انتهى وينظر جواب السؤال رقم ( 223519). والله أعلم
وفى احدى الغزوات أصيب الصحابي ، سعد بن معاذ ،إصابة خطيرة ،ولولا تلك الإصابة لما كنا عرفنا شيئًا عن السيدة رُفيدة ،روى مسلم عن عائشة رضي الله عنها ،أنها قالت: أصيب سعد بن معاذ يوم الخندق بسهم أطلقه أبو أسامة الجشمي حليف بني مخزوم ،فأمر الرسول صلى الله عليه وسلم رُفيدة بأن تقيم خيمة في المسجد ليعوده عن قريب … أي يزوره … ولم تكن رُفيدة الأسلمية فقط هي من تداوي الجرحى ،بل كان هناك غيرها من نساء الصحابة ممن يذهبن للغزو مع النبي صلى الله عليه وسلم ،ويداوين الجرحى. ومن هؤلاء: أم عطية ،والربيع بنت معوذ وأم سليم وغيرهن.
إيمي راب (1835-1896)، رائدة سويدية في تعليم المُمَرِّضات. كلير راينر (مواليد 1931)، هي صحفية بريطانية تكتب في عمود النصائح وناشطة. ليندا ريتشاردز (1841–1930)، أول مُمَرِّضة أمريكية محترفة. إيزابيل هامبتون روب، ساهمت في تطوير أولى برامج تدريس التمريض. إلين رو، مُمَرِّضة بالجيش الأمريكي، وهي إحدى أول أربع نساء حصلن على ميدالية النجم الفضي. مارغريت سانغر (1879–1966)، وهي من أسَّست حركة " تحديد النسل " في أمريكا السيدة سيسيلي ساوندرس، رائدة بريطانية في رعاية المحتضرين. من هي اول ممرضة في الاسلام. ليندا سكوت، عضوة بالبرلمان النيوزيلندي. ماري سيكول (1805–1881)، ممرضة جامايكية بريطانية شاركت في حرب القرم وتشتهر بلقب «فلورنس نايتينجيل الزنجية». نيجار شيكلينسكايا (1871–1931)، أول ممرضة أذربيجانية. كاثلين سيمون، زوجة الفيكونت سيمون (1864-1955)، ناشطة بريطانية نادت بالتَحرُّر من العبودية. ميبل كيتون ستوبرز (1890–1989)، مؤيدة للمساواة العِرقِيَّة في مهنة التمريض خلال عصر التَميِيز العنصري الأمريكي. مارغريتا ستايلز (1930–2005)، مُناصِرة أمريكية لتوحيد معايير اعتماد المُمَرِّضات، وعميد كلية التمريض في جامعة كاليفورنيا، سان فرانسيسكو والرئيس السابق للرابطة الأمريكية للمُمَرِّضات وأيضًا المجلس الدولي للمُمَرِّضات.
أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة السعودية الدكتور محمد العبدالعالي، اليوم الأحد، استئناف إعطاء الجرعة الثانية من لقاح كورونا لمستحقيها من الفئات العمرية كافة. وقال متحدث الصحة السعودية خلال مؤتمر صحفي، إنه تم رصد العديد من متحورات فيروس كورونا منها 4 مثيرة للقلق وهي "ألفا، وبيتا، وغاما، ودلتا"، محذرا من أن الأخير هو أكثر المتحورات إثارة للقلق. وأكد العبدالعالي أن خطورة متحور دلتا تكمن في عوامل رئيسية أولها أنه الأكثر انتشارا بسرعة تصل إلى 3 أضعاف نمط الفيروس الأصلي. وأشار إلى أن هناك دراسات أكدت أن شدة المرض فيه أعلى، وللوقاية من متحور دلتا يجب أخذ جرعتين من اللقاح. وأوضح المسؤول السعودي أن العديد من الدول في العالم سجلت إصابات كثيرة بمتحور دلتا تجاوزت الـ50% وقد تصل إلى 80%، داعيا الجميع إلى استكمال الجرعتين لجميع الفئات المؤهلة. تحذير سعودي من خطورة متحور دلتا | عرب وعالم | الموجز. ولفت متحدث الصحة السعودية إلى أن مراكز اللقاح في جميع مناطق المملكة تشهد إقبالا واسعا مما يعكس الوعي حول اللقاحات ومن المتوقع أن يزداد حجم الإقبال على المراكز خلال الأيام القادمة.
هل المتحور "دلتا" أكثر عدوى؟ الإجابة: نعم. فالمتحور "دلتا" شديد العدوى، حوالي ضعف قدرة المتحورات السابقة. ومع ذلك، فإن الاحتياطات نفسها المتَّبعة، مثل تجنب الأماكن المزدحمة، والحفاظ على مسافة التباعد عن الآخرين، وارتداء الكمامات، يجب تطبيقها مع المتحور "دلتا". هل لقاحات فيروس الكورونا فعالة ضد المتحور "دلتا"؟ الإجابة: نعم. فلا تزال لقاحات فيروس الكورونا المعتمدة من منظمة الصحة العالمية فعالة للغاية في الوقاية من أعراض المرض الشديدة والوفيات، بما في ذلك المتحور "دلتا". عندما يكون متاحا لك، تأكد من الحصول على اللقاح. ما تحتاج لمعرفته عن المتحور "دلتا" | الموقع العالمي. إذا كان اللقاح ذا جرعتَيْن، فمن المهم الحصول عليهما كليهما من أجل الوصول إلى أقصى قدر من الحماية. وتحمي اللقاحات معظم الناس من الإصابة بالمرض، ولكن لا يوجد لقاح فعال بنسبة 100%. وقد يصاب عدد قليل من الأشخاص الذين تم تطعيمهم بعدوى فيروس الكورونا، وهذا ما يسمى "العدوى المخترِقة"، ولكن المرجح أن تكون أعراض، هؤلاء الأشخاص الذين تم تلقيحهم والذين أصيبوا بكوفيد-19، أخف. وبالتالي، إذا كنت تعيش في منطقة ذات مستويات عالية من انتشار فيروس الكورونا، فمن المستحسن اتخاذ احتياطات إضافية حتى لو كنت ملحقا.
