اللحظات الأخيرة في حياة الكابتن خالد الشبيلي رحمه الله قبل اصطدام طائرته بطائرة الخطوط الكازاخستانية * نبذة مختصرة عن حادث الطائرة: - في 12 من نوفمبر 1996 تحطمت طائرة الخطوط الجوية العربية السعودية رحلة رقم 763 من طراز بوينج 747-168b، والمتجهة من نيودلهي في الهند إلى الظهران في المملكة العربية السعودية أثناء الاقلاع اثر اصطدامها في الجو بطائرة الشحن من طراز إليوشن (Ilyushin Il-76) التابعة للطيران الكازاخستاني والقادمة من سمرقند في كازاخستان إلى نيودلهي. مما نتج عنه مقتل جميع الركاب في الطائرتين وعددهم 349 راكبا. 2022 حادثة الخطوط السعودية رحلة رقم 763 | الكابتن خالد الشبيلي | محاكي تحقيقات الكوارث الجوية - YouTube. مما يجعلها أكبر حادثة لاصطدام جوي في التاريخ من حيث عدد الوفيات. نصيحة من ذهب للشيخ الشعراوى رحمه الله وأسكنه فسيح جناته نشيد شفتوا سعيد الحظ حراثة تسير على كفرين خوي الضباع قفزة رهيبة نهايتها مؤلمة لا عاد تكررها سبحان الله مسرع وقاطع إشارة وبين سيارتين والله نجاه دلفين صديق كلب هجوم ثعبان مفاجئ على نمر أسود ف ي سباق سيارة تقفز فوق سيارة
أعلن طيران ناس الناقل الوطني السعودي عن إستقطابه للشاب البراء بن خالد الشبيلي إبن الشهيد الكابتن طيار خالد بن احمد الشبيلي رحمه الله قائد الطائرة السعودية التي تعرضت لحادث اصطدام مع طائرة تابعة لخطوط كازاخستان عام 1996م مما نتج عنه مقتل جميع الركاب في الطائرتين وعددهم 349 راكباً، وذلك بقبوله في الإلتحاق برنامج … أكمل القراءة »
بالرغم من ذلك الجو الذي تفوح منه روائح الوثنية والشرك الاكبر اصطف ضباط الامن: فهد الفهد وعبد العزيز العبد الله ونايف العتيبي وسلطان العتيبي صفا واحدا خلف امامهم خالد ليصلوا صلاة المغرب والعشاء جمعا وقصرا. كبر الجميع وانطلقت آيات سورة الفاتحة من الامام خالد وهو يتلوها جهرا في تلك الصلاة لتبدد أجواء الوثنية والشرك في ذلك المطار ولتعلن امام الملأ أن الله سبحانه وتعالى له الحمد والثناء وله المجد والعظمة فهو رب العالمين وله الملك والملكوت والجبروت ومن الله نستلهم العون على عبادته وطاعته ومنه ايضا نطلب الهداية والثبات على هذا الدين كما جاء ت به الرسل حنيفا قيما ملة ابراهيم عليه السلام وليس كما حرفه اليهود والنصارى فضلوا واضلوا فاصبحوا بذلك مغضوبا عليهم وضالين. وبعد السلام ارتفعت الابتهالات واصداء التسبيح والتهليل والاستغفار راجية من الباري عز وجل القبول ،ثم ذهب الجميع الى الطائرة وقاموا بواجبهم المطلوب. ارتقى افراد طاقم الطائرة العملاقة، وقد توشحت شعار التوحيد الخالد:لا اله الا الله محمد رسول الله. لقد كانت الامور طبيعية جدا في غرفة القيادة كما هو الحال في كل رحلة ،فها هو القبطان (خالد)يثبت سماعة الاتصال ، ويخرج خرائط الملاحة الجوية ويفحص جهاز الاكسجين ،وعن يمينه مساعده نذير الذي يعمل لبشئ نفسه ،ويستمر بفحص اجهزة الملاحة الجوية ومجموعة القدرة والتحكم في الطائرة ، بينما المهندس احمد ادريس – الرجل الحيوي الثالث –في اعداد وفحص اجهزة الضغط الجوي وسلامة دائرات المولدات الكهربائية ونظام اطفاء الحرائق في المحركات النفاثة وصلاحية مضخات وقراءة عدادات الوقود.