2- التسجيل على البيئة الاختبارية بمنظومة الإيصال الإلكتروني بتسليم مستندات التسجيل بمنظومة الإيصال الالكتروني، حيث يرسل ممثل الممول (مدير النظام) طلب تسجيل بمنظومة الإيصال الإلكتروني مرفق به مستندات التسجيل إلى الايميل الرسمي للإيصال الالكتروني. 5- التسجيل على البيئة الفعلية، يقوم الممول بالتوجه إلى المركز/المأمورية المختصة وتسليم الطلب، وبعد ذلك يقوم المسئول بالاطلاع على أصول المستندات واستلام وختم الطلب بختم وارد المأمورية. تعريف الإحصاء - موضوع. 6- ترسل مصلحة الضرائب دعوة لمفوض الشركة على الإيميل المسجل بطلب التفويض، على أن يقوم مفوض الممول باستقبال الإيميل من مصلحة الضرائب وفتح الرابط المرسل له من المصلحة والبدء في تسجيل بياناته على صفحة المنظومة. 7- يقوم المفوض بتسجيل نقاط البيع و/ أو أنظمة الـERP بالشركة او إرسال دعوات لمفوضين آخرين، وفي حالة عدم استيفاء المستندات يتم إخطار الممول بالمستندات الناقصة لاستيفائها وإرسالها مرة أخرى للمأمورية.
خبرني - فتح سجن جديد أبوابه لمن يريد البقاء خلف الأسوار، شريطة أن يكون المتطوع في حالة صحية جيّدة وله سجل جنائي نظيف ومن سكان مدينة زيورخ في سويسرا. حجم الإقبال كان منقطع النظير، فقد تقدم أكثر من 800 شخص ترشحاتهم، لكن 170 فقط أٌتيحت لهم المشاركة في هذه التجربة الفريدة، التي تركت آثارها على المشاركات رغم وسائل الترفيه المتاحة في الزنزانة. أما هدف السجن من هذا الاختبار، فهو التأكد من سير العمليات والإجراءات بشكلٍ صحيح قبل الافتتاح الرسمي لقسم الاحتجاز المؤقت في سجن زيورخ الغربي. اختبار مقياس تقدير الذات. SWI حصلت أيضاً ضمن وسائل إعلام محلية أخرى على فرصة المشاركة، حيث تلقوا دعوة من إدارة السجن نصحتهم فيها بأن "نأتي كما نحن، بدون أي استعدادات كبيرة"، أو بالأحرى "تصوّر نفسك تسير في المدينة وأُلقي القبض عليك فجأةً، ما الذي سيكون بحوزتك في تلك اللحظة؟ على المتقدمات والمتقدمين أن يطرحوا على أنفسهم هذا السؤال. أما الباقي فليترُكوه للمفاجأة". وفق مدير السجن، مارك آيرمان، فإن هذا الاختبار "فريد من نوعه في العالم". أكثر من 800 شخص تقدموا للمشاركة في اختبار السجن لدوافع متعددة. حتى جاكلين فير، عضو الحكومة ومسؤولة هيئة العدل والشؤون الداخلية في كانتون زيورخ، كانت من بين المشاركات.
