عطني المحبة.. كل المحبة.. عطني الحياه.. عطني وجودي.. ابغى وجودي.. أعرف مداه املا شعوري.. بالحب مره ابغى هواكم.. حلوه ومره وأغلى الأماني.. عاشت في غربه ياعمر ثاني.. عطني المحبه عطني في ليل الياس شمعه.. وبسمة نهار.. عطني في ضياع العمر دمعه.. وسكة ودار.. واعطيك أمل في الحب غالي.. يصعب على غدر الليالي.. ياعمر ثاني.. عطني المحبه
أملا شعوري.. بالحب مره ابغى هواكم.. حلوه ومره ياعمر ثاني.. عطني المحبه.
هل يمكن للعلم أن يكون قاتلًا ؟ للأسف الإجابة هي نعم ، فبعض الاختراعات تسببت في مقتل الكثير من الأرواح البريئة ، و من بين تلك الاختراعات يأتي اكتشاف بعض الغازات الخطيرة ، و من هنا نستنتج أن العالم الذي نعيش فيه محاط بالمخاطر و يوجد به الكثير من الغازات السامة و للأسف تلك الغازات يقوم الإنسان نفسه بصناعتها من أجل تحقيق أغراض و مكاسب شخصية و قد لا ينظر البعض ما قد تسببه تلك الغازات من أضرار للبيئة بل و قد تقضي على حياة بعض الناس أيضًا ، و في هذا المقال سوف نقوم بعرض أحد الغازات السامة الموجودة في الكثير من المدن حول العالم ألا و هو غاز الكيمتريل Chem-trail.
أخطر سلاح في تاريخ البشرية حصلت عليه امريكا واسرائيل في يد عالم مصري! عمون - نقلت شبكة الإعلام العربية "محيط" عن دوائر مطلعة أن عالما مصريا لم يتجاوز الـ40 من العمر يدعى مصطفى حلمي يعمل بإحدى المختبرات الأمريكية توصل إلى التحكم في الطقس في اى بلد بالعالم من خلال ما يسمى بغاز "الكيمتريل". وأفادت الشبكة بأن العالم المصري توصل الى تطوير الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والزلازل والامطار والاعاصير والفيضانات والجفاف في اى بقعة من العالم. ووفقا للمعلومات، فان التطوير الذي احدثه العالم المصري قد وفر مجهودا لعشر سنوات من الأبحاث لعلماء غربيين يعملون في هذا المجال. ويعد غاز الكيمتريل أحدث أسلحة الدمار الشامل ويستخدم لإستحداث الظواهر الطبيعية واحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن "غير المرغوب فيها". وهذا السلاح عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها على ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية معينة. ويؤدي اطلاق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواء الى تغيرات في مسارات الرياح المعتادة وتغيرات أخرى غير مألوفة في الطقس تنتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار. ورغم التداعيات الكارثية هذه، إلا أن الكيمتريل يمكن استخدامه في المجالات السلمية النفعية حيث له دور فعال في التقليل من ظاهرة الاحتباس الحراري.
ولكن اكتشف أنها ليست نزلات برد بل أنها الأعراض تتشابه فقط وهو وباء يصيب الإنسان من تأثير استنشاق غاز الكيمتريل. ومما سبق يتضح لنا أن هؤلاء البشر تم إصابة مجموعة كبيرة منهم بقلة المناعة. وبهذا يكون عرضة لانتقال أي عدوى من أي شخص دون أن تكون لديهم القدرة على تجنب هذه الأوبئة والأمراض وهذا من ضعف وقلة المناعة عندهم. وبهذا نستنتج أن العالم مهدد بنشوب الحروب المدمرة بين الدول التي يكون لديها السيطرة. وتريد أن تسيطر على العالم بهذا الغاز السام الذي يؤدي إلى إصابة الأشخاص بالأمراض. وعدم القدرة على المعيشة في المكان التي يتم استخدامه به وهذا الدمار يتم دون أن يطلق رصاصة واحدة تؤدي إلى فناء للإنسان. بل إنها الحرب الكيماوية، وهذه من أخطر أنواع الحروب الذي لا يستطيع الإنسان التصدي لها لكنها غامضة. وتؤدي إلى كوارث في الظواهر الطبيعية التي كان يتمتع بها الإنسان دون تدخل أحد من البشر. لأنها من صنع الخالق عز وجل وكان هو المتحكم الرئيسي فيها. شاهد أيضًا: ما هو تحليل غازات الدم الشرياني خاتمة معلومات غريبة عن غاز الكيمتريل مما سبق نستنتج أن هناك في هذه الأيام ما يعرض العالم إلى الدمار الشامل ليس بالحروب واستخدام الرشاشات والصواريخ والبنادق.
