الغدة الدرقية، يمكن أن تؤثر الغدة الدرقية المتعثرة على الذاكرة (بالإضافة إلى اضطراب النوم والتسبب في الاكتئاب، وكلاهما يمكن أن يكون سببًا للنسيان)، يمكن أن يوضح اختبار الدم البسيط ما إذا تعمل الغدة الدرقية بشكل صحيح. التوتر والقلق، أي شيء ينتج عنه صعوبة في التركيز ومنع المعلومات والمهارات الجديدة يمكن أن ينتج عنها العديد من المشاكل في الذاكرة، فالتوتر والقلق كلاهما يمكن أن يتداخل مع الانتباه ويمنع تكوين ذكريات جديدة أو استعادة الذكريات القديمة. الكآبة، تشمل العلامات الشائعة للاكتئاب الحزن الخانق وقلة القيادة وتقليل المتعة في الأشياء التي تستمتع بها عادةً، قد يمكن أن يصبح النسيان أيضًا علامة على الاكتئاب، أو نتيجة لذلك. علاج النسيان في علم النفس قم بتضمين النشاط البدني في روتينك اليومي، يعمل النشاط البدني على زيادة تدفق الدم إلى الجسم كله، بما في ذلك الدماغ، وقد يساعد ذلك في الحفاظ على قوة ذاكرتك. ابق نشطة عقليا، تمامًا كما يساهم النشاط البدني في المحافظة على هيئة جسمك، تساعد الأنشطة المحفزة عقليًا في الحفاظ على صحة عقلك وقد تمنع فقدان الذاكرة. علماء النفس يوضحون لك .. كيف تتخلص من التفكير الزائد - عُلّمنا. الاختلاط بشكل منتظم، يساهم التفاعل الاجتماعي في درء الاكتئاب والتوتر، وكلاهما يمكن أن يساهم في فقدان الذاكرة، ابحث عن فرص للالتقاء بأحبائك وأصدقائك وآخرين، خاصة إذا كنت تعيش بمفردك.
ولكن المشكلة تظهر عندما تصبح هذه العلاقة معقدة وتؤثر على حياتنا اليومية، وتجعلنا نمتنع مثلا عن الذهاب لممارسة الرياضة أو الخروج إلى الأماكن العامة، ونكتفي بالبقاء في البيت واستهلاك السعرات الحرارية، حيث إن هذا السلوك يؤدي إلى تدمير الثقة بالنفس، ويجعلنا نعلق داخل حلقة مفرغة. كما تنبه الكاتبة إلى أن الأشخاص الذين يتبعون حمية قاسية ويفرضون على أنفسهم سلوكا غذائيا غير مريح ينقلب غالبا سلوكهم إلى العكس تماما عندما يمرون بحالات اضطراب عاطفي، حيث يقبلون على الأكل بشراهة كبيرة. التفكير في علاقتنا مع الطعام لذلك تؤكد لورونس أورو ضرورة التفكير في علاقتنا مع الطعام، قبل التركيز على المحتوى الموجود في الصحن، حيث يجب علينا التعامل مع هذا الأمر بوعي، وتجنب فكرة "أنا منزعج لذلك أنا آكل". استراتيجيات تنظيم الوقت - موقع قدرات. وتنصح الكاتبة بالتركيز على المشاعر الذاتية والتدرب على التحكم فيها، ثم في مرحلة أخرى يمكن التفكير في تغيير الأطعمة التي نتناولها لتكون أكثر صحية. يلفت موقع "المصدر العربي" انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره.
يمكن أن يكون ضبط عداد الوقت طريقة فعالة لتذكيرك بفترات الراحة ، وتعيين حدود زمنية ، بل وتجعلك أكثر إنتاجية. يعد توقيت فترات الراحة من يومك جزءًا ملحًا من أي يوم عمل حيث يمنحك وقتًا بعيدًا عن مكتبك وفرصة لتصفية ذهنك لفترة قصيرة قبل العودة إلى العمل. اقرأ أيضاً: أهمية إدارة الوقت في حياتنا مزايا إدارة الوقت توفر إدارة الوقت أيضًا مزايا متنوعة لعمل أكثر كفاءة. فيما يلي أهمها: 1. زيادة الإنتاجية والكفاءة إذا تعلمت إدارة وقتك الثمين وتوزيعه بشكل أفضل ، فيمكنك تحسين تركيزك بشكل كبير على المهام المختلفة التي يتعين القيام بها. التفكير الزايد في علم النفس المعرفي. والنتيجة عمل أكثر كفاءة. سوف تضيع وقتًا أقل ، مما يؤدي إلى إنجاز مهامك بشكل أسرع، وهذا يمنحك المزيد من الرضا. 2. تخفيف ضغط العمل إذا لم يكن لديك سيطرة على وقتك ، فيمكنك أن تشعر سريعًا بالإرهاق والتعب والتوتر المتزايد. من خلال الإدارة الفعالة للوقت: تكون قادرًا على تخصيص وقتك بشكل صحيح ، بحيث لا تنجرف بالتوتر والمشاعر الأخرى غير السارة. تتمكن من تقدير الوقت اللازم لإكمال مهام محددة بشكل أفضل. ستعرف بشكل مباشر ما إذا كنت ستفي بالموعد النهائي أو إذا كنت بحاجة إلى اتخاذ تدابير إضافية.
ما تأثير المشاعر على السلوك الغذائي للإنسان؟ وكيف تكون بعض الحالات العاطفية سببا في الإقبال على تناول أطعمة معينة تؤدي إلى زيادة الوزن؟ الكيلوغرامات العاطفية تقول الكاتبة أورو إيميلي في تقرير نشرته صحيفة "لوفيغارو" (lefigaro) الفرنسية إن "الكيلوغرامات العاطفية" عبارة قد تبدو مجرد دعابة، ولكنها في الواقع مستخدمة من قبل العديد من اختصاصي التغذية وعلم النفس، وتم تأليف العديد من الكتب حول هذه الظاهرة. وتنقل الكاتبة عن لورنس أورا اختصاصية علم النفس والتغذية الفرنسية، ومؤلفة كتاب "ماذا لو وجدت أخيرا وزنك المثالي؟"، تأكيدها أن الحديث حول هذا الموضوع يجد صدى لدى القراء الذين يعترفون بأن إقبالهم على الأكل واختيارهم الأطعمة يتأثر بحالات الغضب والحزن. التغذية العاطفية والوزن الزائد وتقول ساندرين بينو اختصاصية التغذية والأستاذة المحاضرة في جامعة السوربون في باريس، والمشاركة في دراسة حول التغذية العاطفية والوزن الزائد -نشرت في المجلة الأميركية للتغذية السريرية- "بشكل عام، إن المشاعر القوية تقطع الشهية لدى الإنسان، ولكن الحالات العاطفية التي يمر بها تؤثر على سلوكه بأشكال أخرى، وترتبط مباشرة بالتجارب التي مر بها في طفولته وشكلت علاقته بالطعام".