طريق الهدا الطائف / شاهد اغرب طرق السعودية الملتوية / طريق الطائف مكة/ عقبة الهدا - YouTube
صحيفة وصف: انتهى فرع وزارة النقل بمنطقة مكة المكرمة من أعمال تحسين تقاطع جامعة الطائف (فرع رنية) مع طريق رنية – الخرمة رقم (٢٥٥) عند العلامة الكيلومترية (٤٠٦)، وذلك حسب المواصفات العالمية عالية الجودة مع توفير وسائل السلامة اللازمة داخل التقاطع. ونقل مدير الفرع المهندس جمعان شلاش توجيهات أمير منطقة مكة المكرمة ونائبه لتحقيق أعلى وسائل السلامة على الطرق تحقيقا لرؤية المملكة 2030.
عقبة الهدا من الطائف الى مكة((اخطر الطرق في السعودية))جمالية ساحرة مع الامطار - YouTube
الاعتراف الرابع أتطلع إلى الكثير من الفرص التي تذهب من بين يدي، فرصة سفر طويل أتمناها بشدة، لكن لا يمكنني تلبيتها لأنني أتخيل وجه ابنتي الدامع، واشتياقها لي واشتياقي لها، أمحو الفكرة تمامًا من عقلي بلا تردد ولا أعود للتفكير فيها. أعمل ليل نهار بلا كلل، أنسى أن لي حياة أو أنني يجب أن أنام قليلاً أو أرتاح قليلاً، لأوفر لها حياة تستحقها، لأنني أستند على الفراغ، لو لم أفعل كل هذا.. 7 اعترافات خاصة جدًا لأم عزباء | نون. من سيفعل؟ الاعتراف الخامس طوال اليوم، هي تسليتي وونيستي، لكن في المساء أفتقد الونس، الوحدة هي الرفيق الدائم للأمهات العازبات في الليل، وحدة "مشاعرية" كما أسميها بيني وبين نفسي، تمتصني تمامًا وتتركني كما عود الحطب الجاف، لا أحد أبادله المشاعر اللطيفة العادية، وهي ما تعنيني أكثر، وليس مجرد الاحتياجات الجنسية كما يتبادر إلى ذهن الجميع. أتطلع إلى سقف الغرفة، أُكوِّن أشكالاً من الظل والنور، تراودني العديد من الأفكار السخيفة، وأشعر أحيانًا بأن حياتي انتهت، لكنني أطرد الفكرة في الصباح عند رؤيتها سعيدة بهذا الشكل، لا يزال هناك الكثير لفعله معها، ومن أجلها يمكن تحمل ساعات الليل الخانقة. الاعتراف السادس المناسبات هي الأسوأ طبعًا، فكل ما أعرفهم ثنائيات، وكل أصدقاء ابنتي يصحبون أبويهم معهم، بينما نبقى نحن معًا، اثنان دائمًا ينقصنا ضلع ثالث، لا نتحدث عادة في الأمر، نحن نستمتع بوقتنا ونمزح ونضحك ونلعب، ربما تفاجئني بجملة أو تساؤل بين مناسبة وأخرى، تكسر قلبي أو تُدمع عيني، لكننا نتجاوز، ونبرر، ونسير في الشارع نتحدث كصديقتين ناضجتين، أحسب لها كم سيكون عمري عندما تصبح في العشرين، تصبح أطول قامة مني، وأجمل مني وأرشق مني، سأفخر بها كثيرًا.. كم أنتظر هذا اليوم!
