سؤال من ذكر سنة الصحة الجنسية ادخلت خيار مرات في الدبر باستخدام الزيت زيتون هل تعود فحت الدبر كما كا 20 يناير 2015 39099 ادخلت خيار6 مرات في الدبر باستخدام الزيت زيتون هل تعود فحت الدبر كما كانت وكان لم ادخل فيها شي 1 20 يونيو 2021 إجابات الأطباء على السؤال (1) إذا توقفت عن هذه الممارسة فستعود فتحة الشرج كما كانت،لعله خير! 2015-01-20 18:43:15 الدكتور عبد العزيز اللبدي هل ترغب في التحدث الى طبيب نصياً أو هاتفياً؟ أرسل تعليقك على السؤال يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟ أسئلة وإجابات مجانية مقترحة 5000 طبيب يستقبلون حجوزات عن طريق الطبي ابحث عن طبيب واحجز موعد في العيادة أو عبر مكالمة فيديو بكل سهولة هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟ 144 طبيب موجود حاليا للإجابة على سؤالك هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك. ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
عرض هذا الموضوع على فضيلة الشيخ عبد الخالق الشريف، ورفض ذلك ، ونهى عنه، ولم يرخص فيه، وقال:- فإن الله سبحانه وتعالى شرع ما فيه خير العباد والبلاد في الدنيا والآخرة، وحينما أباح الاستمتاع بين الرجل وامرأته قال تعالى: "وقدموا لأنفسكم"، وعلى هذا فإن الرجل مطلوب منه أن يقدم ما يؤثر على المرأة بإحداث نوع من الإثارة لها، حتى تتمكن من قضاء شهوتها معه، من ذلك أن يقبلها أو أن يلمسها في أماكن حساسة تثير هذه الشهوة عندها، وعلى المرأة أيضًا أن تسعى بسرعة الانفعال مع زوجها، حتى يتحقق لها ذلك، كما أن هناك أعشابًا وأدوات كيميائية تعين الرجل على التأخر في القذف. وأما هذا الزوج الكريم فنقول له: إن النبي صلى الله عليه وسلم قد أخبرنا بأنه على الرجل إذا قضى متعته أن يصبر على بقائه مع زوجته حتى تقضي وطرها كما قضى هو وطره، وإذا كان الأمر سيستدعي استخدام عضو ذكري صناعي؛ فيستطيع الرجل بآلته أن يداعب زوجته في بظرها حتى تقضي وطرها، وهذا هو المشروع، أما استخدام العضو الذكري الصناعي فسيحول الحياة إلى جحيم وسيخسر كل منكما الآخر، وسيترتب عليه مضار أكثر من المنفعة الظاهرية. ولذلك نميل إلى النهي عن استخدامه، ولنا فيما أحل الله فرصة عظيمة.
والأصل في ذلك ما رواه مالك في الموطأ، و البخاري ومسلم في الصحيحين، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: المُتَبَايِعَانِ كُلّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا بِالْخِيَارِ عَلَى صَاحِبِهِ مَا لَمْ يَفْتَرِقَا إلاّ بَيْعَ الخِيَارِ فيثبت لهما على حسب ما اشترطا، فلا بد من اشتراط الخيار باللفظ أو بالعرف. وأما بيع العربون، فقد ذهب جمهور أهل العلم إلى منعه، فقد روى مالك في الموطأ، أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنه، وذهب بعضهم إلى جوازه. وقد سبقت الإجابة عنه في الفتوى رقم: 35646 ، ونحيلك إليها، ففيها التفصيل وأقوال العلماء. والله أعلم.
واعلم أن وضع الأشياء في الدبر -وإن كان دون اللواط- إلا إنه محرم لأنه ذريعة لفعل الفاحشة واعتداء وتلذذ بما لم يأذن به الله، قال تعالى في صفات المؤمنين: وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ* إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ* فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ {المؤمنون:5-6-7}. وعلى ذلك فإن الواجب عليك ترك ما تفعله من التلذذ بوضع أشياء في دبرك والانقطاع عن ذلك نهائياً والندم على ما فرطت في جنب الله وعقد العزم على عدم العودة إليه مرة أخرى، كما ننصحك بالمسارعة إلى إتمام الزواج بهذه المرأة الصالحة، فإن في ذلك تحصيناً لفرجك وكفا لك عن المحرمات، وإلى أن يتم الزواج عليك بكثرة الصيام ، فإن له تأثيراً بالغاً في كسر الشهوة، وقد قال صلى الله عليه وسلم: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء. متفق عليه. كما ننصحك بالانقطاع عن رفقاء السوء الذين يزينون لك المعصية ويهونونها عليك، فإن صحبتهم مردية، واستبدلهم بصحبة من الصالحين المتمسكين بدين الله، فإن صحبتهم من أعظم وسائل الثبات على دين الله، واطلب معهم العلم النافع واعبد الله معهم.
