تخصص الطاقة المتجددة في السعودية يعتبر تخصصات الطاقة المتجددة في السعودية أو الطاقة النظيفة مثل الطاقة الشمسية هي ما تسعى المملكة العربية السعودية إلى توسيع العمل فيه وتدريس الأساليب المتعلقة بسوق العمل في المستقبل لتشمل كل الجوانب الاقتصادية، والاجتماعية والتقنية. [hesham_banner] أما عن مجالات العمل في الطاقة المتجددة تتمثل فيما يأتي: الوقود الحيوي. طاقة الرياح. الطاقة الشمسية. الوكالات التنظيمية. مستقبل الطاقة المتجددة في السعودية | المعماري هشام القاسم | H-Qassem. الوكالات الحكومية. شركات الطاقة والكهرباء والإستشارات. مستقبل الطاقة الشمسية في السعودية الطاقة الشمسية تساعد على تطور الحياة وتنميتها ، فدائماً ما كان يحاول الإنسان استخدام تلك الطاقة الشمسية لكنه لم ينجح بذلك. لكن مع ظهور العديد من التقنيات الحديثة المتطورة أصبح من أسهل طرق الحصول على الطاقة الكهربية في السعودية. قد عملت المملكة العربية في دراساتها عن مستقبل الطاقة المتجددة في السعودية على الإستثمار في مجال الطاقة الشمسية. ذلك لأنها من أفضل طرق الحصول على طاقة كهروضوئية من طاقة شمسية مركزة متناسبة مع اقتصاد البلاد. ممكن يفتح المجالات إلى توفير أكبر قدر من الطاقة يكفي احتياجات العالم فهذه الرؤية المستقبلية تجعلنا نشعر بالتفاؤل.
دعا تقرير للأمم المتحدة اليوم الثلاثاء إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتجنب "أزمة رمال" في العالم، منها حظر تجريف الشواطئ، في ظل زيادة الطلب إلى 50 مليار طن سنويا مع النمو السكاني والتوسع الحضري. مستقبل وظائف وتخصصات الطاقة المتجددة في المملكة | صحيفة الاقتصادية. والرمال هي المورد الطبيعي الأكثر استغلالا في العالم بعد المياه، لكن استخدامها غير خاضع للقيود إلى حد كبير، مما يعني أنه يتم استهلاكها بشكل أسرع مما يمكن إحلاله بعمليات جيولوجية تستغرق مئات الآلاف من السنين، وفقا لتقرير برنامج الأمم المتحدة للبيئة. وزاد لثلاثة أمثال حجم الاستهلاك العالمي لاستخدام الرمال في الزجاج والخرسانة ومواد البناء على مدى عقدين ليصل إلى 50 مليار طن سنويا، أو حوالي 17 كيلوجراما للفرد كل يوم، بحسب التقرير، مما أضر بالأنهار والسواحل، بل وقضى على جزر صغيرة، بحسب "رويترز". وقالت شيلا أجاروال خان مديرة قسم الاقتصاد في برنامج الأمم المتحدة للبيئة في مقدمة التقرير "إننا نجد أنفسنا الآن في موقف لا يمكن فيه تلبية احتياجات وتوقعات مجتمعاتنا دون تحسين إدارة موارد الرمال". وأضافت "إذا تحركنا الآن، فلا يزال من الممكن تجنب أزمة رمال" في العالم.
لقد وضعت الرؤية السعودية التي يقودها ولي العهد التقنية في خدمة الناس، وهنا سخرتها بطريقة إبداعية وعملية وموثوقة لجعل أعمال الزكاة، والصدقة، والزكاة الخاصة مثل زكاة الفطر تتم تحت نظر الهيئات الشرعية المتخصصة، وبأسرع وقت، وللفئات المحتاجة مهما اختلفت احتياجاتها من سداد فاتورة الكهرباء، حتى تأمين منزل الأسرة. هذه المنصات ساعدت الشركات المانحة على أن تخصص جزءا من مشاريع وميزانيات مسؤوليتها الاجتماعية للتبرع لها، وهي ساعدت الأفراد أصحاب التبرعات والزكوات والصدقات الصغيرة على إيجاد قناة سهلة وواضحة، وهي أيضا ساعدتنا على أن نربي أطفالنا وأجيالنا الجديدة على فعل الخير حتى لو بريال واحد يمكن إيصاله بضغطة زر. منظومة العطاء | صحيفة الاقتصادية. مجتمعنا السعودي من أكثر المجتمعات عطاء، ثبت هذا بالإحصاءات الرسمية العالمية، واليوم نحن نقدم تجربة تنموية إنسانية فريدة عبر التقنية وتسخيرها، وعبر الابتكار في تنفيذ مشاريع الخير المستدامة. بارك الله لمن أعطى في ماله، وشكرا لقيادتنا وأهلنا كل هذا الخير.
