-اكتساب مفاهيم وآليات الاستشراف للمستقبل للموظفين والمتطوعين تقديم دراسات وأبحاث في التطوع #زيارات_ميدانية استقبل رئيس مجلس إدارة جمعية أفق لتطوير العمل التطوعي بمنطقة عسير د. أحمد بن عبدالله الحصيني وعدداً من منسوبي الإدارة التنفيذية نائب رئيس مركز التنمية الاجتماعية أ. سامي القحطاني وبرفقته أ. خالد الصعاق اطلع من خلالها على سير عمل الجمعية وجديد برامجها وأنشطتها. #زيارات_ميدانية استقبل رئيس مجلس إدارة جمعية أفق لتطوير العمل التطوعي بمنطقة عسير د. جمعية العمل التطوعي بتبوك. خالد الصعاق اطلع من خلالها على سير عمل الجمعية لقاء أفق التطوعي في اليوم السعودي و العالمي للتطوع بمناسبة اليوم السعودي والعالمي للتطوع ندعوكم لحضور لقاء أفق التطوعي ضيوف اللقاء: د. باسم المدني مدير أكاديمية الفوزان بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن د.
عبدالله بن محمد الجاسر استشاري أطفال أبها للولادة و الأطفال
ﻋﻠﻴﻚ ﺃﻥ ﺗﻨﺎﻗﺶ ﺫﻟﻚ ﻣﻊ ﺻﺎﺣﺐ اﻟﻌﻤﻞ، ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﻧﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ اﻟﺘﻄﻮﻉ ﻟﻦ ﻳﺘﻌﺎﺭﺽ ﻣﻊ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺎﺕ ﻋﻤﻠﻚ ﻷﻥ ﺗﻜﺎﺗﻔﻨﺎ ﻣﻌًﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ اﻷﻭﻗﺎﺕ اﻟﺼﻌﺒﺔ ﺃﻣﺮ ﻣﻬﻢ، ﻻ ﻧﻌﺘﻘﺪ ﺃﻥ ﻋﻤﻠﻚ ﺳﻴﻘﻒ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺗﻄﻮﻋﻚ. ﺗﺜﺒﺖ ﺷﻬﺎﺩاﺕ اﻟﺘﻄﻮﻉ ﺃﻧﻚ ﻗﻤﺖ ﺑﺎﻟﺘﻄﻮﻉ ﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ اﻟﻤﺒﺎﺩﺭاﺕ، ﻭﻳﻤﻜﻨﻚ اﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻋﺒﺮ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ اﻟﺪﺧﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺣﺴﺎﺑﻚ. ﻧﻌﻢ، ﻳﻤﻜﻨﻚ ﺗﻀﻤﻴﻦ ﺷﻬﺎﺩاﺕ اﻟﺘﻄﻮﻉ ﻓﻲ ﻃﻠﺒﺎﺕ اﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺃﻭ اﻟﺘﻮﻇﻴﻒ. ﻓﻤﻨﺼﺔ اﻹﻣﺎﺭاﺕ ﺗﺘﻄﻮﻉ ﻫﻲ ﻣﻨﺼﺔ ﺭﺳﻤﻴﺔ ﺃﻧﺸﺌﺖ ﺑﺎﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﻭﺯاﺭﺓ ﺗﻨﻤﻴﺔ اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﻫﻨﺎﻙ اﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﻣﺜﻞ (ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺯاﻳﺪ ﻭﺟﺎﻣﻌﺔ ﺃﺑﻮﻇﺒﻲ ﻭﺟﺎﻣﻌﺔ ﺧﻠﻴﻔﺔ ﻭ ﻛﻠﻴﺎﺕ اﻟﺘﻘﻨﻴﺔ اﻟﻌﻠﻴﺎ) اﻟﺘﻲ ﺗﻘﺒﻞ ﺳﺎﻋﺎﺕ اﻟﺘﻄﻮﻉ ﻟﺪﻳﻨﺎ اﻟﻤﻄﻠﻮﺑﺔ ﻟﺘﺨﺮﺝ اﻟﻄﻼﺏ. ﺷﺮﻛﺎﺅﻧﺎ ﻓﻲ اﻟﻨﺠﺎﺡ قم بتنزيل تطبيقنا الجديد للبقاء على اطلاع بالفرص القادمة ، قم بتنزيل أحدث إصدار من تطبيق للهاتف المحمول يمكنك أيضًا تحميل التطبيق عن طريق مسح رمز الاستجابة السريع على هاتفك المحمول. الرئيسية - جمعية أفق لتطوير العمل التطوعي بمنطقة عسير الرئيسية جمعية %VOL%. التحميل من App Store Google Play امسح الكود النــوع * الاسم الثلاثي بـريـدك الإلــكتـرونـي رقــم الـهاتف الـمتحـرك *
