2010-01-20, 01:57 AM #1 مامشروعية هذا الدعاء (اللهم اعطهم ضعف مايتمنون لي) درج استخدام هذا الدعاء بتعليقه على الأبواب وأماكن التجمع بالمؤسسات والمحال التجاريه فهل يجوز سؤال الله بهذا الدعاء 2010-01-20, 05:40 AM #2 رد: مامشروعية هذا الدعاء المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الغامدي فهل يجوز سؤال الله بهذا الدعاء يجوز سؤال الله تعالى بهذا الدعاء لانه دعاء بالخير الكلمات الدلالية لهذا الموضوع ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
وهو قول دائما ما يوحي إليَّ بأنّه كُتب على نقيشة عُلّقت على الباب المطروق ولست أدري لمَ أظنّ أنّها علّقت في الدّاخل؟ في مثال سيّارات الأجرة سلوكٌ لغويٌّ مُدْهِشٌ لأنّ فيه لَبْسًا فقد يُقرأ على أنّه دعاء له أو دُعاء عليه في آن. اللَّبْس وهو أن يَحتمل القول الواحد تأويلين أو أكثر، يمكن حلّه في الغالب بمعطيات مستمدّة من المقام أو من السّياق. فحين تقول مثلا (رأيتُ رجُلا بنَظَّارَة) فالمقام أو السياق هو ما يزيل اللّبس عن كون النّظارة آلة يُرى بها الرّجل أو يضعها فتُمَيِّزُهُ. المقام والسياق لا يدعماننا في دعاء سيارة الأجرة بل ينفكّ اللبس بعمليّة ذهنية معقّدة مبنيّة على افتراض مقامين لتحقّق الكلام وكلّ مقام مفترض منهما يوحي بعمل لغوي مميّز يتحقق فيه الدعاء له أو عليه. اللهم اعطهم ضعف مايتمنون لي مين هو. فنحن إمّا أنْ نفترض مقاما يتمنّى فيه الآخرون الخير لصاحب السيارة فيدعو لهم بالخير، وإمّا أن نفترض مقاما يتمنّون له الشّرّ فيدعو عليهم به؛ فالميل إلى الدّعاء له أو الدعاء عليه يظلّ أمرا من بناء من يبني المقام ويتمثّله. والسّيّارة التي عليها كتب النصّ ليست مجرّد حامل مادّي له بل هي أيضا الموضوع الذي لأجله يُراد الخير لمالكها أو يُضمر له الشرّ.
اللّهم أعطهم ضعف ما يتمنّون لي! | القدس العربي كنت وراء المقود حين لمحت سيّارة أجرة جاوزتني وكتب عليها بخطّ جميل في أعلاها: اللّهمّ أعطهم ضعف ما يتمنّون لي. قرأت هذا من قبل وبصياغات قريبة في سيارات أخرى للأجرة. اللهم اعطهم ضعف مايتمنون لي جونغ. ولا شكّ عندي في أنّها مكتوبة على محامل أخرى ثابتة أو متنقلة واقعيّة أو افتراضيّة؛ وهذا يرفعها إلى أن تصبح سلوكا لغويّا يحتاج تدبُّرا لسانيّا. السلوك اللغويّ أو بعبارة «سكينر» Skinner السّلوك القولي هو أن تنظر إلى الأقوال على أنّها نمط من السلوك غير أنّه متشكّل بالقول. والكتابة على الأبواب والجدران والسيارات هي ضرب من هذا السلوك إذا لم يطلب منها الإرشاد أو الإشهار، بل إذا أُريد بها التعبير عن انفعالات أو وُجّهت إلى إنشاء للكون كالدعاء. وليست الكتابة على الأبواب والجدران وغيرهما من المحامل لأغراض إنشائيّة حديثة عهد؛ فلقد ذكر أبو حيّان التوحيدي في كتاب «الصداقة والصديق»، «أنّ رجلا كتب على باب داره:جزى الله من لم نعرفه ولم يعرفنا خيرا فإنّا ما أوتينا في نكبتنا هذه إلاّ من المعارف». وفي فاتحة رائعة لقصة الجزائري مالك حدّاد عنوانها «سأهبك غزالة» شيء قريب من هذا حين قال (التعريب للتونسي المرحوم صالح القرمادي): «لا تطرق الباب كلّ هذا الطرق فإنّي لم أعد أسكن هنا».
(( اللهم ط§ط¹ط·ظ‡ظ… ضعف ظ…ط§ظٹطھظ…ظ†ظˆظ† لي)) السلام عليكم ورحمة الله وبركـاته سـ اوضح لكم الامور كما هي تمُر ~……………………………………~ هـو يأتي الذي بعدي ويدعي لـي فيما هـو ينـويـه واسأل الله انه يعطيه ضعف مايتمناهـ لي ويكتب في اخير رد له,,, )( اللهم ط§ط¹ط·ظ‡ظ… ضعف ظ…ط§ظٹطھظ…ظ†ظˆظ† لي)( ويائتي الذي بعده ويدعو لـه بالخير وهكذا لعل وعسى ان يتقبل الله دعوانا ونكون هكذا احباب ونقرب العمل الى اللـه ولا اله الى الله محمد رسول الله م/ن ان شاء الله مايكون الموضوع مكرر جزاااك الله كل الخير. جزاك الله خير ينقل الى القسم الاسلامي وان شالله يلقى تفاعل ربي يسعد الكل حتى الي مرو واستخسرو فيني الدعوه ^_*
شرح حديث (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير) الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله - YouTube
الوضعية المشكلة أحمد تلميذ مهذب، وملتزم في سلوكه، لكنه كثير الشكوى من الأوضاع والظروف المادية والعائلية التي يعيش فيها، مما أثر سلبا على ثقته في نفسه وعلى دراسته، فجعلته يحصل على نقط هزيلة.
فينبغي أن يسلك أنفع الأسباب الدنيوية اللائقة بحاله. وذلك يختلف باختلاف الناس، ويقصد بكسبه وسعيه القيام بواجب نفسه، وواجب من يعوله ومن يقوم بمؤنته، وينوي الكفاف والاستغناء بطلبه عن الخلق. وكذلك ينوي بسعيه وكسبه تحصيل ما تقوم به العبوديات المالية: من الزكاة والصدقة، والنفقات الخيرية الخاصة والعامة مما يتوقف على المال، ويقصد المكاسب الطيبة، متجنباً للمكاسب الخبيثة المحرمة. فمتى كان طلب العبد وسعيه في الدنيا لهذه المقاصد الجليلة، وسلك أنفع طريق يراه مناسباً لحاله كانت حركاته وسعيه قربة يتقرب إلى الله بها. حديث المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف. ومن تمام ذلك: أن لا يتكل العبد على حوله وقوته وذكائه ومعرفته، وحذقه بمعرفة الأسباب وإدارتها، بل يستعين بربه متوكلاً عليه، راجياً منه أن ييسره لأيسر الأمور وأنجحها، وأقربها تحصيلاً لمراده. ويسأل ربه أن يبارك له في رزقه، فأول بركة الرزق: أن يكون مؤسساً على التقوى والنية الصالحة. ومن بركة الرزق: أن يوفق العبد لوضعه في مواضعه الواجبة والمستحبة، ومن بركة الرزق: أن لا ينسى العبد الفضل في المعاملة، كما قال تعالى: {وَلاَ تَنسَوُاْ الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ} بالتيسير على الموسرين، وإنظار المعسرين، والمحاباة عند البيع والشراء، بما تيسر من قليل أو كثير.