أنفاس قصيرة. ألم في الصدر. الدوخة خاصة عند الوقوف. القيء والغثيان. نزيف في البول. كدمات حول السرة أو على جانبي البطن. براز أسود. نزيف من تجويف آخر، بما في ذلك الأذن، الأنف، الفم، فتحة الشرج. نزيف داخلي في العضلات أو المفاصل. ألم في المفصل. التورم في المفصل. اعراض النزيف الداخلي بشكل عام ضربات قلب سريعة. ضغط دم منخفض. الجلد تفوح منه رائحة العرق. مشاكل في التيقظ والانتباه مثل النعاس والخمول والذهول. الضعف العام. وقد تساعد بعض الحالات على معرفة وجود نزيف في بعض مناطق الجسم مثل: فقر الدم والذي يكون مرتبط بنزيف داخلي بطئ ومزمن والذي يمكن أن يسبب التعب و الضيق في التنفس ، بعض الأشخاص الذين يعانون من نزيف داخلي يعانون أيضا من انخفاض ضغط الدم بسبب فقدان الدم المستمر، وتكون أعراضه متمثلة في الدوار عند الوقوف. أسباب النزيف الداخلي قد تكون اعراض النزيف الداخلي ناتجة عن حادث ما فيكون من السهل تشخيصه، وبالمثل قد يكون التشخيص بسبب الإصابة بحالة من التهاب المعدة أو الأمعاء ، لكن قد لا يكون الكشف عن النزيف الداخلي سهل في كل الأوقات ويحتاج الفحص الدقيق، وقد يكون النزيف الداخلي ناتج عن: حالات مرضية قد تتسبب بعض الحالات المرضية في ظهور اعراض النزيف الداخلي والتي قد تتمثل في: تلف بالأوعية الدموية حيث يمكن أن يحدث نزيف بسيط بسبب إصابة.
21 - 7 - 2015, 08:05 PM # 1 اعراض النزيف الداخلي في الراس تختلف درجات الإصابة بهذا المرض من شخص إلى شخص آخر ولذلك تختلف أيضا الأعراض ، فقد تكون هناك أعراض مزمنة ومن الممكن أن تكون أعراض فجائية لن تظهر إلا من فترة بسيطةجدا حتى تتطور بشكل سريع وتؤدي إلى الوفاة ولكن هناك أعراض موحدة يجب عدم تجاهلها حتى لا تسبب الوفاة وهي: 1- فقدان الوعي ومن الممكن أن يكون لحظي أي يعود المريض إلى وعيه في خلال لحظات أو يدخل المريض في غيبوبة طويلة. 2- الشعور بالصداع الشديد مع الشعور بالغثيان. 3- الشعور بآلام في منطقة الرقبة مما يترتب عليه عدم القدرة على تحريكها. 4- الإحساس بثقل في اليدين والقدمين. 5- الإصابة بالتشنجات العصبية. 6- الشعور بطعم غريب في الفم مع التقيؤ والإستفراغ وفي بعض الحالات بصورة مفاجئة بدون سابق إنذار. 7- ضعف القدرات الإدراكية. 8- يصاب المرض بإرتفاع في درجة الحرارة. 9- يتعرض المريض إلى التلعثم في الكلام أي أنه لا يستطيع أن ينطق الحروف بشكل طبيعي. 10- ضعف في الإبصار وعدم وضوح الرؤية وتشويشها. أسباب الإصابة بالنزيف الداخلي في الرأس: 1- التعرض للحوادث وخاصة التعرض بصورة مباشرة إلى ضربة قوية على الرأس.. 2- ارتفاع ضغط الدم والتي من الممكن أن تؤدي إلى انفجار الشرايين في الدماغ.
النزيف الداخلي في الرأس لا يفرق بين كبير أو صغير، فأعراض النزيف الداخلي في الرأس قد تصيب أي شخص، وهو نزيف شديد الخطورة وأعراضه لا يتم اكتشافها باكرًا مما يؤخر العلاج فلا يجدي نفعًا في بعض الحالات مما يؤدي للوفاة. وترجع خطورة هذا النزيف لحساسية المكان المصاب إذ أن الرأس أو الدماغ هي التي تعطي أوامر لباقي أجزاء جسم الإنسان لقيام كل جزء بوظيفته، فإذا أصيب الدماغ أثر ذلك بشكل ملحوظ على أداء باقي أعضاء الجسم. النزيف الداخلي في الرأس النزيف الداخلي في الرأس هو نوع من أنواع الانزفة التي قد تصيب الإنسان، وهو ناجم عن تعرض أحد الأوعية الدموية للتمزق والتلف وبالتالي اضطراب الدورة الدموية وخروج الدم عن مساره الصحيح وتجمعه في مكان داخل الرأس. ويعتبر النزيف الداخلي في الرأس من أخطر أنواع النزيف إذ أنه قد يؤدي إلى الوفاة، وترتبط حدة النزيف ومقدار الخطورة بحجم الوعاء الدموي الذي تم اصابته ومكانه، وكذلك مقدرة الشخص المصاب الصحية والجسمانية على التعامل مع هذا النزيف. سبب تسمية النزيف الداخلي في الرأس بهذا الاسم ترجع تلك التسمية إلى عدم القدرة على رؤية هذا النزيف بالعين، فلا يمكن لأي أحد رؤية النزيف الداخلي في الرأس مما يتسبب في كثير من الأحيان في تأخر اكتشاف ذلك النزيف.
الضعف في الذراع أو الساق. الغثيان أو القيء. انخفاض اليقظة والشعور بالخمول. تغيّرات في الرؤية. وخز أو خدر في الجسم. صعوبة في الكلام أو في فهم كلام. صعوبة في البلع. صعوبة في الكتابة أو صعوبة القراءة. فقدان المهارات الحركية الدقيقة، مثل هزات اليد. فقدان التنسيق بين أعضاء الجسم. فقدان التوازن. شعور غير طبيعي بحاسة التذوق. فقدان الوعي. ملاحظة: يجب أن نضع في أعتبارنا أنّ العديد من هذه الأعراض غالباً ما تسببها حالات أخرى وليس بالضرورة أن تشير إلى نزيف في الدماغ، وخاصّةً إذ لم يواجه الشخص أي من المُسبّبات سابقة الذكر. تشخيص وعلاج نزيف الدماغ يتم التشخيص النهائي لنزيف الدماغ من خلال مجموعة من الفحوصات أهمها التصوير الطبقي بالأشعة والرّنين المغناطيسي لمعرفة مكان وحجم النزيف بدقة، وخلال هذه الفترة يكون المريض تحت العناية الشديدة، بحيث يبقى على التنفس الصناعي لضمان وصول الأكسجين بشكل كافٍ إلى الدماغ وباقي أجهزة الجسم المهمّة، بالإضافة لإمداد المريض بالتغذية الوريدية خصوصاً إذا كان المريض فاقداً لوعيه. كما يتم العلاج عن طريق الجراحة إذا استدعى ذلك اعتماداً على حجم وموقع النزيف وسببه، بإزالة الكتلة الدموية الناتجة الّتي تضغط على الدماغ وتتلفه، إضافةً إلى ذلك يتم إعطاء المريض بعض الأدوية مثل مضادات الصرع، وقاتلات الألم وبعض الأدوية الأخرى التي تقلل من الانتفاخ حول المنطقة والمحافظة على الضغط الطبيعي للدم.