لماذا سميت غزوة تبوك بغزوة العسرة، مرحبا بكم زوار " مـنـصـة رمــشــة " يسعدنا أن نضع لكم عبر منصتنا هذه كل جديد ومفيد في كافة المجالات وكل ما تبحثون على المعلومة تلقونها في منصة رمشة الاكثر تميز وريادة للإجابة على استفساراتكم واسئلتكم وتعليقاتكم وعلينا الإجابة عليها؛ السؤال هو: الحل الصحيح هو: سميت غزوة تبوك بغزوة العسرة لأن التأهب والمسير كانا في وقت عسرة الناس وشدة الحر والجدب.
لماذا سميت غزوة تبوك بغزوة العسرة.
لماذا سميت غزوة تبوك غزوة العسرة غزوة تبوك أو غزوة العسر هي المعركة التي خاضها النبي محمد في رجب سنة 9 هـ ، أي بعد ستة أشهر من عودته من حصار الطائف. كانت غزوة تبوك آخر غزوات النبي ،و بدأت تداعيات ذلك الغزو عندما قرر الرومان إنهاء القوة الإسلامية التي كانت تهدد الكيان الروماني المسيطر على المنطقة. لماذا سميت غزوة تبوك غزوة العسرة ؟ الغزوة لغة هي القصد ، والطلب و مهاجمة العدو في داره، واصطلاحاً كل قتال يخرج فيه الرسول صلى الله عليه وسلم لملاقاة العدو بغض النظر عن وقوعه سواء حدث فيه قتال ام لا. لماذا سميت غزوة تبوك غزوة العسرة - العربي نت. الإجابة الصحيحة: لأنها كانت في زمنٍ اشتدّ فيه القحط والجدب والحر ؛لذلك عسر على الناس الخروج للغزوة.
وبالرغم أن كان وقت غزوة تبوك جاء مع وقت جني الثمار وكان يحب المسلمين المكوث بجوار ثمارهم إلا أن النبي صلى الله عليه وسلم استطاع أن يجمع عدد كبير من المسلمين لملاقاة العدو، حيث جمع مسلمين من المدينة المنورة وشبه الجزيرة العربية ومكة. وأيضًا من الأسباب الأخرى لغزوة تبوك هي إظهار هيبة الإسلام والمسلمين في نفوس الأعداء، وحتى يقذف الرعب في قلوبهم، وذلك لأن هذه الغزوة كانت مع أكبر قوة في ذلك الوقت وهم الروم، حيث كان ملك الروم يحسب لملاقاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في ساحة المعركة. إظهار عزة ومكانة الإسلام في نفوس القبائل التي لم تدخل الإسلام، كما أنها كانت إظهار لأهمية الإسلام والدين الإسلامي للذين لم يدخلوا الإسلام حتى تتيح لهم فرصة الدخول في الإسلام، حيث قال الله تعالى في كتابه العزيز (ولا يطئون موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح) صدق الله العظيم.
2- كما حاول بعض المنافقين اغتيال نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم وذلك من خلال قيام 12 مقاتل من الاعداء بمزاحمة ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يتمكنوا من قتله في العقبة ولكن حذيفة بن اليمان قد عمل على تنبيه رسول الله صلى الله عليه وسلم لذلك الأمر وأن يأخذ حذره منهم وقد صاح بهم فعدوا عنه على الفور ورد الله عز وجل كيدهم ولم يأمر الرسول بقتلهم حتى بعد أن علم هويتهم.