مثل تصنيف الطلاب بناءً على خاصية النجاح أو الرسوب إلى ناجح وراسب أو توزيعهم حسب التخصصات علمي وأدبي، أكاديمي ومهني، ويرتبط هذا المقياس بمقياس كمي آخر عند الاعتماد عليه. مقياس الرُتب وفيه ترتب الأفراد أو الأشياء تصاعدياً أو تنازلياً وفق امتلاكهم للصفة مثل خالد الأول في صفه وأحمد الثاني أو فصل 1/ث/أ طلابه من فئة التحصيل العالي بينما فصل 1/ث/ب من فئة التحصيل المتوسط. وكذلك تقديرات الطلبة ممتاز، جيد جدا، جيد، متوسط، ضعيف، وهكذا وهذا المقياس يعطي الكم أو المقدار العددي للترتيب من الخاصية التي نقيسها.
كما أن وسائل القياس التي يستخدمها المعلم كالاختبارات على اختلاف أنواعها تساعدُه في اتخاذ قرارات أفضل من خلال خطوات القياس الأساسية: أ- تحديد الصفة المراد قياسها وتعريفها مثل: الطول – الوزن – الذكاء. ب- تحديد وإظهار الصفة للعيان والمشاهدة. ج- التحديد الكمي للصفة بوحدات أو درجات أو مقادير. وإليك أخي المعلم بعض العلاقات التي تربط التقويم (قياس المستوى) بالمفهوم المتعارف عليه بين التربويين في مجال التعليم ومنظومة التعليم بأي مجتمع تعليمي: علاقة التقويم بالنظام التعليمي علاقة التقويم بعناصر نظام التدريس علاقة التقويم بمنظومة المنهج للتقويم أهداف كثيرة نذكر من بينها: تحديد المستوى والقبول سواء في القبول بالمدارس أو الجامعات وتحديد المسار المناسب للطالب. تحديد الاستعداد والمتطلبات السابقة من خلال تحديد استعداد الطالب لتقبل المعلومات والمهارات الجديدة و تحديد رصيد الطالب من المهارات السابقة (النظرية البنائية). تشخيص صعوبات التعلم لدى الطلاب ووضع البرامج العلاجية المناسبة لها. التقويم التشكيلي أو التكويني من خلال التقويم المتواصل والملازم لعملية التعلم من خلال الأسئلة الصفية والملاحظة المستمرة من قبل المعلم لطلابه.
ارتفاع البطن تجدر الإشارة إلى عدم وجود دليل علميّ يربط شكل البطن ونوع الجنين، ومن الجدير بالذكر أنّ شكل البطن يعتمد في العادة على وزن الطفل، والرحم النامي، وموقع المشيمة، والسائل الذي يحيط بالجنين، ونوع الجسم، وزيادة الوزن، ومستوى اللياقة البدنية، وقوة العضلات، وعلى الرغم ممّا سبق فهناك اعتقادٌ قديم يشير إلى أنّ ارتفاع بطن الحامل يسفر عن الحمل بأنثى. الرغبة الشديدة في تناول السّكّر غالبًا ما تعاني النساء عند الحمل من الشهيّة الشديدة تجاه أنواعٍ معيّنةٍ من الطعام، وعلى الرغم من عدم وجود دليلٌ علميٌّ يربط بين نوع الجنين والرغبة الشديدة في تناول أنواعٍ معيّنةٍ من الطعام أثناء الحمل، إلّا أنّ بعض الناس يظنّونأنّ رغبة المرأة شديدة لتناول السكّريّات قد تشير إلى الحمل بأنثى، في حين أنّ الرغبة في تناول الطعام المالح قد يشير إلى الحمل بذكر. البشرة الدهنيّة والشعر الباهت قد تتعلق التغيّرات في إنتاج البشرة للزيت أو مظهر الشعر أثناء الحمل بالتغيّرات الهرمونيّة أو التغيّرات في النظام الغذائي الخاص بالمرأة الحامل، وتجدر الإشارة إلى اعتقاد سائد لدى بعض الأفراد والذي يقوم على أنّ البشرة الدهنيّة والشعر الباهت قد يعني أنّ المرأة حاملٌ بأنثى، لكنّ هذا الاعتقاد لا يستند إلى أيّ أساسٍ علميّ.
