يتميز برجاحة العقل، و كل من يعرفه يحبه ويتودد إليه ويصدقه لصدقه ورجولته وشهامته مثل معنى اسم حسين في علم النفس والمنام. كما أنه يتميز بأنه عطوف وطيب وحنون، خاصة على الأطفال الصغار. إدريس يمتاز بالحكمة والذكاء والبلاغة لسانه لا ينطق إلا بكل جميل وطيب، ولذلك يحظى بحب الناس أينما ذهب. يتميز إدريس بأنه متواضع يحب كل الناس لكنه يحب أن يكون مختلف ومميز عمن حوله فمن سماته الجميلة الجرأة وهي اكثر ما تميزه. يمكن الاعتماد عليه و يتحمل المسئولية، فهو رجل عنيد ومقدام وشجاع، فلا يخاف ولا يتردد. معنى اسم ادريس. يحب النجاح في كل أمور حياته فمنذ طفولته وهو يبحث عن التفوق والرقي والتميز على أقرانه، وفي سبيل الوصول لكل هذا فهو لا يكف عن العمل والاجتهاد والتنمية من ذاته. شاهدوا ايضا: اسماء اولاد بحرف الالف هل اسم ادريس مسيحي هناك مجموعة من المحاذير التي يجب علينا اخذ الحيطة والحذر منها عند اختيار اسماء الاطفال، وهي: يجب ألا يشتمل الاسم المحدد على تعبيدٍ لغير الله تعالى سواء أكان لنبيٍ أم غيره، كعبد النبيّ وعبد الأمير. ألا يكون من أسماء الله الحسنى ولا من الصفات التي لا تنطبق إلا على الذات الإلهية، مثل الرحمن والقاهر والمعبود.
[٣] صفات حامل اسم إدريس يمتاز حامل اسم إدريس بالعديد من الصفات المهمة، منها [٤]: يتميز بالنشاط والحيوية. حُسن الخلق ومتواضع يحب مساعدة الآخرين ويمد يده لكل محتاج ويقف بجانب المظلوم بالإضافة إلا أنه هادئ الطباع. من أجمل صفاته أنه خفيف الظل ولكن في نفس الوقت يتسم بالرزانة. ماهو معنى اسم ادريس وصفاته - هل اسم ادريس مسيحي - اسم إدريس في المنام - دلع ادريس - معلومة. راجح العقل، صادق، يتصف بالرجولة والشهامة، عطوف، طيب القلب وحنون. يتمتع بالذكاء والحكمة وبلاغة اللسان. طموح ويحب النجاح في كل أمور حياته لذا دائمًا يبحث عن التفوق والتميز والرقي. عميق التفكير ويحب التأمل. تسمية إدريس سيدنا إدريس عليه السلام: هو إدريس بن يارد بن مهلائيل وينتهي نسبه إلى شيث ابن سيدنا آدم عليه السلام، وهو أول نبي بُعث في الأرض بعد سيدنا آدم عليه السلام وهو أبو جد سيدنا نوح عليه السلام، دعا إلى وحدانية الله تعالى وقد آمن به ألف إنسان، وهو أول من نظر في علم النجوم وسيَّرها وأول من خاط الثياب ولبسها بالإضافة إلى أنه أول من خط بالقلم، وقد ذُكر في مواطن عديدة من سور القرآن الكريم، وهو أول بني آدم أُعطي النبوة بعد (آدم) و(شيث) عليهما السلام. [٥] إدريس أبكر: وهو قارئ من قُرَّاء القرآن الكريم، وقد ولد في الممكلة العربية السعودية تحديدًا في مدينة جدة عام 1395 هجريًا الموافق 1975 ميلاديًا، وهو إمام جامع الشيخ زايد الموجود في مدينة أبو ظبي في الإمارات العربية المتحدة والذي يُعد من أكبر مساجد العالم، حفظ القرآن الكريم خلال أربع سنوات ودرسه منذ الصغر.
وقد زعم بعضهم أن "إدريس" لم يكن قبل نوح بل في زمان بني إسرائيل. قال البخاري: ويذكر عن ابن مسعود وابن عباس أن إلياس هو "إدريس"، واستأنسوا في ذلك بما جاء في حديث الزهري عن أنس في الإسراء: أنه لما مر به قال له مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح، ولم يقل كما قال آدم وإبراهيم: مرحبا النبي الصالح والابن الصالح، قالوا: فلو كان في عمود نسبه لقال له كما قالا له. وهذا لا يدل ولابد، قد لا يكون الراوي حفظه جيدا، أو لعله قاله على سبيل الهضم والتواضع، ولم ينتصب له في مقام الأبوة كما انتصب لآدم أبي البشر، وإبراهيم الذي هو خليل الرحمن ، وأكبر أولي العزم بعد محمد صلوات الله عليهم اجمعين.