سادساً: استمتع بكل صغيرة وكبيرة في حياتك، ولا تتركها تنفلت من بين يديك، بل استمتع بكل شيء متاح، مهما كان صغيراً أو عابراً. سابعاً: لا تخشَ التغيير، بل حاول الاستفادة من أي ظرف تتعرض له، سواء كان سيئاً أو جيداً، فهذا قد يقلب حياتك رأساً على عقب. أحياناً ترتبط سعادة الفرد بسعادة من حوله أو بشريك حياته، فمثلاً، في العلاقات الزوجية، نجد البعض منها يتبع منحى الفشل، بسبب عدم رضا أحد الطرفين، أو بسبب أخطاء صغيرة تقتل الحياة الزوجية، لانعدام الاستقرار والسعادة. ولتجنب هذه الأخطاء والهفوات، إليك سيدتي بعض النصائح، تستطيعين من خلالها تحقيق السعادة الزوجية، لأنك أساس بناء الأسرة: تجنبي سيدتي كثرة السخط وقلة الحمد، فكثير من النساء، إذا سئلت عن حالها مع زوجها، أبدت السخط وأظهرت الأسى، عليك أن تدركي أن شكر زوجك والثناء عليه في حضوره وغيابه، يزيد اعتزازه بك، وعلى الأزواج أن يدركوا أن كلمات الشكر والتقدير بينهما، تؤثر في أبنائهما، فيعتادونها في حياتهم. تجنبي كثرة المنّ، فمن النساء من تقوم بخدمة زوجها وتقدم كل ما تستطيع تقديمه مادياً أو معنوياً، ثم بعد ذلك تمن عليه وتذكره بأفضالها عليه. اصنع السعادة لنفسك من عمق الالـم - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ... تجنبي إفشاء الأسرار، فكلا الزوجين مطالب بكتمان أسرار زوجه وبيته.
حيث تلاحظ ذلك حين تسمع أغانيه في خلفية أغلبية أفلام هوليوود خصوصا أغنيته الشهيرة "New York…New York". اصنع لنفسك بيئة من السعادة اهتم بصحتك من الطعام وممارسة الرياضة هناك أطعمة باعثة على السعادة منها الموز، وكذلك في الرياضات كالرقص، وأيضاً ابتسم، وكن وفياُ للوعود التي تطلقها لنفسك إن وعدت نفسك بالاستيقاظ باكراً افعل. كيف تصنع السعادة لنفسك؟!. قم بتنظيم غرفتك وسيارتك ومكتبك أيضاً وتخلص من كل الأشياء القديمة والتي لا تحتاجها وأحط نفسك بالجمال، أحط نفسك بالسعداء وصادقهم واستمع للموسيقا ذات الذبذبات المبهجة والسعيدة وانتقي الأغنيات حسب كلماتها الإيجابية التي تتحدث عن الحب النقي والسعادة والسلام. تبنى أسس السعادة كما يصفها المحاضر والمدرب جو فيتالي في كتابه "المفتاح لجذب ما تريد" مظاهر الحب الأربعة وهي "السماح والتقبل والموافقة والتقدير". عش قوة الآن كما يسميها المحاضر الروحاني "إيكارت تول" وهو عنوان كتابه أيضاً وأنا أيضاً انصحك بقراءته بعمق "السعادة هي الآن في الحاضر إن فكرت أنك ستستعيدها من الماضي أو ستكون بانتظارك بالمستقبل فهي زائفة هي شعور تبدأ بجلبه لنفسك الآن". في اللحظة مع نفسك الحالي قول جميل لماري مانين مورسي يمكنك أن تحتفظ به في ورقة بجيبك أو تكتبه لتعلقه في مكان ما تقول فيه "ابدأ العيش الآن ،توقف عن الاحتفاظ بأوانيك الخزفية الجيدة لمناسبة خاصة، توقف عن حجب حبك حتى يظهر الشخص المناسب، كل يوم أنت تعيش مناسبة خاصة وكل دقيقة وكل نفس هو هبة من الله".
