آخر تحديث 09:01 الثلاثاء 26 أبريل 2022 - 25 رمضان 1443 هـ
نقول لك يا سيّد: «مَنْ فجّر المرفأ وماذا كانت تفعل الطائرات الاسرائيلية؟ إنّ قصة المرفأ معروفة منذ اللحظة الاولى والمواد المتفجرة التي استوردت الى مرفأ بيروت أصحابها «النظام السوري» وقد فضح المرحوم لقمان محسن سليم علناً الرابط بين المتفجرات في مرفأ بيروت وتاريخ وصولها والتصعيد الذي حصل في البراميل المتفجرة التي استعملها الجيش السوري، في قتل شعبه. من ناحية ثانية، يا سيّد أنت تعرف حق المعرفة من يسيطر على مرفأ بيروت ومطار بيروت ومن هو الحاكم الفعلي..
كم هو جميل ان نرى الاحتجاج المتحضر الراقي الذي يعكس وحدة الصحراويين ويعكس صلابة وطنيتهم, و ليس ذلك الاحتجاج المتهور المستفز من مخترقي البسطاء من الصحراويين, الذي يخلف عداوة دفينة بين الامن و المواطن, المؤكد ان ذلك ليس في مصلحة الوطن, بل لمصلحة الذين يخدمون تيار الانتقام في مواقع التواصل الاجتماعي, من خلال التحريض و التشعيل و التصعيد. أسدٌ عليَّ وفي الحروب نعامةٌ | BahrainiKhaliji. االجبهة مفخرتنا في العالم و حامية حقوقنا و التظاهر حق شرعي لا تنازل عنه و لكن لا للمتاجرة بذلك فالتظاهر حق, وصيانة وحدة صفنا اكثر قداسة من الاشخاص مهما كانت قيمتهم فبالاحرى من طعن وطنه من الظهر, حذاااااااااااااار انها محاولة لتحويل وجهة الثورة و خطف مكاسبها. قد لا نحتاج إلى تأكيد أن ما جرى في مخيمات العزة ةالكراامة كان -على عكس ما يروج له سدنة معبد المهربين والمنحرفين -تحت الأضواء المغربية الكاشفة…لكن ما يجري على الأرض يؤكد أن أغلب هؤلاء واخرون من وراءهم تستثمر في الرياح غير مدركين -أو لعلهم مدركين ويصرّ ون إلحاحا- أنهم في النهاية لن يجنو إلا تسونامي العواصف والخيبات. واذ نؤكد من يقف الى جانب هؤلاء دون ادراك لغايتهم الحقيقة وبكل تاكيد ليست الحالة الانسانية كما يروجون, تاكد انك في المكان الخطأ.
وطلبهُ الحجّاج بن يوسف الثقفي؛( والي العراق)؛ بعد التحاقه بالشَّراة، فهرب إلى الشام، فطلبه الخليفة عبدالملك بن مروان، فهرب إلى عُمان، فأمر الحجاج واليها بالقبض عليه، لكنه مات هناك على مذهب الإبَاضيَّة.
وظل الاخوة في غزة يرزحون تحت نير الحصار الغاشم الذي عطل حياتهم بالكامل وفي هذه الاثناء كانت إسرائيل كالعادة تمارس هوايتها المعتادة في تقتيل الشعب الفلسطيني ووصل الأمر لمداه عندما قررت إسرائيل قطع الكهرباء عن غزة ووقف العالم يتفرج على القطاع وهو يغرق في ظلام دامس وبرد شديد وتوقفت الحياة بالكامل حتى أغرقت مياة الصرف الصحي الشوارع ومن لم يمت بالصواريخ مات في المستشفيات بسبب قطع الكهرباء.
مما لا شك فيه، أن الرياضة المحلية تضررت بشكل كبير من قضايا الفساد السابقة، والدليل تكدس المديونيات «الربع مليارية»، خاصة على بعض الأندية التي كانت «شمسا» مشرقة نتيجة صفقات احترافية فاشلة، بمبالغ لا يصدقها العقل والمنطق، وأدت تلك الفوضى المالية والإدارية إلى تأخر الأندية السعودية في المسابقات القارية، وعجزها عن منافسة الغير.