الدكتورة، يبدو أنه كان حلمي وقتها. قرأته بشيء من الامتنان، والسخرية من كلامي، في آن واحد. لقد عاد أخي إلينا ومعه كل أشيائه ، عاد ومعه كل الجوابات التي كنا نرسلها إليه، وجرت الحياة مجراها ، أكبر أبنائه الآن في نفس عمري، حين كتبت ذلك الجواب. متى وكيف مرت كل تلك السنوات ؟! أتعجب، كيف كان تقديري لكتابة جواب وأنا في سن صغيرة هكذا؟! ربما لأنها كانت الوسيلة التي نتواصل بها معه حينها ، الآن عرفت لماذا أنا أسيرة أدب الرسائل ، الأمر من قديم إذًا. الغياب والانتظار، الشوق واللهفة كانا جزء ً ا من حياتي الصغيرة ، مواعيد وصول القطارات ووجوه المنتظرين في المحطة، بينهم أنا وأبي ، كل هذا الذي بات محفور ً ا في ذاكرتي، أعرفه وأقدره جيد ً ا، حتى أنني أصفه وأكتبه. كانت شرائط الكاسيت لها دور لا يقل أهمية عن جوابي المذكور أعلاه حتى أنني بالكاد سمعت صوت الكاسيت يضج بأغاني التسعينات، التي تذهب ذكرياتها لأشقائي، ومن ثم لي، لأنني كنت أجلس بجوارهم دائمًا.