3- تحديد عناصر التعريض يدوياً عند تحديد نقطة التركيز في إطار الصورة وتحدد الكاميرا أيضًا إعدادات التعريض للصورة والتي تحدد سطوع الصورة أو ظلامها. وينصح عدد من الخبراء بعدم ترك إعدادات التعريض في يد الكاميرا المحمولة، حيث قد تخطئ في أنسب الإعدادات. لذلك يتميز عدد من الهواتف حاليًا بوضع التصوير اليدوي ، والذي يسمح بالتحكم في إعدادات التعريض الضوئي مثل سرعة الغالق ونسب حساسية ISO. مما يساعدك على تحديد معدلات التعريض الضوئي الأنسب للوصول إلى صورة نهائية أكثر احترافية. 4- لا تستخدم التقريب الرقمي في حالة قيامك بـ تعلم التصوير وعدم احتواء هاتفك على ميزة الزوم البصري التي تتمتع بها بعض الهواتف المزودة بكاميرات خلفية مزدوجة العدسة. نوصيك بعدم استخدام الزوم الرقمي الذي يقطع الصورة عند التكبير مما يؤدي إلى انخفاض كبير في الصورة الجودة مع زيادة معدلات التكبير. لذا عليك اتباع طريقة من طريقتين، إما أن تقوم بالاقتراب فعلياً من العنصر المراد تصويره، أو قص الصورة بنفسك بعد التقاطها لتقريب مشاهد الصورة من النقطة التي كنت تود التقريب عليها. تعليم التصوير الاحترافي بالجوال - عروض - بحر. 5- الاستعانة بقاعدة الأثلاث يعد التركيز وإعدادات التعريض المناسبة من بين أهم عناصر الحصول على صورة احترافية، ولكن بدون إنشاء صورة مميزة.
12 – استخدام أكبر دقة وحجم للصورة في التطبيق الافتراضي للكاميرا أو في التطبيقات التي تم الحصول عليها، أول وأهم اساسيات التصوير بالجوال والتي عليك التأكد منها هي الدخول إلى إعدادات الكاميرا أو التطبيق والوصول إلى جودة الصورة أو مواصفات الصورة واختيار أكبر حجم لها مع أكبر سعة تخزينية بالإضافة إلى أعلى دقة، هكذا يمكنك أن تضمن الحصول على أقصى الميزات التي يقدمها هاتفك وأجمل الصور التي يمكن التقاطها به.
(يمكنك متابعة أساسيات التصوير بالجوال بالضغط على 3) الصفحات: 1 2 3
وقد عكس الاستبيان نتائج إيجابية في معظمها. وفي ختام المنتدى وُزّع تطبيق " بالعربية نتواصل" والذي قامت به طالبات قسم الحاسب الآلي، بإشراف أستاذتهنّ: ألفت بخاري. كليه الاداب جامعه الملك عبدالعزيز القبول والتسجيل. تلاه عرض مرئي يؤكد بقاء العربية شامخة عبر الزمن، وأنها محفوظة بحفظ الكتاب العزيز "القرآن الكريم". وصحبت الفعالية عدّة أركان مميزة نالت إعجاب الحاضرات، منها: ركن الكتابة بالخط العربي، وركن الاستبانة الحيّة الذي شاركت فيه الحاضرات، وكذلك أركان الضيافة والهدايا التذكارية.
الانتقال الى المحتوى الأساسي جامعة الملك عبدالعزيز نظمت كلية الآداب والعلوم الإنسانية، الملتقى العلمي الثاني لطلبة الدراسات العليا بالكلية "باحثون 2"، يوم الأحد 20/3/1441هـ، برعاية عميد الكلية الأستاذ الدكتور فيصل بالعمش، وبحضور عميد الدراسات العليا بالجامعة الأستاذ الدكتور سعود السلمي، وحضور عميد معهد البحوث والاستشارات الدكتور عبدالله الغامدي، وحضور الأستاذ الدكتور حسن النعمي ضيف الملتقى، ووكلاء الكلية، ورؤساء الأقسام العلمية، والمشرفات على الأقسام العلمية، وأعضاء هيئة التدريس، وطلاب وطالبات الكلية. بدأ الحفل بآيات من القرآن الكريم، تلاها طالب الدراسات العليا عادل السلمي، ثم كلمة لعميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية رحب خلالها بضيوف الملتقى، وتحدث فيها عن أهمية هذا الملتقى في إثراء البحث العلمي، وأن طلاب الكلية في الدراسات العليا تجاوز عددهم 1600 طالب وطالبة، لافتًا إلى أن الملتقى يهدف إلى تخريج أبحاث مؤثرة في المجتمع، إذ تم تخصيص جوائز لأفضل خمس رسائل علمية لطلاب وطالبات الكلية، بالتعاون مع كرسي الأمير نايف للقيم الأخلاقية. وبدوره، شكر وكيل الكلية للدراسات العليا والمشرف العام على الملتقى الأستاذ الدكتور محمد صالح الغامدي، جميع الطلاب والطالبات المشاركين في الملتقى، البالغ عددهم 55 باحثًا وباحثة، وأعلن خلال كلمته عن الفائزين في جائزة كلية الآداب والعلوم الإنسانية وكرسي الأمير نايف للقيم الأخلاقية لأفضل رسالة علمية، وهم: "محمد عايض الأكلبي، وسمية حامد البار، ونسرين خالد العتيبي، وحمدة عثمان الغامدي، وأمل حسن العناني".
نظمت كلية الآداب بشطر الطالبات بالجامعة منتدى (العربية والشات)، كجزء من نشاط تقوم به طالبات الدراسات العليا لمرحلتي الماجستير والدكتوراه من قسم اللغة العربية، سعياً إلى تمهير إمكانات طالبات الدراسات العليا في الحوار العلمي الذي يقوم على الحجج والدعائم، وبناء جسر من المعرفة التي يجب ألا تقف على حدود البحث العلمي في مسيرة الدراسة لتحصيل الدرجة العلمية. وأوضحت رئيسة وحدة الدراسات العليا بكلية الآداب الدكتورة خلود الصالح على أهمية إقامة المنتديات في ساحات الأنشطة الجامعية لما له من أثر فعال في بناء حضور الباحث العلمي ثقافياً وفكرياً، خصوصاً أن المنتدى شهد حضور أعضاء هيئة التدريس والطالبات من أقسام علمية مختلفة، لتكون دعوة عامة للجميع بضرورة تفعيلها في كافة القطاعات، فضلاً عن إشارتها إلى أهمية الموضوع المطروح مما يمس اللغة العربية في حاضر استخدامها اليوم. تخصصات كلية الاداب جامعة الملك عبدالعزيز – المنصة. وبدأ برنامج المنتدى بمشهد تمثيلي شاركت به طالبات المواد العامة لتقريب صورة موضوع المنتدى للحضور، مما يبرز أهمية التفاعل بين قطاعات الجامعة في تفعيل الأنشطة بشكل عام. وتلا ذلك عرضاً مصوراً أعدته طالبتي الدكتوراه رضية باحميد، وضبية البوق، تستطلعان فيه آراء بعض المثقفين والكتّاب فيما يخصّ لغة المحادثة في وسائل التواصل الاجتماعي، وأعقبه مداخلات حية من متخصصات في علوم الحاسبات وتقنية المعلومات، ثم محور ندوة (العربية والشات) والتي شاركت فيه طالبات الدراسات العليا فرع اللغة، وهن: ألفت بخاري، ورفاه جوهرجي، وعبير الصيعري، ولمى القرشي، ونسرين بامنصور، ومقدمة الندوة شيماء الرفاعي.