وشلون انام الليل _ رونيت❤️ - YouTube
شلون انام الليل - عيون السواهي || غسان & انجل - YouTube
وشلون انام الليل | أداء: سلطان بن مريع 2019 - YouTube
عوني شوشاري شلون انام الليل مقدم من دي جي بلال طمرة 0547326643 - YouTube
حمزة الزغير/ انوح شلون انام الليل/الشاعر السيد كامل الموسوي الكربلائي - YouTube
كامل يوسف شلون أنام الليل.. 2016 - YouTube
وقال أحمد حدثنا صفوان بن عيسى أخبرنا ابن عجلان عن القعقاع بن حكيم عن أبي صالح عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن المؤمن إذا أذنب كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبه فإن زاد زادت حتى تعلو قلبه وذاك الران الذي ذكر الله في القرآن " كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون " وقال الحسن البصري هو الذنب على الذنب حتى يعمى القلب فيموت وكذا قال مجاهد بن جبير وقتادة وابن زيد وغيرهم. تفسير الطبري: وقوله: { كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون} يقول تعالى ذكره مكذبا لهم في قيلهم ذلك: كلا, ما ذلك كذلك, ولكنه ران على قلوبهم يقول: غلب على قلوبهم وغمرها, وأحاطت بها الذنوب فغطتها; يقال منه: رانت الخمر على عقله, فهي ترين عليه رينا, وذلك إذا سكر, فغلبت على عقله, ومنه قول أبي زبيد الطائي: ثم لما رآه رانت به الخمر وأن لا ترينه باتقاء يعني ترينه بمخافة, يقول: سكر فهو لا ينتبه; ومنه قول الراجز: لم نرو حتى هجرت ورين بي ورين بالساقي الذي أمسى معي وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل, وجاء الأثر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. ذكر من قال ذلك: 28380 - حدثنا أبو كريب, قال: ثنا أبو خالد, عن ابن عجلان, عن القعقاع بن حكيم, عن أبي صالح, عن أبي هريرة, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا أذنب العبد نكت في قلبه نكتة سوداء, فإن تاب صقل منها, فإن عاد عادت حتى تعظم في قلبه, فذلك الران الذي قال الله { كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون} ".
وقال الحسن: معناها حقا " ران على قلوبهم ". وقيل: في الترمذي: عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكتت في قلبه نكتة سوداء, فإذا هو نزع واستغفر الله وتاب, صقل قلبه, فإن عاد زيد. فيها, حتى تعلو على قلبه), وهو ( الران) الذي ذكر الله في كتابه: " كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون ". قال: هذا حديث حسن صحيح. وكذا قال المفسرون: هو الذنب على الذنب حتى يسود القلب. قال مجاهد: هو الرجل يذنب الذنب, فيحيط الذنب بقلبه, ثم يذنب الذنب فيحيط الذنب بقلبه, حتى تغشي الذنوب قلبه. قال مجاهد: هي مثل الآية التي في سورة البقرة: " بلى من كسب سيئة " [ البقرة: 81] الآية. ونحوه عن الفراء; قال: يقول كثرت المعاصي منهم والذنوب, فأحاطت بقلوبهم, فذلك الرين عليها. وروي عن مجاهد أيضا قال: القلب مثل الكهف ورفع كفه, فإذا أذنب العبد الذنب انقبض, وضم إصبعه, فإذا أذنب الذنب انقبض, وضم أخرى, حتى ضم أصابعه كلها, حتى يطبع على قلبه. قال: وكانوا يرون أن ذلك هو الرين, ثم قرأ: " كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون ". ومثله عن حذيفة رضي الله عنه سواء. وقال بكر بن عبد الله: إن العبد إذا أذنب صار في قلبه كوخزة الإبرة, ثم صار إذا أذنب ثانيا صار كذلك, ثم إذا كثرت الذنوب صار القلب كالمنخل, أو كالغربال, لا يعي خيرا, ولا يثبت فيه صلاح.
حدثنا بشر ، قال: ثنا يزيد ، قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله: ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون) أعمال السوء ، أي والله ذنب على ذنب ، وذنب على ذنب حتى مات قلبه واسود. حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال: ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ، في قوله: [ ص: 289] ( كلا بل ران على قلوبهم) قال: هذا الذنب على الذنب ، حتى يرين على القلب فيسود. حدثني يونس ، قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن زيد ، في قوله: ( كلا بل ران على قلوبهم) قال: غلب على قلوبهم ذنوبهم ، فلا يخلص إليها معها خير. حدثنا ابن حميد ، قال: ثنا جرير ، عن منصور ، عن مجاهد ، في قوله: ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون) قال: الرجل يذنب الذنب ، فيحيط الذنب بقلبه حتى تغشى الذنوب عليه. قال مجاهد: وهي مثل الآية التي في سورة البقرة ( بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون).