من الذي قال لا يوم كيومك يا ابا عبدالله
Anu عضو بلاتيني #3 لا يوم كيومك يا ابا عبدالله الحسين ولعن الله اعدائك من الاوليين و الاخرين الله يلعن اعداء الحسين الله يلعن قتلة الحسين الله يلعنهم لبيك يا حسين نفداك بالروح يا حسين يا بو الاحرار الامة كلها تناديك واعدائك يا حسين تحت اقدامنا #4 كاتب الموضوع خالط الامور ببعض يعني كوكتيل اذا كان علماء السنة يجمعون على دور يزيد والاخ هنا يحاول تبرأته ؟!! #5 آمين.... اللهم صل وسلم على النبي المصطفى وآله يا كريم. في هذه الأيام التي تعود كل سنة ليذكرنا الشيعة بمقتل الحسين لا أجد سوى ان ألعن قاتل الإمام الحسين الشهيد السعيد سبط رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. وألعن من رضي بقتله.... أو من حقر شأنه ، وألعن من استهان بأمره او أمر شهادته في سبيل الله إلى يوم الدين. ونحن أولى بمولانا الحسين عليه السلام من غيرنا.
روى البلاذري قال: لمّا قتل الحسين(عليه السلام) كتب عبدالله بن عمر إلى يزيد بن معاوية: أمَّا بعد ، فقد عظمت الرزيَّة ، وجلَّت المصيبة ، وحدث في الإسلام حدث عظيم ، ولا يوم كيوم الحسين ، فكتب إليه يزيد: أمَّا بعد يا أحمق ، فإننا جئنا إلى بيوت منجَّدة ، وفرش ممهَّدة ، ووسائد منضَّدة ، فقاتلنا عنها ، فإن يكن الحقّ لنا فعن حقَّنا قاتلنا ، وإن كان الحقّ لغيرنا فأبوك أولُ من سنَّ هذا ، وابتزَّ واستأثر بالحق على أهله(1). وهو(عليه السلام) قتيل العبرة ، فهو عبرة كلّ مؤمن ومؤمنة ، روي عن ابن خارجة ، عن أبي عبدالله(عليه السلام) قال: قال الحسين بن علي: أنا قتيل العبرة ، قتلت مكروباً ، وحقيق على الله أن لا يأتيني مكروب قط إلاَّ ردَّه الله أو أقلبه إلى أهله مسروراً(2). وعن أبي يحيى الحذَّاء ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبدالله(عليه السلام) قال: نظر أمير المؤمنين إلى الحسين(عليهما السلام) فقال: يا عبرة كل مؤمن ، فقال: أنا يا أبتاه؟ فقال: نعم يا بنيَّ(3) ، وعن أبي بصير ، عن الصادق ، عن آبائه(عليهم السلام) قال: قال أبو عبدالله الحسين بن علي(عليهما السلام): أنا قتيل العبرة ، لا يذكرني مؤمن إلاَّ استعبر(4). وعن الحسن بن أبي فاختة قال: قلت لأبي عبدالله(عليه السلام): إني أذكر الحسين ابن علي(عليهما السلام) فأيَّ شيء أقول إذا ذكرته؟ فقال: قل: صلَّى الله عليك يا أبا عبدالله ، تكرِّرها ثلاثاً.
2-بحار الأنوار ، المجلسي: 44/279. 3-بحار الأنوار ، المجلسي: 44/280 4-بحار الأنوار ، المجلسي: 44/284. 5-بحار الأنوار ، المجلسي: 44/304. 6-جواهر المطالب ، ابن الدمشقي: 2/311 ـ 313. المصدر:المجالس العاشورية في المآتم الحسينية
* تحويل قبلة المسلمين من بيت المقدس إلى الكعبة المشرفة، أثناء صلاة الظهر سنة 2هـ، في مسجد بني سالم بالمدينة المنورة، الذي سُمّي فيما بعد بـ(مسجد ذي القبلتين). حيث صلى ركعتين من صلاة الظهر لبيت المقدس وركعتين منها لمكة المكرمة. وقيل: في 16/ محرم الحرام. 16 رجب * خروج السيدة الجليلة فاطمة بنت أسد(ع) من جوف الكعبة المشرفة حاملة وليدها المبارك أمير المؤمنين علي(ع)، وذلك في اليوم الرابع من ولادته(ع) داخلها أي بعد ثلاثة أيام من الضيافة الإلهية. 17 رجب * هلاك المأمون العباسي في طوس سنة 218هـ، الذي سمَّ الإمام الرضا(ع). 18 رجب * وفاة إبراهيم ابن الرسول الأعظم(ص) سنة 10هـ، وهو من زوجته السيدة مارية القبطية(رض)، وكان عمره سنة و10 أشهر و8 أيام، ودفن في البقيع. وقد بكى عليه النبي(ص) كثيراً حزناً لفراقه. 19 رجب * هلاك المعتمد العباسي سنة 279هـ الذي سمَّ الإمام الهادي والعسكري(ع)، وكان سبب موته: أنه قد بالغ في الشراب والمجون على ضفة النهر فانفجرت بطنه لذلك. 21 رجب * ولادة السيدة سكينة بنت الإمام الحسين(ع) في سنة 48 هـ وأمها الطاهرة: الرباب(ع) بنت امرؤ القيس. 23 رجب * تعرّض الإمام الحسن بن علي المجتبى(ع) لمحاولة اغتيال من قبل جرّاح بن سنان الأسدي في ساباط بالمدائن سنة 41هـ، حيث ضربه بخنجر مسموم على فخذه حتى بلغ عظمه، ثم قُتل الملعون بعدها، وذلك بعد أن أتّم الإمام(ع) الهدنة مع معاوية.