المظهر الرشيق تميل النساء في الغالب للشعور بعدم الرشاقة والتعب وعدم التوازن في الثلث الثاني من الحمل، وعادةً ما يكون انعدام الرشاقة نتيجةً لزيادة الوزن وللتغيّر في مركز الجاذبيّة والذي قد يؤدي لانعدام التوازن، ومن الجدير التطرّق إلى اعتقاد البعض أنّ المظهر الرشيق للحامل طيلة فترة الحمل يدلّ على أنّها حاملٌ بأنثى، أما في حال ظهرت بمظهر غير ذلك فتكون حاملًا بذكر، ولكن الحقيقة أنّ مظهر الحامل لا يرتبط على الإطلاق بنوع الجنين وقد أسلفنا سبب ذلك أعلاه. مستويات الإجهاد العالية يُعتقد بوجود علاقةٍ إيجابيّة بين زيادة إجهاد الحامل عند الحمل لدى وبين زيادة احتماليّة حملها بأنثى، وذلك لأنّ الفتيات أكثر تحمّلًا للظروف غير المواتية في الرحم من الأولاد، وبعبارةٍ أخرى، من المحتمل أن تجهض النساء شديدات التوتّر إذا حملن بذكر قبل إدراكهنّ أنهنّ حوامل. سرعة نبضات قلب الجنين تتراوح نبضات قلب الجنين الطبيعيّة ما بين 120-160 نبضة في الدقيقة، وتنخفض عادةً قبل الولادة، وتجدر الإشارة إلى عدم وجود فرق بين معدّل ضربات القلب للأجنّة الذكور والإناث في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، لذا فإنّ الاعتقاد بأنّ سرعة معدل ضربات قلب الجنين التي تصل إلى 140-160 نبضة في الدقيقة يشير إلى أنّ الجنين أنثى هو اعتقاد لا أساس له من الصحة، إذ في الواقع تشير الدراسات العلميّة إلى عدم وجود علاقةٍ بين معدّل ضربات القلب ونوع الجنين.
امتداد الخط الداكن في منطقة البطن يمثّل الخطّ الداكن أو الخطّ الأسود (بالإنجليزية: Linea Nigra) الذي يظهر في منطقة البطن عند الحامل تغيّرًا في الجلد يُعزى ظهوره إلى زيادةٍ في صبغة الميلانين، وإنّ هناك اعتقادًا وادّعاءًا منتشرًا بأنّ هذا الخط يمكن أن يشير إلى نوع الجنين، إذ في حال كان امتداد الخط مستمرًا إلى ما فوق سرّة الحامل فإنّ الجنين ذكرٌ، ولكن إذا انتهى الخط أسفل السرّة فإنّ الجنين أنثى، والواقع أنّ هذا الخط الداكن لا صلة بينه وبين نوع الجنين. علامات أخرى توجد العديد من العلامات والدلائل التي يُعتقد أنّها تشير إلى الحمل بأنثى، ويمكن بيانها فيما يأتي: زيادة النسيان: الذي يحدث لأسبابٍ غير معروفة، وتشير بعض الأبحاث إلى أنّ الأمهات اللاتي يلدن فتياتٍ يظهرن أداءًا ضعيفًا في اختبارات الذاكرة مقارنة مع الأمهات اللاتي يلدن أولادًا، خاصّةً في مجالات الاستماع والحوسبة ومهارات التصوّر. ولادة طفل مقعديّ: (بالإنجليزية: Breech baby) في الوضع الطبيعي تكون وضعية الرأس (بالإنجليزية: Head first position) في رحم الأم لمعظم الأطفال قبل الولادة مباشرةً للأسفل، لكن في بعض الأحيان يتّخذ الجنين وضعية معاكسة بحيث يكون وضع قدميه للأسفل (بالإنجليزية: Bottom first position)، وهذا ما يسمّى بالولادة المقعديّة أو الطفل المقعدي، وغالبًا ما يكون الجنين الذي يتّخذ الوضعية المقعدية أنثى.