- تعال هني. وذهبت لأجلس بقربها. - أفركلي ساقي عفية. فقمت افرك ساقيها وهي جالسة بكل بساطة، وبعض ثواني طلبت مني أن اوصل لفخذيها، وهنا شعرت بالخجل، ولكن قمت بذلك على أي حال. وبعض دقيقة تقريباً، أستلقت على ظهرها، وطلبت مني أن اركز على الفخوذ بالمساج، وأنا أقوم بفرك فخديها لاول مرة في حياتي المس فخذ امرأة، كان شعوراً طيباً غريزياً وانا اصعد واهبط بيدي ومن فخذ إلى فخذ (وعمتي امرأة اربعينية طويلة بعض الشيء وممتلئة ولكنها ليست سمينة، تمتلك ثديين كبيرين بعض الشيء وكذلك فخذين ممتلئين) ثم طلبت مني أن اقترب أكثر…. فوصلت إلى أقرب مسافة من كسها وأنا أشعر بخجل شديد. اعترافات خاصة جدًا. ولكن لأنني بسيط جداً فيستحيل أن أقول لها لا. وأنا افرك فخذيها شعرت بقضيبي ينتصب وهنا شعرت بالقلق، فإذا ما طلبت مني احضار شيء سوف تلاحظ الأنتفاخ من تحت البنطلون (تراكسود- أي بنطلون منزلي من القماش بدون رباط) فأحمر وجهي فلم أكن أعرف أن هذه كانت غايتها اساساً. لكنها رفعت جانبها الأيمن من جسمها ومسكت بيدي وقالت وهي تأخذه إلى كسها - أنت ليش خجول هالكد، لا تخجل. وصل يدي لكسها، وكانت تفركه ببطئ - محد راح يعرف، لا تخاف. وصارت تفرك كسها من فوق الكيلوت،و طلبت مني أن أقوم ورغم أني كنت اشعر بالخجل قمت فوراً، فوضعت يدها على قضيبي المنتصب تحت البنطلون وصارت تفركه، وأنا ابلع ريقي واغلق عيناي، وأدخلت يدها تحت البنطلون وامسكت بقضيبي وصارت تفركه وأنا شعرت بمتعة لم أشعر بمثلها في كل حياتي، وصرت لا شعورياً أرفع رأسي وأتوه بصوت منخفض وتسارعت أنفاسي وهي تفركه بأستمرار وببطئ قليلاً وثم أمسكت بيدها الآخرى خصري وقربتني إليها وضمتني من الخلف وهي واقفة على ركبتيها وتفرك قضيبي وأنا أسند بظهري على كتفها وبعد دقيقة او أكثر قذفت بماءي وشعرت بشعور رائع جداً وخاصة لحظة القذف، وكأن الزمن قد توقف لبرهة.
الاعتراف السابع لو عدت بآلة الزمن إلى الماضي، لاخترت حياتي الفائتة نفسها، بكل تفاصيلها وهزائمها وانكساراتها، من أجلك فقط أيتها الصغيرة، لأنني لا أتخيل حياتي من دونك، لا أتخيل أن أختار حياة أخرى بلا محطة فشل كبيرة مثل الطلاق تمحيك من حياتي، أنا أختار الفشل لو كنتِ أنتِ نتيجته، لأنكِ تحوِّلين أي فشل إلى نجاح كبير وساحق، تحولين لقب أم عزباء إلى أجمل لقب في العالم، يصبح لقبي الذي أفتخر به، وأعرّف نفسي به، وأردده في كل مكان.
k-a-l-e-d asked: أرغب في المشاركة مشاركة: أول تحرّش مرحبا، الهدف من قصتي هذه ليس إثارة رغبات.. بل توضيح لمشاعر طفلة تعرضت لانتهاك مبكر و اختارت الصمت لتبوح بسرها للعالم الافتراضي بعد ٣٠ سنة... لا اعلم من أين ابدأ فقد عشت الجنس من صغري حيث تعرضت لتحرش ابن الجيران مبكراً بعمر ال٧ او ٨ سنوات وكان عمره حوالي ١٥ او ١٦ حسب ما اذكر.. ذهبت لبقالة والده وطلبت شريطة للشعر. كان بمفرده قال لا اعلم ان كان لدي منها لكن تعالي احملك و ابحثي في الرف العلوي. حملني وهو يشدني على جسمه، أذكر اني خفت كثيراً و استغربت من فعله، قلت: لايوجد أنزلني، قال ابحثي جيداً، و استمر بتكرار نفس الحركة ويشدني عليه بقوة ويرفعني للأعلى ليضغطني عليه ويتلذذ.. نزلت وانا خائفة، لم أفهم ماذا حصل لكنّي -بالفطرة- عرفت أنه شيء خطأ.
