اختراع أفلاطون لأطلانتس: هي النظرية التي تربط بين أفلاطون واختراعه لمدينة أطلانتس؛ أي أنها لم تكن موجودة فعليّاً، بل ظهرت نتيجةً لأفكار أفلاطون، وأن الحسابات الأفلاطونيّة لوجود أطلانتس ليست سوى خيال. المراجع ↑ "Atlantis",, Retrieved 14-12-2017. Edited. ما بين الواقع والأساطير أين اختفت مدينة أطلانتس؟ - منوعات. ↑ Mark Cartwright (8-4-2016), "Atlantis" ،, Retrieved 14-12-2017. Edited. ^ أ ب ALEKSANDAR MISHKOV, "THE LOST CITY OF ATLANTIS, EVERYTHING YOU NEED TO KNOW" ،, Retrieved 14-12-2017. Edited. ↑ SARAH PRUITT (16-10-2015), "Top 6 Theories About Atlantis" ،, Retrieved 14-12-2017. Edited.
أطلانتس: الحضارة المفقودة شارك على عكس معظم القصص الخرافية التي لا نعلم أصولها، نحن نعرف متى وأين انبثقت قصة مدينة أطلانتس الضائعة؛ فقد ظهرت في اثنين من حوارات أفلاطون، وهما «طيمايوس» و«كريتياس» اللذان تم كتابتهما حوالي عام 330 قبل الميلاد. فوفقًا لأفلاطون، كانت أطلانتس تقع في مكان ما في المحيط الأطلسي، وكانت تعد قوة بحرية قوية غزت معظم بقاع العالم؛ فلم يبقَ منها إلا أثينا فقط. وفي غمار معركة كبيرة، هزم الأثينيون الأطلسيين وأعادوهم أدراجهم، ويقال أنه في اليوم التالي لذلك حدثت كارثة مهلكة تسببت في غرق المدينة بأكملها في المحيط واختفائها من على وجه الأرض. لقد ألهمت محاولة حل لغز أطلانتس العديد من الدراسات، والبحوث، والكتب، والقصص، والأفلام. معلومات عن اطلانتس المدينة المفقودة - موسوعة. فقد أصبحت كلمة «أطلانتس» كلمة متداولة تطلق على جميع الحضارات المفقودة خلال عصور ما قبل التاريخ. وظل حوار «الطيمايوس» معروفًا في الحضارة اللاتينية خلال العصور الوسطى، وكان علماء الإنسانيات يشبهون أطلانتس بالمدينة الفاضلة في كثير من كتابات عصر النهضة؛ مثل كتاب «يوتوبيا» لتوماس مور (1516)، وكتاب «أطلانتس الجديدة» لفرانسيس باكون (1624). تخيل مور أرضًا خيالية في العالم الجديد، مما يشكل حلقة وصل بين الأميركتين والمجتمعات الفاضلة.
[٣] وصف مدينة أطلانتس المفقودة حرص الفيلسوف أفلاطون على تقديم وصف حول مدينة أطلانتس، فأشار إلى أنّها أفضل مكانٍ يعيش فيه المهندسون والمعماريون، كما قال بأنّها تحتوي على مجموعة من الموانئ، والمعابد، والأرصفة، والقصور، وأن أطلانتس بُنيت على تلّةٍ يُحيط بها الماء على شكل مجموعة من الحلقات المرتبطة مع بعضها البعض عن طريق الأنفاق، وساهم ذلك في السماح للسُفن بالإبحار فيها، إذ تشكّل حلقات الماء هذه باتّصالها قناة كبيرة جداً تتصل مع المحيط. [٤] أسطورة مدينة أطلانتس المفقودة يُشير الفيلسوف أفلاطون في مُؤلفاته إلى أن مدينة أطلانتس المفقودة حكمها إله البحر اليونانيّ بوسيدون، والذي حرص على استخدام أطلانتس للتعبير عن تقديره لزوجته عن طريق بناء بيت كبير لها على إحدى التلال في وسطها. كما يُوضّح الفيلسوف أفلاطون أن سُكّان المدينة هم من المهندسين الذين امتلكوا تكنولوجيا متطوّرة ومُتقدمة تفوق مناطق عالميّة أُخرى، أمّا سُكّان القُرى من الطبقة الثريّة في أطلانتس فقد سكنوا الجبال، أمّا نهاية الأسطورة الخاصة بمدينة أطلانتس فتكون بغضب الإله زيوس، ولكن لا تُخبر هذه النهاية إذا قرّر زيوس تدمير مدينة أطلانتس أمّ لا، فهي تكتفي بذكر وعيد زيوس بأن يلقّن أطلانتس درساً عنيفاً.