كيف كان هلاك قوم عاد؟ أهلك الله عز وجل قوم عاد بإمساك المطر عنهم، وجعل الأرض في جفاف وقحط، ثم أرسل رياح الدبور إليهم، وكانت رياحًا شديدة لم تجد شيئًا إلا وأهلكته، واستمرت هذه الرياح سبع ليالٍ وثمانية أيام حسومًا لا تنقطع ولو لحظة واحدة، كما أنها كانت ترفع الواحد منهم إلى السماء، ثم توقعه على الأرض بعد أن قُطِعت رأسه، وتدخل إلى جوفه منتزعة أعضائه وأحشائه، وتهلكه كأنه أعجاز نخل خاوية، فأُبيدت القرية بأكملها إلا هود -عليه السلام- ومن معه. فيديو عن قوم عاد مع القصة
جاءت الريح لقوم عاد، فارتعش الإنسان من الجلد إلى اللحم إلى العظام إلى النخاع، ففر القوم إلى خيامهم ليختبئوا بداخلها. قال الله تعالى: {وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ} [٦] ، تطايرت الخيام في الهواء، وتمزقت جلودهم، فهي ريح الدبور التي لا تمس شيء إلّا قتلته ودمرته وأهلكته، بقيت الرياح مسلطة عليهم سبع ليالٍ وثمانية أيام، قال الله تعالى: {سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَىٰ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ (7)} [٧]. نجا من ريح الدبور سيدنا هود عليه السلام ومن آمن معه، لكن هل توقف الرياح بعد ذلك، أم بقيت إلى يومنا هذا؟، تنتظر الرياح أمر من الله تعالى لتحطم كل من نسي ذكر الله تعالى، ونسي بأنّ الله هو الحي القيوم الذي لا يموت، فهو مدبر الكون وعليم بكل شيء، فجاءت كلمة الرياح لتدل على الخير، بينما الريح لتدل على الشر. اثار قوم عاد (بالصور). [٨] مساكن قوم عاد سُميت سورة من القرآن الكريم باسم قوم قد أهلكهم الله تعالى بعد كفرهم به وتكذيبهم لرسله، ولا بدّ أن يكون ذلك لحكمة يريد الله تعالى منها لفت أنظار البشر، للمكان وكشف عجائب قدرته؛ فسورة الأحقاف هي إحدى سور القرآن الكريم وهو اسم المنطقة الذي سكنه قوم هود عليه السلام قوم عاد.
الاكتشافات الحديثة وضحت بأن مدينة إرم التي سكنها قوم عاد كانت فريدة لا مثيل لها في الحضارة حيث كان يوجد بها العيون والأنهار المتدفقة والبساتين الخضراء وكأنها قطعة جنة في وسط صحراء. مدينة إرم اكتشف بأنها كان يملأها الحصون والقصور الفخمة ولكن تم دفنها بسبب العاصفة القوية التي أنزلها الله عليهم. [1] دعوة نبي الله هود لقوم عاد قوم عاد كانوا يعبدون الأصنام بعد أن طهر الله عز الأرض من قوم نوح، حيث كان قوم عاد يتوسلون إليها في حاجاتهم ويطلبون منها الرضا، فأرسل إليهم الموالي عز وجل هود رسولًا، يدعوهم لعبادته وتوحيده سبحانه وتعالى، وقد اختاره عز وجل لأن هود أحسنهم أخلاقًا، ولكن قوم عاد قابلوا دعوته بالإساءة وتكذيب دعوته ولكنه كان يدعوهم بالحسنة ولكنهم أصروا على عنادهم وكفرهم.
حاول البعض أن يربط المدينة التي أعتقد أنها مدينة «عُبار» على أنها المدينة التي تخص قوم عاد التي ذكرت في القرآن الكريم. وكما قلت من قبل إنني غير مقتنع بأن الأدلة التي ذكرها العالم الأثري نيكولاس كلاب تشير بدليل قاطع إلى أنها مدينة «عُبار»، ولكن هنا أشير إلى ما كُتب في هذا الموضوع رغم أن الأبحاث التي تمت بالعربية في هذا الموضوع كثيرة، وهناك علماء عرب وافقوا على هذه الأبحاث وآخرون لم يعترفوا بها. ومن يعتقدون بوجود المدينة أشاروا إلى أن الآثار التي عُثر عليها في هذا الموقع تشير إلى وجود مدينة محطمة أو مدينة دُمرت تماماً؛ ولذلك أوضح البعض أن تلك المنطقة هي المدينة التي عاش فيها قوم عاد وهي مدينة إرم التي ذُكرت في القرآن الكريم؛ وذلك لأنهم وجدوا بين الحطام الأعمدة الضخمة التي أشار إليها القرآن الكريم. وقد نشر أن هناك فرداً من الفريق الذي قام بالحفر في تلك المنطقة وهو د. اثار قوم عاد. زارينز رأى أن الأعمدة الضخمة تعد من العلامات المميزة لمدينة عُبار. وأضاف البعض أن مدينة إرم قد وُصفت في القرآن الكريم بأنها ذات العماد أي الأعمدة الضخمة، ويعد ذلك دليلاً على أن المدينة التي اُكتشفت في رأيهم هي مدينة إرم. وأشاروا إلى أن السجلات التاريخية أشارت إلى أن هذه المنطقة تعرضت إلى تغييرات مناخية حولتها إلى صحارٍ، وكانت من قبل من الأراضي الخضراء الخصبة، طبقاً لما أشار إليه القرآن الكريم.