نعم لو سجدَ لأميرِ المؤمنينَ (ع) بإعتقادِ ألوهيّتِه وإستقلاله، فيُعدُّ شركاً وعبادةً لغيرِ الله. وشيعةُ أهلِ البيتِ (ع) لايعتقدونَ بألوهيّةِ أميرِ المؤمنينَ (ع) ولا إستقلاليّتِه، ولا يسجدونَ له. ما هي طريقة صلاة الاستغاثة بالزهراء - إسألنا. فما يصدرُ منَ البعضِ في المقاماتِ المُطهّرةِ، مِن هيئةِ السّجودِ أمامَ عتبةِ المقامِ، فهوَ سجودُ شكرٍ للهِ تعالى على أن وفّقَهم للزّيارةِ، وليسَت سجوداً لأميرِ المؤمنين (ع). والخلاصةُ: فما وردَ في روايةِ المُفضّلِ مِن صلاةِ الإستغاثةِ بالزّهراءِ (ع)، فهيَ صلاةٌ للهِ تعالى، وليسَت للزّهراءِ (ع)، فلا تكونُ عبادةً لها، ولذا لا شِركَ مِن هذهِ النّاحية. وأمّا القولُ في السّجودِ يا فاطمة أغيثيني، فهذا السّجودُ للهِ تعالى، وليسَ للزّهراءِ (ع)، بل حتّى لو كانَ سجوداً للزّهراءِ (ع) فهوَ حرامٌ وليسَ بشركٍ، ما دامَ أنّهُ لا يعتقدُ بألوهيّةِ الزّهراء (ع). وأمّا الإستغاثةُ بالمخلوقِ فلا يُعدُّ شِركاً كما قُلنا، ما دامَ أنّكَ لا تعتقدُ بألوهيّةِ الذي تستغيثُ به. (بعضُ أدلّةِ جوازِ الإستغاثةِ) وقد وردَت أدلّةٌ كثيرةٌ على جوازِ الإستغاثةِ – لا مجالَ لذكرِها هُنا – كحديثِ الإستغاثةِ برسولِ اللهِ (ص) لإزالةِ الخدرِ، وإستغاثةِ الخلقِ بالأنبياءِ يومَ المحشرِ، والإستغاثةِ بعبادِ اللهِ الغائبينَ إذا ضللنا الطّريقَ، والإستعاذةِ برسولِ اللهِ، وعدمِ ذكرِ النّبيّ (ص) أنّها شركٌ، وغيرُها منَ الأدلّةِ الكثيرةِ التي تُطلبُ منَ الكُتبِ المُخصّصةِ لذلك.
أجمعَ المسلمونَ قاطبةً – شيعةً وسنّةً – أنّ الإستغاثةَ بغيرِ اللهِ ليسَت بشرك، وخالفَ في هذهِ المسألةِ إبنُ تيميّةَ الحرّاني (ت 728 هج)، وقوله هذا يعدُّ مِن بدعِه التي اُنكرَت عليه، وقامَ علماءُ الإسلامِ بالرّدِّ عليهِ في حياتِه وبعدَ وفاته، فخمدَت فتنتُه وكادَ أن يُستأصلَ شرُّه، لولا أن قامَ محمّدٌ بنُ عبدِ الوهاب النّجدي (ت 1206 هج) وأحيى مذهبَ إبنِ تيميّة، وإتّهمَ المُسلمينَ بالشركِ وعبادةِ غيرِ اللهِ تعالى، بسببِ إستغاثتِهم بالأنبياءِ والأئمّةِ والأولياءِ والصّالحين. صلاة الاستغاثة بفاطمة الزهراء عليها السلام لقضاء الحوائج ؟ - YouTube. قالَ السّبكيُّ الشّافعي (ت 756 هج): إعلم: أنّهُ يجوزُ ويحسنُ التوسّلُ والإستغاثةُ والتشفّعُ بالنّبيّ صلّى اللهُ عليهِ وآله وسلّم إلى ربِّه سبحانَه وتعالى. وجوازُ ذلكَ وحسنُه منَ الأمور المعلومةِ لكلِّ ذي دينٍ ، المعروفةِ مِن فعلِ الأنبياءِ والمُرسلينَ ، وسيرِ السّلِف الصّالحين ، والعلماءِ والعوامِّ منَ المُسلمين. ولم ينكِر أحدٌ ذلكَ مِن أهلِ الأديانِ ، ولا سمعَ بهِ في زمنٍ منَ الأزمانِ ، حتّى جاءَ إبنُ تيميّة ، فتكلّمَ في ذلكَ بكلامٍ يلبسُ فيهِ على الضّعفاءِ الأغمار ، وإبتدعَ ما لم يسبِق إليهِ في سائرِ الأعصار. (شفاءُ السّقام، عليّ بن عبد الكافي السبكي، ص ٢٩٣).