وأشارت توفيكجي إلى أن هذا المتغيّر ذو القابلية العالية للعدوى، يمثل خطراً كبيراً على الأشخاص الذين ليس لديهم مناعة سواء من التطعيم أو الإصابة السابقة، حتى لو لم يكن المتغيّر أكثر فتكاً من المتغيرات السابقة من الفيروس. وأوضحت أن زيادة قابلية الانتقال هو تهديد أساسي، فالفيروس الذي كان يمكن أن يصيب ثلاثة أشخاص في المتوسط يمكن أن يصيب الآن أربعة. 5. ما الحل للسيطرة على هذا المتغيّر؟ يعد متغيّر "دلتا" دليلاً إضافياً على كيفية استمرار تطوّر فيروس كورونا المستجد، وكيف يستمر هذا التطور في إنتاج متغيّرات أكثر خطورة من تلك التي سبقتها. ومن الأدلة المتاحة قد يكون "دلتا" هو البديل الأكثر قابلية للانتقال حتى الآن في العالم، وبالتالي يشكل أكبر خطر على السكان غير المحصنين، وربما أيضاً السكان الذين تلقى معظمهم جرعة واحدة فقط. وزارة الصحة تكشف عن وجود متحور دلتا كورونا في المملكة ونسب انتقاله. وأفضل طريقة لتحجيمه هي إعطاء فرص أقل للفيروس في التطور من خلال منع تفشي المرض واحتوائه باحتياطات فعالة مثل أقنعة الوجه والتهوية المناسبة وتطعيم الأشخاص.
والحمل الفيروسي مصطلح علمي يعبر عن كمية الفيروس الموجودة داخل جسم الإنسان. غالبية الملقحين أصيبوا ورغم أن الوثيقة الحكومية لم تعط أرقام، إلا أن مراكز السيطرة على الأمراض كشفت لاحقا وبعد تسرب التقرير مزيدا من التفاصيل حول تفشي "دلتا" في المقاطعة المعنية بولاية ماساتشوستس. وقالت المراكز الأميركية إنه في عطلة عيد الاستقلال بمقاطعة كيب كود، أدى تفشي "دلتا" إلى إصابة 469 شخصا، رغم أن غالبيتهم (74 في المئة) جرى تطعيمهم. وتقول مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إن "دلتا" أكثر قابلية للانتشار مقارنة ببقية النسخ الأخرى من فيروس كورونا، وفيروسات أخرى مثل الجدري والإيبولا. متحور دلتا في السعودية. ورغم أن اللقاحات المعتمدة في الولايات المتحدة تمنع أكثر من 90 في المئة من الإصابات الشديدة، إلا أن الخصائص المميزة للمتحور الخطير تجعلها أقل فعالية نسبيا في منع العدوى وانتقالها. وقالت مديرة مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، روشيل والينسكي، في مقابلة مع شبكة "سي أن أن" إن على الناس أن تفهم أننا لا نشاركهم معلومات كاذبة، فمتحور "دلتا" واحد من أكثر الفيروسات المعروفة قدرة على الانتقال والعدوى. وأضافت أنه ثمة حاجة لمزيد من الإجراءات المشددة من أجل مواجهة تفشي المتحور الخطير حتى بين الأشخاص المطعمين.
أظهرت بيانات جديدة في الولايات المتحدة أن متحور "دلتا" من فيروس كورونا ينتشر بسرعة أكبر مما كان معروفا من السابق، وصارت لديه القدرة على إصابة المطعمين باللقاح. وقالت البيانات التي جمعتها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إن متحور " دلتا " يمكن أن يؤدي إلى إيقاع إصابات خطيرة بالأشخاص الذين لم يتلقوا اللقاح، بدرجة تفوق كافة المتحورات المعروفة، مثل " ألفا " و" بيتا "، على ما أوردت صحيفة واشنطن. وذكرت الصحيفة أنها اطلعت على البيانات كانت جزءا من تقرير داخلي أعدته المراكز الأميركية، وأظهرت أن "دلتا" شديد العدوى إلى درجة توازي فيروس الجدري، المعروف بشدة عدواه. وتم اكتشاف المتحور لأول مرة في الهند في ديسمبر 202، وذكرت تقارير طبية سابقة أن قابلية انتقال "دلتا" تزيد بنسبة بنحو 40- 60 بالمئة عن السلالة الأصلية لكورونا. ومع أن التقرير لم يشر إلى النسبة الجديدة، إلا أنه يرجح أن تكون كبيرة للغاية. ودعا التقرير المسؤولين الحكوميين إلى الاعتراف بأن "الحرب قد تغيرت" نظرا لخطورة المتحور. وأورد بيانات من مقاطعة بولاية ماساتشوستس أظهرت تفشي المتحور الجديد هناك، مشيرة إلى "دلتا" التي تخترق أجساد الأشخاص الملقحين بحمل فيروسي مماثل لأولئك الذين لم يلقحوا.