باماكانك الان تحصيل الديون عبر الراجحي من خلال متابعتك الموضوع ستجد الطريقة المثالية لتحصيل الديون عبر الراجحي وكما يمكنك مشاهدة خطوات تحصيل الديون خطوات تحصيل الديون الراجحي قم بالدخول إلى الموقع قم بالدخول إلى تبويب شركات. قم بالدخول إلى تبويب إدارة النقد. قم بالدخول إلى تبويب الخدمات. قم بالدخول إلى تبويب تحصيل النقد. قم بالضغط على تقديم الطلب عبر النت. انواع الديون وطرق تحصيلها - سؤال وجواب. قم بتعبئة جميع البيانات المطلوبة. قم بالضغط على ارسال.
شركة الراجحي المصرفية للاستثمار، نوع الكيان: مصرف / مؤسسة مالية، شركة سعودية مساهمة برأس مال: 25, 000, 000, 000. 00، رقم السجل التجاري: 1010000096، صندوق بريد: 28 الرياض 11411 المملكة العربية السعودية، هاتف: 0096611211600، العنوان الوطني: شركة الراجحي المصرفية للاستثمار، 8467 طريق الملك فهد-حي المروج، وحدة رقم (1)، الرياض، 122630 – 2743 ، الموقع الإلكتروني: ، مرخص لها برقم الترخيص: 1420 ، و خاضعة لرقابة وإشراف البنك المركزي السعودي
دعنا ندير مستنداتك من دون عرقلة خط الائتمان خدمة التحصيل المستندي التي يقدمها مصرف الراجحي هي أداةٌ سهلةٌ وفعالة لتسوية ديونك التجارية؛ إذ يمكن استخدامها لتنفيذ أي مدفوعات مهما بلغ حجمها وبأي عملة حرة التداول. يتيح لك التفاوض حول فترات الائتمان يتيح لك إجراء عمليات الدفع فورًا أو مستقبلًا يعزز التدفق النقدي معنا أنت في الجانب الآمن! تضمن لك خدمة التحصيل المستندي شحن بضاعتك بنجاح لتتجنب أي خطر ناجم عن عدم قدرة موردك على التسليم وما تتكبده شركتك - تبعًا لذلك - من تعويضات تلزم بدفعها. آلية العمل التحصيل المستندي هو نموذج مشروط للتسوية التجارية، يطلب المصدر بموجبه من مصرفه تسليم شركتك (المستورد) المستندات التجارية عن طريق مصرف الراجحي مقابل دفع مستحقاته المالية. تسمح خدمة مصرف الراجحي الجديدة للمستوردين بتعقب عملية تحصيل مستنداتهم، ويمكنكم الحصول على هذه الخدمة من خلال موقعنا للتجارة الإلكترونية. سداد المديونية للتمويل الشخصي. كيفية تقديم الطلب المعايير والأهلية أعمال الحرة، والمنشآت الصغيرة، والمؤسسات، والشركات ذات المسؤولية المحدودة، والشركات الخاصة والعملاء الخاصة بمجموعة الشركات امتلاك حساب تجاري لدى مصرف الراجحي الوثائق المطلوبة اتفاقية الخدمة جميع المستندات الخاصة بالتحصيل المستندي للاستيراد ابحث عن فرع تقدم بطلبك من خلال المباشر
تزخر المكتبة الألمانية بكتب عديدة حول الصراع الإسرائيلي ـ الفلسطيني، حتى إن القراء المهتمين بهذه القضية يشعرون بصعوبة الإحاطة بكل ما نشر في هذا الباب. لكن الكتاب الأخير لإيلان بابيه:"التطهير العرقي في فلسطين"، يظهر أنه، وعلى الرغم من هذا الطوفان من المؤلفات، ما زال موضوع هذا الصراع مادة دسمة للبحث العلمي. فهذا الكتاب الذي صدر للمرة الأولى باللغة الإنجليزية لا مندوحة عنه لكل مهتم بالشرق الأوسط، ذلك أن بابيه يقدم قراءة مختلفة لعمليات تهجير الفلسطينيين عام 1948. لقد نظر في إسرائيل ولكن أيضا في العديد من الدول الغربية إلى حرب عام 1948، ولعقود بأكملها، على أنها عمل بطولي لإثبات الذات. كان الصهاينة وفقا لهذه النظرة متفوقين أخلاقيا. فاستنادا إلى الهولوكست، لم يكن بالإمكان التشكيك في شرعية المشروع الصهيوني، والجندي اليهودي، وفقا للقناعة التي مازالت منتشرة (وحتى يومنا هذا وإن بشكل جزئي) لا يمكنه أن يكون "شريرا". لقد نظر إلى العمليات الإرهابية كأمر لا مناص منه أو عمل على تمجيدها كضربات تحريرية. أما التقارير التي تحدثت عن المذابح المخطط لها ضد السكان العرب أو التهجير الممنهج للفلسطينيين، فقد دمغت كدعاية مغرضة معادية للسامية.