ويأتي أول ذكر لها في كتابات أفلاطون. وقام الكثيرون بالمغامرات من أجل البحث عن المدينة التي تتمتع بجمال طبيعي وثروة كبيرة. وربطت إحدى النظريات الحديثة بين أطلنتس وإحدى المناطق الواقعة في مضيق جبل طارق وغرقت في البحر منذ 11 ألف عام. ويقول دكتور راينر إن السهل الذي ذكره أفلاطون ربما يكون السهل الممتد من الساحل الجنوبي لإسبانيا إلى الشمال حتى يصل إلى مدينة إشبيلية. أما الجبال العالية فربما تكون سييرا مورينا وسييرا نيفادا. ويضيف: "ذكر أفلاطون إن أطلانطس كانت بالنحاس. يوجد نحاس في المناجم التي تقع في جبال سييرا مورينا ". أطلانطس - ويكيبيديا. ولاحظ دكتور راينر إن الحرب بين أطلانطس والدول التي تقع غرب البحر الأبيض المتوسط تتشابه مع الهجمات على مصر وقبرص والتي وقعت خلال القرن 12 قبل الميلاد من قبل من أطلق عليهم قراصنة البحر. ولذلك فهو يعتقد أن سكان أطلنتس وقراصنة البحر هم نفس الأشخاص. ويعني هذا إن المدينة كانت موجودة خلال العصر الحديدي أو العصر البرونزي. ويقول دكتور راينر إنه يأمل في أن يجذب انتباه علماء الآثار من أجل التنقيب في الموقع. ولكن هذا الأمر يواجه بعض الصعوبة حيث أنه يقع داخل منتزه دونا الطبيعي. اكتشاف طروادة [ عدل] جزيرة سانتوريني الأقرب إلى مواصفات أفلاطون لم يهتم أحد بمحاورتي أفلاطون عن هذه القارة ووصفها باعتبارها أسطورة من أساطير الإغريق خصوصًا أنه تحدث عن بوسيدون إله البحر لدى الإغريق الذي امتلك جزر القارة لنفسه، لكنهم فوجؤوا باكتشاف مدينة طروادة الأسطورية التي جسد أحداث الحرب التي دارت فيها الشاعر اليوناني القديم هوميروس في ملحمتيه الإلياذة والأوديسا ، مما أحيا آمال البعض في البحث والعثور عن أطلنتس.
وتأسست الأسرة الأولى لمصر، عندما تم توحيد مصر العليا والسفلى تحت حكم الفرعون الواحد، الذى تم تعريفه باسم "نارمر"، ويقال عن هذا الفرعون عندما اتحدت مصر العليا والسفلى جعل ثينيس عاصمة له وحكم البلاد من هناك، ولا يزال الموقع الدقيق للمدينة القديمة يمثل لغزًا ولم يكتشف علماء الآثار هذه المدينة بعد، هم فقط قادرون على التكهن بمكانها، واقترح أن ثينيس تقع بالقرب من أبيدوس والمرشح الأكثر ترجيحًا أنها مدينة "جرجا" الحديثة، أو المرشح الآخر المحتمل أن من الممكن تكون مدينة "البربا" الحديثة. "دلمون" تعد من إحدى المدن العظيمة التي لا تزال مفقودة، وهي مدينة ناطقة باللغات السامية في الخليج الفارسي، ذُكرت لأول مرة في الألفية الثالثة قبل الميلاد. وقد برزت الشائعات حول دلمون بعد اكتشاف الكتابات المسماريّة وترجمتها، حيث أفاد الدكتور ألكسيس بوتين، وهو أستاذ مشارك في علم الإنسان في جامعة ولاية سونوما، بأن هذه النصوص تصف دلمون "بأنها مكان شبيه بالجنة، خاصة فيما يتعلق بمياهها العذبة، وهو ما جعل البعض يعتقد أنها قد تكون جنات عدن الحقيقية". ولم يكن العلماء على يقين من أن جنة عدن كانت حضارة على الإطلاق، وقد أفاد بوتين بأنه نظرًا لآلاف أكوام الدفن التي كانت تغطي البحرين، ظن بعض علماء القرن التاسع عشر أن هذه المدينة كانت بمثابة مقبرة لمدينة بلاد ما بين النهرين القديمة، ولطالما كان الموقع الفعلي لدلمون موضع خلاف لعدة عقود، على الرغم من أنه كان يفترض دائمًا أنه قرب الخليج العربي، ولكن بعد عديد الأبحاث، اُكتشف أن موقع دلمون يتواجد في البحرين، كما يعتقد أنه يمتد ليشمل أجزاء من الكويت وشرق المملكة العربية السعودية وقطر.