وجه يخوف - YouTube
الســرة: سوف تظل بقايا الحبل السرى – وهو خط الحياة بين الأم والطفل أثناء الحمل – على سرة المولود لمدة أسبوع أو أسبوعين بعد الولادة. تكون السرة مصدر قلق كبير لمعظم الآباء والأمهات خاصة الذين لم يسبق لهم الإنجاب. أفضل طريقة للتعامل مع السرة هى إبقاؤها نظيفة وجافة قدر الإمكان. قومى بثنى الحفاضة لأسفل كى لا تبتل منطقة السرة، كما يجب أيضاً تنظيف الأجزاء المتبقية على السرة بالكحول مرتين أو ثلاثة مرات يومياً لإبقائها نظيفة حتى تسقط فى النهاية من تلقاء نفسها. إذا تحول الجلد إلى اللون الأحمر أو إذا خرج منه سائل أبيض رمادى اللون فيجب الاتصال بالطبيب فى الحال. الأعضـاء التناسليـة: قد يصدم بعض الآباء من انتفاخ الأعضاء التناسلية لمواليدهم، هذا الانتفاخ يحدث لكل من البنات أو الأولاد بسبب هرمونات الأم أثناء الحمل. قد تسبب هذه الهرمونات أيضاً خروج بعض الدم البسيط من مهبل المولودة الأنثى وهو ما لا يستدعى القلق. الجلــد: ·قد تغطى جلد المولود الجديد مادة شمعية بيضاء. اكتشف أشهر فيديوهات وحش يخوف اطفال | TikTok. هذه المادة التى يطلق عليها "vernix" تحمى الجلد من السائل الأمينونى الموجود برحم الأم. تختفى أغلب هذه المادة بعد الحمام الأول للطفل. · قد يوجد بقع حمراء خصوصاً على وجه المولود أو بقع غامقة منتشرة فى جسمه، فهما من الحالات المؤقتة.
أردوغان نشر في: 03/03/2018 - 10:57 218TV| خاص مقطع فيديو لا يتجاوز الدقيقة ونصف الدقيقة كان كفيلا بأن "يُعرّي" الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تماما أمام "معجبيه" داخل ليبيا وخارجها، فالمقطع الذي انتشر بقوة على مواقع التواصل الاجتماعي أعاد أردوغان إلى "حقيقته المخفية" كـ"تاجر حرب"، وعرّضه ل"هجوم شرس"، فيما مال "معجبيه" إلى "الصمت التام"، وتجاهل المقطع، فما يقوله أردوغان في الفيديو هو من النوع الذي لا يمكن تبريره أو الدفاع عنه، إذ أن وسائل إعلام تركية معروفة ب"اعتدالها" سألت أردوغان ما إذا كانت "ثقافة الموت" هو ما ينبغي تنشئة أطفال تركيا عليه. بدا المقطع صادماً لكل من شاهده، وقرأ "الزاوية المرعبة" فيه، فالرجل الذي يمتدح أنصاره ومعجبيه –وجزء منهم في ليبيا- تجربته الديمقراطية والمدنية، هو في واقع الأمر يؤسس ل"صناعة الموت"، ويُمهّد الطريق أمام "أطفال الحروب" أسوة بما فعله ويفعله داعش أسوأ تنظيم إرهابي على وجه المعمورة، فلا يُشْترط أن تُكْمِل مقطع الفيديو لتعرف ما يضمره هذا الرجل فارتجاف الطفلة ودموعها، وخوفها الشديد من عبارات "الموت والجثث" كفيل بأن يعيد أردوغان إلى دوره الحقيقي ك"مقاول سياسي".