ويجعلك ذلك دائماً مضطراً للاستعجال حتى نهاية اليوم. لذلك امنح نفسك الوقت الكافي أثناء بداية اليوم، من خلال الاستيقاظ مبكراً عن موعد عملك. ثم بعد ذلك إعداد قائمة المهام اليومية، ثم التحضير للخروج من المنزل. 4. إنشاء قائمة تشغيل للأنشطة الخاصة بك تعد الموسيقى بمثابة معزز للمزاج، لذلك يمكنها أن تساعدك في تعزيز السعادة خلال بداية اليوم. فن صناعة السعادة .. كيف تستغل أبسط ماحولك لنشر السعادة؟! - أراجيك - Arageek. سواء كنت ذاهباً إلى العمل. أو تقود السيارة لإيصال أطفالك إلى المدرسة. يمكنك إعداد قائمة تشغيل تساعدكم على النشاط والاستيقاظ. 5. اصنع روتينك الصباحي المثالي الصباح هو الطريقة التي تبدأ بها يومك، لذلك اشعر كأنها بداية حياة جديدة، من خلال صنع روتين صباحي مثالي. عن طريق الاستيقاظ قبل ساعة من موعد الخروج من المنزل، وتناول الماء بالليمون، ثم فتح النوافذ لدخول الشمس إلى المنزل. والاستمتاع بالهواء النقي، مع إعداد الفطور والقهوة الصباحية، ثم الانطلاق إلى اليوم بكامل طاقتك
و تشعًر بـ أن حضنـُه ليس كـَ مثلٍ أيْ إحتضًآآن إعّلم فقطّ بـ أنك /.. [ تحتآجُه] ليس عليك أن تكون كاملاً ، ولا مثالياً. لست مضطراً لأن تُجامل ، أو تبتسم بينما أنت لا تريد. ليس من المفروض أن تتحدث بــ مزاج جيّد ، أو تُنصت بـإهتمام إن كان الأمر لا يع***. لست مُلزماً على الإهتمام دائماً ، و السؤال كل يوم ، و أن تُقدّر معنى الإلتزام و المسؤولية. ليس عليك أن تكون مهذباً في كل الأوقات في حين كنت تريد أن تُظهر الجانب اللْآ مبالي فيك.. ليس عليك أن تكون غيرك في حين ما أنت عليه هو أنت فقط!
السعادة هي ذالك الشعور و الإحساس الصادق المنبعث من القلب الذي يجعل الفرحة تشتعل في داخلك عندما تنجح في أمر ما لأن لا شيء يتغير بالحزن ولا شيء يتغير بالبكاء. فبأيدينا نبنيها وبيد أخرى نهدمها وأولها البناء حينما تأتي فببساطة وعفوية ، وهناك الكثير من الأناس اللذين يظنون أن السعادة بامتلاك المال والجاه والبيوت، وهناك فئة أخرى تظن أن السعادة براحة البال ، وربما أن المعنى الثاني هو الأصح لأن الكثير يفتقد لراحة البال. فكثيرا ما نسمع على ألسنتنا فلان سعيد وفلان آخر تعيس ، لماذا نسمع هذه الكلمات لأن مفهوم السعادة لديهم خاطئ فليوم وفي مجتمعنا البؤس والشقاء هو الذي يخيم ويكسو في وجوه أمتنا. هل السبب الواقع المرير الذي نعيشه من تضييق وتخنيق؟؟ لماذا لا نتغلب على الواقع الذي نعيشه بكافة صعوباته، وكلنا تأتي علينا بعض الأوقات التي نشعر فيها ببعض اليأس أو التعب الذي قد يجعلنا ننكسر للحظة و لابد أن ترضى بالصعاب لكي تجد المسرات فالحياة في وجهة نظري هي أن تحاول البحث عن الجيد والسيء، وتجرب مرة تخطئ وتفشل ومرة تصيب وتنجح، فالسعادة كهرم إذا هدم هذا الهرم هدمت السعادة أو كتصميم بيت وبناؤه والبيت أول شيء يحتاجه هو القاعدة وكذلك السعادة أول شيء تحتاجه قاعدة السعادة والسعادة تكون بإرضاء الله سبحانه وتعالى بالصلاة والعبادات.