إقرأ المزيد التطهير العرقي في فلسطين الأكثر شعبية لنفس الموضوع الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي أبرز التعليقات دور نشر شبيهة بـ (مؤسسة الدراسات الفلسطينية)
وينقض المؤلف الرواية الإسرائيلية عن حرب 1948 ليؤكد أن طرد الفلسطينيين لم يكن مجرد هروب جماعي وطوعي للسكان بل خطة مفصلة جرى وضع اللمسات النهائية عليها في اجتماع عقده دافيد بن - غوريون في تل أبيب يوم 10/3/1948 بحضور عشرة من القادة الصهيونيين، وتضمنت أوامر صريحة لوحدات الهاغاناه باستخدام شتى الأساليب لتنفيذ هذه الخطة ومنها: إثارة الرعب، وقصف القرى والمراكز السكنية، وحرق المنازل، وهدم البيوت، وزرع الألغام في الأنقاض لمنع المطرودين من العودة إلى منازلهم. وقد استغرق تنفيذ تلك الخطة ستة أشهر. ومع اكتمال التنفيذ كان نحو 800 ألف فلسطيني قد أُرغموا على الهجرة إلى الدول المجاورة، ودمرت 531 قرية، وأخلي أحد عشر حياً مدنياً من سكانه. وهذه الخطة، بحسب ما يصفها إيلان بـابـه، تعتبر، من وجهة نظر القانون الدولي، "جريمة ضد الإنسانية". الطبعة الثانية عن المؤلف إيلان بابه ، مؤرخ إسرائيلي، ومحاضر رفيع المستوى في العلوم السياسية في جامعة حيفا. وهو أيضاً المدير الأكاديمي لمعهد غفعات حبيبا لدراسات السلام، ورئيس معهد إميل توما للدراسات الفلسطينية في حيفا. وقد ألف عدة كتب، منها: A History of Modern Palestine (تاريخ فلسطين الحديثة)؛ The Modern Middle East (الشرق الأوسط الجديد)؛ The Israel/Palestine Question (قضية إسرائيل/ فلسطين).
عمليات تهجير منهجية وفقط بدءا من ثمانينيات القرن المنصرم بدأت الصورة تتغير؛ فالمؤرخون الجدد في إسرائيل، وعلى رأسهم بيني موريس، اكتشفوا في الأرشيف العسكري الإسرائيلي ومصادر مكتوبة أخرى أدلة على عمليات تهجير منهجية وجرائم حرب قام بها الجيش الصهيوني. واستنادا إلى مصادر مكتوبة، يشير بيني موريس أيضا إلى أن "الأباء المؤسسين" الصهاينة كانوا يفكرون بمصادرة أراضي الفلسطينيين وتهجيرهم وقتا طويلا قبل الهولوكست وأنهم كانوا واعين بالنتائج الأخلاقية والقانونية لتلك السياسة على مشروعهم. لكن وعلى الرغم من ذلك سيطرت الرؤية القائلة بأن هجرة فلسطينيي 1948 كانت في الأساس نتيجة جانبية للحرب العربيةـ الإسرائيلية. في حين يرى إيلان بابيه أن هذا التصور لا يصمد أمام شواهد التاريخ. ولذا يطالب هذا المؤرخ من حيفا بتحول في المنطلقات فيما يتعلق بالنظرة إلى أحداث عام 1948، من أجل "سد الثغرات القائمة في الصورة التاريخية" و"فهم جذور الصراع الحالي بين الإسرائيليين والفلسطينيين بشكل كامل". ليس بأثر جانبي للحرب.. لم يكن تهجير الفلسطينيين حسب بابيه أثرا جانبيا للحرب، ولكنه تطهير إثني خطط له من قبل. وكما كان الحال عليه في يوغوسلافيا سابقا أو في مناطق أخرى من العالم، فإن العناصر الإيديلولجية والسوسيو ـ اقتصادية لعبت دورا جوهريا في التطهير الإثني الذي عرفته فلسطين.
اقرأ المزيد