غيري أنا. والآن، أنتم. ———————————– تعليقي: أتفهم جداً هذه المشاعر، وصحيح أن الذكور في مجتمعنا حياتهم أسهل وكل الظروف مهيئة لهم، إلاّ أن التحرش بالأطفال مؤذي لكلا الجنسين بنفس المقدار. وهو أذى لا يمكن تجاوزه بسهولة، لكن يتم التعايش معه، كمرض عضال. المتحرش المراهق، على الأغلب تم التحرش به أيضاً، وكل ما فعله كان تكرار لما حصل معه على شخص آخر يستطيع استغلاله في تلك اللحظة. حلقة التحرش واستغلال الأطفال تبدأ عندما تتعامل أنت مع ما حصل معك بطريقة صحية، وعندما، وهو الأهم، نعلّم أطفالنا حدودهم الشخصية وحرمتها ولا نكسرها نحن، حتى عن طريق المزاح أو اللعب، وبعيداً عن التخويف وال"عيب" والتهويل. هكذا يمكن لأطفالنا أن يفصحوا لنا عن أي تجارب مؤذية ويمكننا التعامل معها مبكرا ومساعدتهم على فهم ما حصل وتخليصهم من أي شعور بعدم الأمان أو الذنب. 007blush asked: كيف اقدر اشارك ؟ مشاركة: قصتي مع زوجة عمي مرحبا عندي أعتراف. عشت في حياتي قصص جنسية كثيرة ربما، وسأعترف ببعضها لك وخاصة القصص التي حدثت معي عندما كنت طفلاً أو مراهقاً. - فرحان تعال روح ع السطح واعطني "الكومة" التي على أقصى اليسار. تناديني عمتي (زوجة عمي، لكن نناديها عمة) كالعادة لأجلب لها "كومة الطعام" أي الطعام التي نشرناها أنا وأبنها على قطع قماش فوق السطح وتحت حرارة الشمس لتقوم هي بحفظها للشتاء القادم.
لا أعلم إذا كانت مدونة كاعترافات وأسرار ستبقى، ولو إلى حين، أم ستتبخر وتختفي، كون المدونة لا تحتوي على صور أو فيديوهات وما إلى ذلك بل تعرض تجارب مكتوبة فقط. في كل الأحوال، باقي من الزمن ١٠ أيام. إذا كنتم تودون مشاركة أي تجربة ونشرها… سارعوا قبل فوات الأوان. شكرًا. شكراً لمشاركتك. مشاركة من أحد المتابعين: فانتاسي مشاركة الزوجة مع آخرين تعليقي: الفانتاسي بكل أنواعها ممكن تكون صادمة للطرف الآخر، وممكن أن يكون الطرف الآخر لم يصل لمرحلة من الراحة النفسية والثقة التي يستطيع فيها أن يعبّر فيها عن هذه الأفكار الخاصة جدا. وبالتالي نصيحتي هي التدرّج والمصارحة وبدون أي ضغوط أو تلاعب بالمشاعر، لإن الطريق الوحيد التي أمامك هي التفاهم.. حافظ على وعدك، ومع الوقت، حاول طرح الموضوع تدريجيا. أيضا مهم جدا، اسألها هي شو عن الفانتاسي التي لديها وشاركها اياها حتى لو كانت لا تثيرك بالقدر الكبير. يعني هدفك بالنهاية الوصول لعلاقة صحية تكونان فيها على سجيّتكما. الثقة والصراحة أهم عوامل حياة جنسية ممتعة. مشاركة من أحد المتابعين. صراحة، لم أسمع قبلاً بهذا الفيتيش، ولا معلومات عندي عنه، لكن المرسل طلب "المساعدة" للتخلص من هذه الفيتيش.. ورأيي الشخصي أنه طالما الفيتيش غير مؤذية لطفل أو حيوان أو أي شخص أو شيء لا يملك حرية اتخاذ قراره فهي غير مؤذية.