وركزت بعض اللوحات على نظرة جاكسون الشخصية لنفسه، إذ كانت "صورة الفروسية للملك فيليب الثاني (مايكل جاكسون)، التي رسمها كهينيد وايلي من ضمن آخر اللوحات التي فوضها جاكسون قبل وفاته. ولم تكن جميع اللوحات مرسومة من وحي الذكريات أو المعرفة الشخصية فحسب، بل جسدت لوحة الفنان الأمريكي، جوردان ولفسون، الجانب المظلم من ذكرى جاكسون في لوحته "نيفرلاند"، من خلال التركيز على رسم أعين جاكسون، الذي كان يحارب تهم التحرش بالأطفال التي وجهت ضده. ويتمنى كولينان أن يتمكن الزوار من رؤية الأوجه المختلفة لجاكسون من خلال المعرض ، حيث قال إن "الفكرة الرئيسية تتمحور حول إمكانية أن يعني أحد الأشخاص الكثير من الأشياء لجميع الأشخاص الأخرين"، مضيفاً: "من المهم أن يعرف الناس أن الفكرة التي أحملها عن مايكل جاكسون قد لا تكون بالضرورة خاطئة أو صحيحة، فقط لأنها مختلفة عن نظرة أي شخص آخر". انظر إلى صور مايكل جاكسون في معرض الصور أعلاه:
وأضافت:"لا أصنف نفسي أنني مزدوجة الميول، أحب الناس لشخصهم، أنا لا أصنف نفسي ضمن فئة معينة، لذا رجاء لا تصنفوني". إبنة مايكل جاكسون تتعرى وتعتنق البوذية وكانت نشرت باريس جاكسون، صوراً على حسابها على احد مواقع التواصل الاجتماعي مشكلةً صدمة وذلك لأنها تصورت عارية الصدر وهي تنحني لتمثال بوذا بالتيبت. وشكلت هذه الصورة إعلاناً من قبل باريس لمتابعيها انها اعتقتنت الديانة البوذية فظهرت تصرفات باريس مقوسة الظهر وساجدة أمام التمثال. وأثارت هذه الصور انتقادات واسعة ضد باريس جاكسون على حساباتها الخاصة على شبكات التواصل الاجتماعي فقد أصر البعض أن ما قامت به يشكل تعديا واضحاً على الديانة المسيحية الاكثر شيوعاً في الولايات المتحدة.
آخر تحديث الثلاثاء 25 يناير 2022 شاركت إبنة النجم الأميركي الراحل مايكل جاكسون، باريس جاكسون، صورة فاضحة لها عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الإجتماعي، كما وأحدثت جدالاً واسعة لدى المتابعين. حيث ظهرت باريس جاكسون كما أنجبتها أمها عارية تماماً، ولم تهتم إطلاقا لأمر ظهور المناطق الحساسة من جسمها. وكتبت على الصورة: "أستحم بالحب، النقاوة والأخوة"، كما أوقفت خاصية التعليقات على الصورة، منعاً لقراءة أي كلمات مسيئة من المتابعين. والملفت في الأمر، ظهور إمرأة أخرى عارية إلى جانبها، ولا تحاول تغطية صدرها أيضاً، ما دفع المتابعين للتساؤل، عما إذا كانت باريس تعلن مثليتها، خصوصاً وأنها دائماً ما تثير الجدل بتصريحاتها.
نشرت إبنة النجم الأميركي الراحل مايكل جاكسون، باريس جاكسون، صورة فاضحة لها عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الإجتماعي، أثارت ضجة واسعة بين المتابعين. وظهرت باريس وهي عارية تماماً، من دون حتى محاولة لتغطية المناطق الحساسة من جسمها. وكتبت على الصورة: "أستحم بالحب، النقاوة والأخوة"، كما أغلقت خاصية التعليقات على الصورة، منعاً لقراءة أي كلمات مسيئة من المتابعين. والملفت في الأمر، ظهور إمرأة أخرى عارية إلى جانبها، ولا تحاول تغطية صدرها أيضاً، ما دفع المتابعين للتساؤل، عما إذا كانت باريس تعلن مثليتها، خصوصاً وأنها دائماً ما تثير الجدل بتصريحاتها. موقف عائلتها من مثليتها أما عن رأي عائلتها بمثليتها، فأشارت جاكسون إلى أنها أخبرت عائلتها بأنّها مثلية جنسياً في سن الرابع عشر، ولم يتقبلوا الأمر بسهولة، وقالت أنها تحب وتحترم عائلتها ومعتقداتهم ودينهم وأضافت: "سأكون على ما يرام". "لا تصنفوني" وكانت ردّت باريس جاكسون، على أخبار متداولة والتي تتحدث عن ميولها الجنسية المزدوجة، مشيرةً إلى أنه موضوع قديم كانت قد إعترفت به عندما كانت في عمر الـ14. ونشرت باريس، عبر صفحتها الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي، صورة وكتبت:"لقد اعترفت علانية عندما كنت في الـ14 من عمري، وانضممت إلى مجتمع المثليين والمتحولين جنسيا في السابق، وتحدثت عن إعجابي بالفتيات عندما كنت في الـ8 من عمري لصحيفة Rolling Stone، صوري وأنا أقبل الفتيات موجودة عبر الانترنت، لماذا يعتبر البعض هذا خبرا جديدا؟".
حرص أولاد مايكل جاكسون باريس وبرينس وبانكيت علي حضور العرض المسرحي " MJ: The Musical "، وهو العرض المسرحي الموسيقي والذي يعتبر جولة إبداعية حول مايكل جاكسون وخصوصا في عام 1992. المسرحية الموسيقية بطولة ريني أنتوني و رامون نيلسون، وكاميلي أبشاو وداريوس رايت وآخرين، وتضم المسرحية أكثر من 25 أغنية من أهم أغاني جاكسون وقام بإخراج وتصميم الرقصات كريستوفر ويلدون الحائز على جائزة توني والمسرحية من تأليف لين نوتيدج الحائزة على جائزة بوليتسر. وفى سياق متصل حل اسم مايكل جاكسون ضيفا على معرض القاهرة الدولى للكتاب، من خلال مناقشة رواية "قيامة مايكل جاكسون" للكاتب اليونانى ذيميتريس سوتاكيس، والتى يتناول الكتاب العلاقة بين الموت والحياة، وعلاقة الانسان بالزمن. وقال مؤلف رواية قيامى مايكل جاكسون خلال لقاء فى المعرض الدولى للكتاب، إن الجزء الثانى اعطى عمقا للكتاب بسبب علاقة البطل بمايكل جاكسون. وشارك فى ندوة قيامة مايكل جاكسون الأديب اليونانى ذيميتريس سوتاكيس، والناشر محمد البعلي، والروائية منصورة عز الدين. انطلقت النسخة الثالثة والخمسين من معرض القاهرة الدولى للكتاب تحت شعار "هوية مصر.. الثقافة وسؤال المستقبل"، الأربعاء الماضى فيما فتح الحدث الثقافى الدولى أبوابه للجمهور الخميس 27 يناير وتستمر الفعاليات حتى السابع من فبراير، وتحل دولة اليونان ضيف شرف المعرض، بينما يأتى الكاتب الكبير يحيى حقى شخصية المعرض.