(شفاءُ السّقام، عليّ بن عبد الكافي السبكي، ص ٢٩٣). وقالَ إبنُ حجرٍ الهيتمي (ت 974 هـ): مِن خرافاتِ إبنِ تيمية التي لم يقُلها عالمٌ قبلَه، وصارَ بها بينَ أهلِ الإسلامِ مثلةً أنّهُ أنكرَ الإستغاثةَ والتوسّلَ بهِ (ص)، كما أفتى، بل التوسّلُ به حسنٌ في كلِّ حالٍ قبلَ خلقِه وبعدَ خلقِه في الدّنيا والآخرة ، فممّا يدلُّ على طلبِ التوسّلِ بهِ قبلَ خلقِه وأنّ ذلكَ سيرةُ السّلفِ الصّالحِ والأنبياءِ والأولياءِ وغيرِهم، فقولُ إبنِ تيمية ليسَ لهُ أصلٌ ، مِن إفترائه.... (الجوهرُ المُنظّمُ في زيارةِ القبرِ المُكرّم، لابنِ حجرٍ الهيتمي، ص 109). ولا إشكالَ في صلاةِ الإستغاثةِ بالسّيّدةِ الزّهراء (ع). فإن كانَ منشأ توهّمِ الشّركِ مِن جهةِ نفسِ الصّلاة. فنقولُ: صلاةُ الإستغاثةِ بالزّهراءِ (ع)، هيَ صلاةٌ للهِ تعالى، وليسَت صلاةً للزّهراءِ (ع)، ولكِن بعدَ الصّلاةِ تسجدُ للهِ تعالى وتستغيثُ بالسّيّدةِ الزّهراء (ع). وإن كانَ منشأ توهّمِ الشّركِ مِن جهةِ الإستغاثةِ بالزّهراء (ع). هل صلاة الإستغاثة بالزهراء (ع) تعتبر شركاً ؟. فنقولُ: الإستغاثةُ بالزّهراءِ (ع) ليسَت عبادةً لها، بل هوَ طلبُ غوثٍ منها ونداءٍ لها بالإغاثةِ، ومنَ المعلومِ أنّ الطلبَ والنّداءَ إذا لم يُصاحبه الإعتقادُ بألوهيّةِ المدعوّ والمُنادى لا يُعدُّ شِركاً ولا كُفراً.
هل صلاة الإستغاثة بالزهراء (ع) تعتبر شركاً ؟ أجمعَ المسلمونَ قاطبةً – شيعةً وسنّةً - أنّ الإستغاثةَ بغيرِ اللهِ ليسَت بشرك، وخالفَ في هذهِ المسألةِ إبنُ تيميّةَ الحرّاني (ت 728 هج)، وقوله هذا يعدُّ مِن بدعِه التي اُنكرَت عليه، وقامَ علماءُ الإسلامِ بالرّدِّ عليهِ في حياتِه وبعدَ وفاته، فخمدَت فتنتُه وكادَ أن يُستأصلَ شرُّه، لولا أن قامَ محمّدٌ بنُ عبدِ الوهاب النّجدي (ت 1206 هج) وأحيى مذهبَ إبنِ تيميّة، وإتّهمَ المُسلمينَ بالشركِ وعبادةِ غيرِ اللهِ تعالى، بسببِ إستغاثتِهم بالأنبياءِ والأئمّةِ والأولياءِ والصّالحين. قالَ السّبكيُّ الشّافعي (ت 756 هج): إعلم: أنّهُ يجوزُ ويحسنُ التوسّلُ والإستغاثةُ والتشفّعُ بالنّبيّ صلّى اللهُ عليهِ وآله وسلّم إلى ربِّه سبحانَه وتعالى. وجوازُ ذلكَ وحسنُه منَ الأمور المعلومةِ لكلِّ ذي دينٍ ، المعروفةِ مِن فعلِ الأنبياءِ والمُرسلينَ ، وسيرِ السّلِف الصّالحين ، والعلماءِ والعوامِّ منَ المُسلمين. ولم ينكِر أحدٌ ذلكَ مِن أهلِ الأديانِ ، ولا سمعَ بهِ في زمنٍ منَ الأزمانِ ، حتّى جاءَ إبنُ تيميّة ، فتكلّمَ في ذلكَ بكلامٍ يلبسُ فيهِ على الضّعفاءِ الأغمار ، وإبتدعَ ما لم يسبِق إليهِ في سائرِ الأعصار.