رواية كنت لا أبالي الفصل الثامن عشر بقلم رحمة عصام البارت الثامن عشر (كُنت لا أبالي) _ملك بغضب: اي قله الذوق دي ازاي تخش عليا كده منغير مـ تخبط؟؟ والحربايه مراتك سايبها وجاي ليه؟؟ =عدي بصدمه: بس بس بس...... أي الكتب دي كلها، انتِ بتحضري سحر ولا ايه قرب عليا وقعد جمبي عـ الأرض ومسك الكتاب الـ في أيدي وبصلي بصدمه وقال..... " _عدي بصدمه: فيزيا 3 ثانوي!!! اي ده؟! انتِ بتدرسي؟! رواية ملاذى وقسوتى كاملة pdf تحميل 2022 - تريند الخليج. =ملك بغضب: ايوه فيها اي يعني!! _معرفش والله انا فاكرك بتفكِ الخط بس =ملك بهدوء: تمام اخرج بقا وسيبني اكمل كفايه الـ 5 شهور الـ عدوا دول لازم ألحق اعوضهم _عدي بأستغراب: 5 شهور اي مش فاهم حاجه!!!
فكرة العمل تتحمور الفكرة حول محمد الشناوي و الذي توفي والديه عندما كان في الحادية عشر من عمره و تبناته عائلة بعد ذلك و سوف يقع في حب فتاة نالت نفس المعاناة و تربت في في دار للايتام و يتجوز ها لهدف ما... ____________ اقتباس ارتجف كامل جسدها في محاولة لكبت توترها وهي تطالع ذراعيه القوية تمسك بمقبضي الباب.... اغمضت عيونها غير مصدقه ما اقدمت عليه منذ قليل!!.... تزوجت!! فتحت عيونها لتتابع زوجها!! كلمه لها وقع غريب علي اذانها لم تعتدها بعد وهي حديثة الزواج ، لم يدم عليها ساعتين!!... فتح الإيوان او الحصن فأبدا لن تلقي بكلمه فيلا او منزل علي هذا المبني المهيب!! …. رواية ملاذي للكاتبة دينا إبراهيم. يكفي كلاب الحراسة التي كادت تقتلها رعبا بالخارج لولا زوجها الذي ظهر أشد خطورة وهو يلجم تلك الكائنات الهائجة... فتح رفتي الباب علي مصرعيهم ليقف شامخا بطوله الذي يصل الي 6 اقدام ونصف وجسده الرياضي وفقا لطبيعة عمله وبشرته السمراء الشرقية فضلا عن عيونه السوداء البراقة يشير اليها بالدخول الي المنزل.... لمحت ماجد (والده بالتبني) بجواره يساندها بعينيه ويشجعها... رفعت ساقها ببط لتدلف بحرج وهي تلعن ذلك العجوز الكارثة الذي استطاع اقناعها بالزواج من ابنه والمحاربة من اجل حب مبهم الوجود … وجعلها تشك في سلامة قواها العقلية!!...
قالتها ربى أخيرا قاطعة الصمت التام الذي حل بينهما ليرد أمير بعد لحظات: " بخير ، انتِ جيتي امتى.. ؟! " " امبارح.. " اقتربت تالا منه ووقفت بجانبه لترميها ربى بنظرات حائرة قبل أن تجد أمير يعرفها على تالا قائلا: " أعرفك ، تالا مراتي.. " يتبع تفاعلوا كويس 🥺
لا تدري إن كان صائبًا ما تريده أو لا، بعد اعترافه الذي جلجلها وانتزعها من أرضها الثابتة ما عادت تدري ماذا تريد وإن كان ما تريده هو الصحيح أو لا.. أسماء تعاني من متاهة عقلية ومتاهة تكتنف مشاعرها وتزلزل كيانها، لا تستطيع العودة كما لا تستطيع الخروج، عالقةٌ هي في المنتصف لا تقوى على الخطو خطوةً أخرى فتخطأ ولا العودة فتندم ولا تدري ماذا تفعل ولا حتى ماذا أضحت تريد.. "وأنا بحبك. " نطقتها بلا وعي، ولا إدراك، قلبها من كان يتحدث، ركلت بالمنطق جانبًا الآن وتركت لقلبها العنان وحررته من قيودها وشروطها الجبرية.. نظر لها علي بصدمة ولم يقدر إلا على إمساك يدها فقط، ولكنها سحبتها منه بهدوء ترفض، لا ترفض قربه بالطبع، ترفض علاقتها التي سيضيع حدودها وهاهو قد بدأ.. "اعترافك ليا مش معناه إنك تشيل الحدود بينا، أنا لسه محللكش وانت عارف موقفي من الارتباط بلا رابط شرعي بينا. «مـلاذي.» - |19|.ضباب. - Wattpad. " يفهمها جيدًا ويدرك مقصدها، هو فقط يبغي قُربها ولا يضع حدود ولا شروط حينما يريد قُربها.. "حقك عليا. " قالها مُعتذرًا بابتسامة على شفتيه، صادقة مشاعره التي يبثها لها ويرمقها بها كلما ناظرها.. "هتعمل ايه دلوقتي؟" سألته بتوتر ليحرك كفيه حوله يسند ظهره براحة على الكرسي خلفه.. "هخطبك. "
الفصل السادس تقدم أمير نحوه ووقف بجانب تالا بعدما وضع الطعام على الطاولة قبل أن يجيب أخيه على سؤاله: " جاي عشان اشتري شوية حاجات.. " " والبت دي بتعمل معاك ايه هنا.. ؟! " رد أمير عليه بحدة: " متقولش بنت ، تالا تبقى مراتي.. " نظرت إليه تالا بينما اتسعت عينا كرم بعدم تصديق: " اتجوزت الخدامة يا أمير... ؟! " نهره أمير: " قلتلك تالا بقت مراتي ، ياريت تتكلم عنها بإسلوب احسن من كده.. " " اسف مكانش قصدي بس.. " صمت كرم قليلا وهو يتأملها بملامح تائهة قبل أن يهتف به: " بس امتى اتجوزتها وازاي.. ؟! " أخفضت تالا بصرها أرضا بينما تنهد أمير وقال بإختصار: " اتجوزتها وخلاص ، من يومين.. " " طب ومقلتش ليا ليه.. ؟! " " مخلاص يا كرم.. " قالها أمير بنفاذ صبر ليرد كرم بضيق: " تمام براحتك ، بس خلي بالك من ردة فعل اهلك لما هيعرفوا بجوازك منها.. " قال أميرة بنبرة قوية غير مبالية: " أظن إني كبير بما فيه الكفاية عشان احدد قرار زي ده ، انا حر ومن حقي اتجوز وقت ماحب... " أومأ كرم برأسه وتركهما عائدا الى الطاولة التي يوجد أصدقائه عليها بينما جلس أمير امام تالا الشاردة لينادي عليها: " تالا ، رحتي فين.. ؟! " أفاقت تالا من شرودها وقالت: " انا هنا ، هو انت ليه قلتله اني مراتك.. ؟! "