زوايا المثلث الجزء الأول للصف الأول ثانوي. - YouTube
زوايا المثلث ( رياضيات / اول ثانوي) - YouTube
ورقة عمل كيف يعمل المعالج
المكون الاساسي والذي يعتبر هو القائد في المعالج يدعى وحدة التحكم أو Control Unit والذي يقوم باستقبال البيانات من الذاكرة وارسال العناوين لها لذلك يمكن اعتبارها المتحكم الحقيقي بالمعالج. واحد المكونات الأساسية أيضا هي وحدة الحساب والمنطق ALU ، وهذه الوحدة مهمتها القيام بجميع العمليات الحسابية والمنطقية في المعالج سواءا كانت جمع أو طرح أو حتى المقارنة. كيف يعمل المعالج النفسي؟. لوحدة الحساب والمنطق مدخلين ، تقوم وحدة التحكم بارسال المدخلات لها وهي تقوم بالعمليات في الداخل و تعطي النتيجة، هنالك نوعان من العمليات أولها تعطي ناتج في هذه الحالة تقوم بتسجيل الناتج في قطعة معينة تسمى المسجل ، المسجل عمله بسيط جدا حيث مهمته الوحيدة تخزين البيانات مؤقتا بالسرعة فقط لا غير. أما اذا كانت العملية منطقية مقارنة مثلا يكون ناتج العملية عبارة عن تعليمة أخرى JUMP IF كمثال هنا تقوم وحدة الحساب والمنطق بعملية الإخراج لوحدة التحكم عن طريق ما يدعى بالأعلام ( لن أقوم بالتطرق لهذا الموضوع الآن لطوله و تشعبه الكبير ولكن مستعد للإجابة على أي سؤال) ، نقطة أخرى نسيت ذكرها سابقا أن المسجل لا يأخذ الأمر من وحدة الحساب والمنطق أي لا يقوم بالتسجيل قبل أن يأخذ نبضة تفعيل Enable من وحدة التحكم.
ويعتبر چاك لاكان أن العلاج النفسي يتم أساساً من خلال علاقة الطرح. ولأن الأمر هنا أصبح أكبر من مجرد كلام، تم استبدال مصطلح العلاج الكلامي بالعلاج النفسي. ويمكن تعريف العلاقة العلاجية بأنها "خبرة مصححة"، فهي علاقة تعيد تعريف العلاقات الأخرى، ولذلك لا يتم بناء العلاقة العلاجية بشكلها الأمثل بين فردين تربطهما علاقة أخرى كالصداقة مثلاً. * مدارس العلاج النفسي ويشمل العلاج النفسي العشرات من المدارس العلاجية منها هذه الموجات الهامة وهي: - موجة العلاج التحليلي والدينامي. - موجة العلاج المعرفي والسلوكي. - الموجة الثالثة متمثلة في العلاج الجدلي والقبول والالتزام. - بجانب المدرسة الإنسانية والعلاج الداعم. بينما يشمل العلاج الحركي مدارس العلاج الدرامي والدراما النفسية والعلاجات المتمركزة حول الجسد أو المشاعر أو كليهما، ويمكن أن يكون المعالج محدداً بمدرسة واحدة، أو انتقائياً يفصّل خطة العلاج طبقاً لاحتياج العميل. * حركية العلاج النفسي في كل مدرسة هناك دور يقوم به المعالج، ودور يقوم به المتعالج، ويتم توزيع المساحات في العلاقة تبعاً لمنظور المدرسة العلاجية. في المدرسة التحليلية، يقع الدور الأكبر على المعالج (المحلل)، حيث يقوم بضبط إيقاع العملية العلاجية من خلال صمت المعالج وكلامه والتدخل التفسيري أو العلاجي، وهي أقل المدارس انتشاراً في الوقت الحالي، بالرغم من كونها العباءة الأم التي خرجت عنها بقية المدارس.