نجحت مؤخراً منظمة البحث والتطوير الدفاعية الهندية (DRDO) وهي الوكالة الرئيسية التابعة لوزارة الدفاع الهندية والمكلفة بالبحث والتطوير العسكري بنجاح في صاروخ محمول اختبار طيران منخفض الوزن مطور محلياً بإطلاق نار هادف موجه مضاد للدبابات (MPATGM) والجيل الجديد من صاروخ عكاش (Akash-NG) وهو صاروخ أرض-جو. ووفقاً لبيان رسمي صادر عن الحكومة الهندية، فتم إطلاق الصاروخ المحمول الموجه المضاد للدبابات من قاذفة محمولة مدمجة مع موقع حراري وكان الهدف يقلد دبابة. وأصاب الصاروخ الهدف في وضع الهجوم المباشر ودمره بدقة. ولقد تحقق الاختبار من صحة النطاق الأدنى بنجاح. وتم تحقيق جميع أهداف المهمة. وتم بالفعل اختبار طيران الصاروخ بنجاح للوصول إلى أقصى مدى. اختبار تقدير الذات pdf. وتم دمج الصاروخ مع أحدث أجهزة التصوير بالأشعة تحت الحمراء المصغرة جنباً إلى جنب مع إلكترونيات الطيران المتقدمة. وجاء في البيان أن "الاختبار يوشك على الإنتهاء من تطوير الجيل الثالث من الصواريخ المحمولة الموجهة المضادة للدبابات". وفي أثناء ذلك، تم تطوير نظام الجيل الجديد من صاروخ عكاش بواسطة مختبر أبحاث الدفاع والتطوير (DRDL) بحيدر أباد بالتعاون مع مختبرات منظمة البحث والتطوير الدفاعية الهندية (DRDO) الأخرى.
إذا كنت من الشباب الذين لا يبدو أنهم يحصلون على قسطٍ كافٍ من النوم، فأنت لست وحدك, ففي دراسةٍ جديدةٍ تقودها أستاذ جامعة سان دييغو الحكومية لعلم النفس (Jean Twenge) وجدت أن المراهقين ينامون ساعاتٍ أقل في الليلة من الأجيال الأكبر سنًا، ومن أحد الأسباب المحتملة أن الشباب يقايضون وقت نومهم مقابل قضاء الوقت مستخدمين هواتفهم الذكية. ويتفق معظم خبراء النوم أن المراهقين يحتاجون إلى حوالي 9 ساعاتٍ من النوم كل ليلةٍ كي يكونوا من الطلاب المشاركين والمنتجين، وإن أقل من 7 ساعات يعد وقتًا غير كافٍ من النوم، وبنظرةٍ خاطفةٍ إلى أي فصلٍ دراسيٍ، ستلاحظ تلك العيون الشاحبة، والتي ستخبرك أن العديد من الشباب لا يأخذون قسطًا كافيًا من الراحة، ولكن من غير الواضح ما إذا كان الشباب اليوم ينامون وقتًا أقل. ولمعرفة ذلك، قامت ( Twenge) بجانب عالما النفس ( Zlatan Krizan)، و( Garrett Hisler) من جامعة ولاية أيوا في إميس، بعمل فحصٍ للبيانات من استطلاعين طويلين، ممولان من الحكومة لأكثر من 360،000 من المراهقين، وخلال الدراسة الاستقصائية تم سؤال الطلاب الأمريكيين في الصف 8 و 10 و 12، عن عدد المرات التي حصلوا فيها على 7 ساعاتٍ من النوم على الأقل، في حين استطلعت ( Youth Risk Behavior Surveillance System survey) الطلبة في الصف التاسع، والثاني عشر عن عدد ساعات النوم التي حصلوا عليها كمعدل في الليلة أثناء أيام الدوام في المدرسة.
كشفت دراسة حديثة أن مستخدمي الهواتف الذكية يقضون فى العادي حوالى 3 ساعات على الهواتف الذكية خلال اليوم، أى ما يقرب من 1800 ساعة في السنة أي ما يعادل 75 يوما أو شهرين ونصف الشهر. وبحسب موقع TOI الهندى فقال ثلاثة من كل أربعة مجيبين إذا استمر استخدام الهاتف الذكي بهذا المعدل، فمن المحتمل أن يؤثر ذلك على صحتهم العقلية أو البدنية، وذلك بحسب ما كشفته دراسة استقصائية مؤخرا، وقال المسح المشترك الذى أجرته Cybermedia Research (CMR) إن أكثر من نصف المجيبين لم يحاولوا أبدًا التوقف عن استخدام هواتفهم واعترفوا بأنهم غير قادرين على العيش بدون هواتفهم بينما فضل معظم المجيبين إجراء محادثات افتراضية مع الأصدقاء والأقارب. وقال برابهو رام، رئيس مجموعة صناعة الذكاء: "أظهرت النتائج أن الاعتماد على الهواتف الذكية قد زاد، وبينما سيظل الهاتف الذكي هو الجهاز الرئيسي، أدرك المستخدمون أن الإغلاق الدوري سيساعد على الاستفادة من صحتهم الشخصية". عدد ساعات استخدام الجوال للمراهقين في الكويت. وأضاف التقرير أنه نتيجة إدمان الهواتف الذكية، أصبح عدد الأشخاص الذين يقابلون أفراد أسرهم وأحبائهم حوالى 30 فى المائة عدة مرات فى الشهر، كما شعر واحد من كل ثلاثة أشخاص أنه لا يمكنهم حتى إجراء محادثة مدتها خمس دقائق مع الأصدقاء والعائلة دون التحقق من هواتفهم، بينما قال ثلاثة من كل خمسة من المجيبين إن من المهم أن تكون لديهم حياة منفصلة عن الهاتف المحمول.