ولا بد من التأكيد على أنه في مثل هذه المشاريع فإن نسبة كبيرة من الأيدي العاملة غير مختصة في مجال الطاقة كمهندسين أو فنيين. عموما، فإن مشاريع الطاقة المتجددة في المملكة ستخلق عشرات الآلاف من الفرص الوظيفية حتى نهاية 2030، لكن توزيع الوظائف وعددها مرتبط بوتيرة طرح المشاريع ومن ثم تشغيلها. وبشكل عام، ووفقا لمكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة في وزارة الطاقة السعودية، فإن عدد الوظائف لمشروع الطاقة الكهروضوئية الشمسية بحجم 300 ميجاواط يتراوح بين 700 - 900 وظيفة أثناء التشييد و 20 - 30 وظيفة أثناء التشغيل. ومن المتوقع في المستقبل أن يقل عدد العاملين مع أتممة مثل هذه المشاريع. ولابد من الإشارة إلى أنه في المستقبل ستكون سوق الطاقة عبارة عن مزيج من مصادر الطاقة المتجددة والتقليدية ما يتطلب الإلمام بمصادر الطاقة المختلفة؛ ولأجل ذلك سيكون تخصص هندسة الطاقة في البكالوريوس نسبيا أوسع مجالا في التوظيف من هندسة الطاقة المتجددة؛ وفي المستقبل سنحتاج إلى مختصين في الطاقة لديهم معرفة بالأمور التقنية والاقتصادية وتقنيات الثورة الصناعية الرابعة للتعامل مع مزيج الطاقة من مصادر مختلفة. وخلاصة القول، لا بد من الإشارة إلى أن المختصين في المجالات الأخرى المرتبطة بالطاقة، مثل: الهندسة الكهربائية أو دبلوم القوى الكهربائية، يمكنهم الإلمام بمتطلبات مشاريع الطاقة الشمسية من خلال الحصول على دورات متقدمة أو شهادات احترافية في مجالات الطاقة، ويمكن أيضا التركيز على برامج الماجستير المتخصصة لرفد هذا القطاع بالمختصين.
تحتاج مرحلة التخطيط والتصميم إلى المعرفة بالبيانات التاريخية والمتوقعة للأشعة الشمسية والحالة المناخية والبيئية عموما، ومتطلبات الطاقة الكهربائية وربط الطاقة المنتجة بالشبكة الكهربائية والمعايير الدولية لأنظمة الطاقة الشمسية. ويمكن أن نتساءل عن نسبة المعرفة اللازمة بالطاقة الشمسية لإنجاز هذه المرحلة؟ فمثلا لتقدير الطاقة الكهربائية المنتجة وآلية ربطها بالشبكة والمشاكل الممكنة نحتاج إلى مهندس لديه خلفية قوية في الهندسة الكهربائية ولدية معرفة بهندسة الطاقة الشمسية، التي قد تتكون عنده من خلال دورات علمية أو شهادة الماجستير، وقس على ذلك للفنيين. ولنكن واقعيين، فإن مرحلة تصنيع الألواح - وليس التطوير- تكون في مصانع لها خطوط إنتاج وتقنيات مطورة مسبقا. بمعنى آخر فإن خطوط الإنتاج تحتاج إلى مهندسين وفنيين من تخصصات مختلفة ويحتاج جزء محدود منهم إلى معرفة بالخلايا والألواح الشمسية، وهم موظفون بخلفية قوية في علم المواد والفيزياء وحاصلون على دورات أو شهادات عليا مرتبطة بالطاقة الشمسية. فيما يتعلق بصناعة أجهزة عاكس تردد التيار الكهربائي، فإنها ترتبط مباشرة بالمجال الفني والهندسي الكهربائي، وما يتعلق بالهياكل الحاملة للألواح الشمسية فإنها مرتبطة بالمجال الفني والهندسي الميكانيكي والإنشائي.