الصداع. التشنجات. تيبس الرقبة. القيء والغثيان. الكسل والخمول. ضعف الشهية. التحسس من الإضاءة القوية. يعاني الأطفال المصابين بالتهاب السحايا الفيروسي من الأعراض الآتية: [2] ارتفاع درجة الحرارة. النعاس والخمول. التهيج والبكاء الشديد. تورم في الرأس عند الرضع؛ نتيجة لتراكم السوائل حول أغشية المخ. أعراض التهاب السحايا البكتيري تظهر أعراض التهاب السحايا البكتيري فجأة، وتتطور بمنتهى السرعة لدرجة أنها قد تؤدي إلى وفاة المريض إذا لم يتلقَّ العلاج المناسب بأسرع وقت ممكن، تضم أعراض التهاب السحايا البكتيري: [2] صداع الرأس. التهاب السحايا أعراضه وأسبابه - موقع بابونج. ظهور بعض المناطق الأرجوانية على الجلد تشبه الكدمات. أسباب التهاب السحايا تنشأ أعراض التهاب السحايا نتيجة لبعض أنواع البكتيريا أو الفيروسات التي تنتشر في مجرى الدم، حتى تصل إلى المخ والنخاع الشوكي، عند ذلك تبدأ في التطور والتحور حتى تصبح العدوى أكثر تقدماً. [1] هناك بعض عوامل الخطورة التي تزيد من احتمال الإصابة بالتهاب السحايا من ضمنها: [1] الأطفال الذين تقل أعمارهم عن شهرين. المرضى المصابون بالتهابات الأنف والأذن المزمنة. المرضى الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة بسبب مشكلة طبية، أو نتيجة لتلقي بعض أنواع الأدوية المثبطة لجهاز المناعة.
جميع المراهقين في سن 16 عاماً. كما توجد جرعة إضافية معززة ينبغي أن يتلقاها بعض الأشخاص؛ نظراً لزيادة احتمال تعرضهم للإصابة، من ضمن هؤلاء الأشخاص: [1] المجندون العسكريون الطلاب الجامعيون الذين يعيشون في المساكن الجامعية. جريدة الرياض | الفشل الكلوي عند الأطفال. العلماء الذين يتعاملون مع بكتيريا المكورات السحائية. الأشخاص الذين يسافرون إلى بعض الدول التي تنتشر فيها التجمعات أو الإصابة بالمرض. المرضى الذين يعانون من مشاكل في الطحال، أو الذين خضعوا لاستئصاله. مرض التهاب السحايا من أشد أنواع الأمراض المعدية خطورة، لهذا السبب ينبغي التعرف على أسبابه وأعراضه، كما يجب أن يتلقى المريض العلاج المناسب له في أسرع وقت؛ حتى يتجنب كثير من المضاعفات التي يمكن أن تهدد حياته نتيجة لهذه الإصابة.
مرض فقر الدم المنجلي. المرضى الذين خضعوا لاستئصال الطحال. بعض الحالات التي تعرضت لإصابة في الرأس أو الحبل الشوكي. الأعراض المنذرة لمشاكل الكلى عند الأطفال - YouTube. السفر إلى بعض الدول الفقيرة التي تنتشر فيها معدلات الإصابة بالتهاب السحايا. تشخيص التهاب السحايا يعد تيبس الرقبة الذي يعاني منه مرضى التهاب السحايا إلى جانب الحمى والطفح الجلدي في حالة التهاب السحايا الجرثومي من أهم العلامات التي تجعل الطبيب يشتبه في إصابة المريض بهذه العدوى، عندها يطلب الطبيب بعض التحاليل والإجراءات التي تمكنه من التحقق من إصابة المريض بالتهاب السحايا. [3] تتضمن الإجراءات الطبية التي يعتمد عليها تشخيص التهاب السحايا: [3] تحليل الدم: يعد تحليل الدم الكامل من المؤشرات العامة التي تعكس إصابة الجسم بالعدوى. مزرعة الدم: وهي الإجراء الفاصل الذي يحدد نوع العدوى البكتيرية أو الفيروسية التي أصيب بها المريض. التصوير بالأشعة: يلجأ الأطباء إلى إجراء الأشعة المقطعية، أو التصوير بالرنين المغناطيسي على المخ؛ للتحقق من مدى تطور الالتهاب. البزل الشوكي: يستخدم الطبيب خلال هذا الإجراء إبرة رفيعة جداً؛ حتى يستخرج السائل النخاعي ويبحث عن سبب العدوى، يعتمد الأطباء على نتيجة هذا الإجراء في تحديد نوع العلاج الذي يحتاجه المريض.