نسبة الحوادث القاتلة بين المراهقين بسبب الانشغال بالهواتف الذكية هي 21- 21%. 22- 94% من المراهقين يعترفون بخطر تبادل الرسائل النصية خلال القيادة. 23- التشتت وعدم الانتباه هو العامل الرئيسي في 58% من حوادث السيارات التي يقودها المراهقون. 24- السائقون المراهقون معرضون للحوادث خلال تبادل الرسائل النصية بمقدار يزيد ما نسبته 400% عن الكبار. 25- 77% من المراهقين يعترفون أنهم يتبادلون الرسائل النصية والتغريدات في وقت النوم. 26- 21% من المراهقين يقولون أنهم يستيقظون كلما وصلتهم رسالة على هواتفهم خلال النوم. 27- 66% من المراهقين يقولون أن الرسائل الليلية التي يستيقظون عليها لها أثر سلبي على نومهم. لا شك بعد الإحصائيات والدراسات المخيفة المذكورة أعلاه أن أبناءنا يعانون من إدمان حقيقي على الهواتف الذكية، ولا تقتصر المشكلة عليهم وحدهم، فنحن مذنبون بالسماح لأنفسنا بالوقوع في نفس الفخ أيضاً. استخدام المراهقين الهواتف الذكية لأوقات طويلة يعزز إصابتهم بالاكتئاب | القدس العربي. انتظرونا في مقال قادم مع حلول مقترحة لمشكلة الإدمان على الهواتف الذكية! المصادر والمراجع: موقع King University موقع Elephant Journal موقع The New York Times موقع Newport Academy
(الأناضول): أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأن قضاء المراهقين أوقات طويلة أمام الشاشات بأنواعها من كمبيوتر إلي أجهزة هواتف ذكية، قد يسهم في زيادة أعراض الاكتئاب والميل إلى الانتحار، خاصة لدى الفتيات. الدراسة أجراها باحثون بقسم علم النفس في جامعة "سان دييغو" الأمريكية، بالتعاون مع باحثين في جامعة ولاية فلوريدا، ونشروا نتائجها الأربعاء، في دورية (Clinical Psychological Science) العلمية. عدد ساعات استخدام الجوال للمراهقين الأكثر فعالية. ولرصد تأثير المكوث أمام الشاشات على الصحة النفسية للمراهقين، راجع الفريق بيانات استبيان أجرى على أكثر من 500 ألف من المراهقين والمراهقات في الولايات المتحدة. كما راجع الباحثون سجلات تتضمن إحصاءات حول حالات الانتحار التي تحتفظ بها المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) في الفترة من 1991 إلي 2015. ووجد فريق البحث أن معدل انتحار الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 13 و 18 عاماً زاد بنسبة 65% بين عامي 2010 و 2015. كما زاد عدد الفتيات اللواتي يعانين من الميل إلى التفكير في الانتحار أو محاولة الانتحار بنسبة 12%، فيما ارتفع عدد الفتيات المراهقات اللائي أبلغن عن أعراض الاكتئاب الحاد بنسبة 58% خلال تلك الفترة.