آخر تحديث: يناير 24, 2022 معلومات غريبة عن غاز الكيمتريل معلومات غريبة عن غاز الكيمتريل، غاز الكيمتريل هو نوع من أنواع الغازات التي تم اكتشافها ولكن أيضًا توصل العلماء إلى أنه نوع سام يؤذي كثيرًا. وهو ينتمي إلى الأسلحة التي تؤدي إلى الدمار التام لأنه يعتبر تركيبه معينه من مواد كيميائية التي يمكن انتشارها على مسافات محددة يحددها الإنسان. ولهذا فإن الإنسان هو الذي يتحكم بهذا السلاح المدمر لأن كثيرًا من الدول تعتبر أن هذا يعتبر سلاح قوي ممكن استخدامها له في أي وقت تريده. وهو أيضًا إذا استخدم في مكان فإنه يعرض هذا المكان إلى أضرار بالغة الخطورة. ويستخدمه البعض في إحداث مثل الأحداث الطبيعية مثل الزلازل والعواصف وأحداث البرق والرعد في مناطق معينه. وممكن إذا استخدمه في مكان يعرض هذا المكان إلى التصحر الذي يصعب معه العيش في هذه الأماكن، لأنها تصاب بالجفاف وكل هذا يحدث نتيجة تفاعل كيميائي وهذا ما يصيب هذه المناطق بالدمار وعدم استطاعة الإنسان التعامل معها والتعايش بها. ما معنى غاز الكيمتريل يعد غاز الكيمتريل من الغازات حديثة الاكتشاف وينتمي إلى النوع السام من هذه الغازات. وهو غاز إذا استخدم استخدام سيئ يؤدي إلى الدمار التام في المناطق التي.
وكانت شبكة الإعلام العربية "محيط" قد نقلت معلومات مهمة عن دوائر قالت إنها مطلعة، وكشفت أن عالما مصريا يدعى مصطفى حلمي، قد استطاع فعلاً التوصل إلى التحكم في الطقس في اى بلد بالعالم من خلال ما يسمى بغاز "الكيمتريل". وقد نقلت قناة روسيا اليوم الخبر عن شبكة "محيط" ورغم أن الأخبار حول هذا السلاح الغامض اختفت خلال السنوات الثمانية الماضية، بعد أن كشف عنه لأول مرة عام 2012، إلا أن هذا السلاح بقي حتى اللحظة، موضع شكوك، ومثار ريبة وتوجس من دول العالم. وكانت "محيط" قد أوضحت بأن العالم المصري استطاع اختراع آلية يمكن بواسطتها التحكم في الظواهر الطبيعة، كالبرق والرعد والزلازل والامطار والاعاصير والفيضانات والجفاف في اى بقعة من العالم. ما هو غاز الكيمتريل؟ يعتبر غاز الكيمتريل واحد من أحدث وأخطر أسلحة الدمار الشامل، يمكن بواسطته استحداث ظواهر طبيعية، في أي منطقة في العالم، ويمكن توظيفه على نحو عسكري مدمر، إذ بواسطته يمكن تدمير أي دولة ومنطقة سياسية غير مرغوب بها. ويتكون السلاح من مركبات كيماوية يجري نشرها على ارتفاعات جوية مدروسة ومحددة، وبعد اطلاق هذا الغاز، يتغير مسار الرياح وتحدث تغيرات جوية غير مألوفة، مثل حدوث الرعد والبرق والصواعق دون سقوط الأمطار.
ومن الضحايا السابقين لغبار "الكيمتريل" على سبيل التذكير: إنه تم سرا إطلاق كسلاح فتاك على "كوريا الشمالية" لإضعافها وإشغالها بالجفاف والمجاعة والأمراض، وبالفعل هجر الكوريون تلك المناطق بعد التعرض للمجاعات والأمراض والموت جوعا وعطشا حيث توفي هناك 6. 2 مليون طفل خلال عامين فقط من 2002 وحتى 2004 ، ومازال العدوان مستمرا، وتتلقي كوريا الشمالية حاليا المعونات من الأرز الذي كان يشكل المحصول الرئيس حين كان متوافرا له المياه والأمطار سابقا بينما لم تتأثر جاراتاها كوريا الجنوبية والصين في الشمال. أيضا فإن إقليم "كوسوفو" المسلم لم يسلم من آثار "الكيمتريل" ، حيث استخدمته الطائرات الأمريكية خلال الغارات التي شنها الناتو على القوات الصربية في الإقليم في التسعينات، الأمر الذي نجم عنه برودة شديدة في الشتاء، وما قد نجم عنه من معدلات احتمال الموت بردا، وأيضا هنالك مثال آخر، هو إطلاق الطائرات الأمريكية غازات "الكيمتريل" فوق منطقة "تورا بورا" في أفغانستان لتجفف النظام البيئي بالمنطقة لإحداث عملية نضوب للماء في هذه المنطقة، الأمر الذي يدفع المقاتلين الأفغان إلي الفرار والخروج من المخابئ فيسهل اصطيادهم.
وحدد " المسند " سببين لعدم ترك الطائرة خلفها ذيلاً ولا خطاً أبيض الأول: أن درجة حرارة الهواء التيتحلق فيه الطائرة غير بارد بشكل كاف، ثانياً: لا توجد رطوبة عالية في تلك الأجواء.