فهد بن سلطان هو حاكم اقليم تبوك. سلمان بن سلطان، ابن آخر ، هو نائب وزير الدفاع. فيصل بن سلطان (مواليد 1951) هو الامين العام ل سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الأساس. أبنائه الأخرى تركي (1959-2012) ، نايف (مواليد 1979) ، بدر (مواليد 1980) ، محمد ، سعود ، أحمد ، نواف عبدالله ، مشعل ، منصور، فواز، و عبد المجيد و عبد الإله. وكان الأمير سلطان له خمسة عشر بنت. واحدة من بناته ، ريما ، وهي متزوجة من محمد بن نايف نجل ولي العهد الراحل الأمير نايف بن عبد العزيز. وهو متزوج ابنته الأخرى، نورة بنت سلطان، ل تركي بن ناصر ، اما ابنة أخرى ، منيرة بنت سلطان ، الذي كان الزوجة للراحل فيصل بن فهد ، وتوفي في شهر يونيو 2011 في سن 59. وأفادت التقارير ثروة الأمير سلطان في عام 1990 إلى 1. 2 مليار دولار. وفي وقت لاحق ، قدرت ثروته ب 270 مليار دولار والتي وزعها بين أبنائه قبل وفاته في أكتوبر 2011 من أجل دعم موقفهم السياسي في الساحة الأميرية التنافسية. يمكنك الاطلاع على مقالات منوعة من خلال: الملك سعود بن عبدالعزيز الملك عبد الله بن عبد العزيز ال سعود الامير سلمان بن عبدالعزيز.. ولي العهد السعودي شعار السعودية.. السيف والنخله سلطان بن عبدالعزيز آل سعود فوميو كيشيدا، الأمير خالد ولي عهد المملكة العربية السعودية Sultan bin Abdulaziz الأمير تركي بن سلطان سلطان الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود
كذلك، أذن سلطان صفقة مع شركة الطائرات البريطانية (BAC) في عام 1965. برنامجه ، ودعا عملية البساط السحري ، تداول 16000000 يورو لمدة ستة البرق المستعملة، ستة صيادين هوكر ، ومجموعة من قاذفات الصواريخ الذهاب الى سلاح الجو الملكي السعودي. خدم جيفري ادواردز كوسيط الرسمية، و جاء الطيارين البريطانيين أيضا أكثر من ذلك، تعاقد القطاع الخاص. وكان الأمير سلطان الخبير في الحرب الأهلية والسوفياتية تدخل اليمن في القرن الأفريقي في عام 1985. في عام 1996 ، عارض الأمير سلطان خطط البنتاغون للانتقال القوات الأمريكية إلى مواقع أكثر أمنا بعد تفجيرات الظهران المعقدة. زار إيران مايو 1999 التي كانت أول زيارة رسمية لوزير السعودية منذ عام 1979. في 1 آب 2005، تم تعيين سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد على الرغم من وجود خلاف مع الملك عبد الله. خلال نفس الفترة قاد مجموعة تسمى السديري السبعة، كونها الأكبر من المجموعة بعد زوال الملك فهد. وكان الأمير سلطان اثنين وثلاثين الأطفال من قبل له عدة زوجات. ابنه الأكبر خالد بن سلطان، بعد وفاة الأمير سلطان ، و عين نائب وزير الدفاع و خدم في هذا المنصب حتى 20 أبريل 2013. وكان بندر بن سلطان الأمين العام ل مجلس الأمن القومي منذ عام 2005 ، و رئيس مديرية المخابرات العامة منذ 19 يوليو 2012.
3. عين الأمير سلطان وزيراً للمواصلات سنة 1955, حيث ساهم في إدخال شبكات المواصلات الحديثة البرية والاتصالات السلكية واللاسلكية, ثم عين وزيراً للدفاع والطيران في 1962, ولا يزال على رأس عمله. 4. صدر الأمر الملكي بتعيين الأمير سلطان نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء يوم الأحد 13 يونيو ( حزيران) 1982. 5. ترأس الأمير سلطان وفد السعودية في اجتماع هيئة الامم المتحدة عام 1985, وألقى خطاباً مهماً بهذه المناسبة. كما رأس وفد السعودية الذي شارك في احتفال الأمم المتحدة بعيدها الخمسين في أكتوبر عام 1995. 6. تم تعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد\ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام نائبا لرئيس مجلس الوزراء في 26 جمادى الثاني 1426. يحمل سموه وشاح الملك عبدالعزيز الطبقة الأولى والذي يعتبر أعلى وسام في السعودية. كما تلقى العديد من أوسمة الاستحقاق من الدرجة الأولى من عدة دول عربية و غربية. - كما أصبح ولي العهد بعد وفاة الملك فهد بن عبد العزيز حسب تسلسل الخلافة في العائلة الملكية الألقاب و الصحافة: كما حصل صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام على لقب شخصية العام 2005 الإنسانية في الاستفتاء الذي أجرته جريدة (الشرق) الكويتية على مستوى كبار الشخصيات السياسية في الوطن العربي.
وكان الأمير سلمان يسير على خطى أخيه الأكبر بندر الذي، بعد سنوات العسل الطويلة مع الأميركيين، أثار حنقهم في شهوره الأخيرة. فهو حاصل على شهادة البكالوريوس في العلوم العسكرية من كلية الملك عبدالعزيز الحربية، وعيّن بعدها ملازماً في قوات الدفاع الجوي في وزارة الدفاع والطيران، ثم عمل قائداً لفصيل في مجموعة الدفاع الجوي الرابعة في قاعدة خميس مشيط، قبل أن يلتحق بالسفارة السعودية في واشنطن كملحق عسكري، ثم يعين في مجلس الأمن الوطني مساعداً للأمين العام لمجلس الشؤون الأمنية والاستخباراتية. ويقول مراقبون إن إبعاد سلمان بن سلطان (بعد إقصاء بندر)، يثير تساؤلات عما إذا كانت السعودية في صدد إجراء تحول جذري في سياستها السورية أم أنها ستعمد فقط إلى إدخال تعديلات تأخذ بالاعتبار المتطلبات الأمنية المتزايدة للمملكة القلقة من انتشار نيران الاضطرابات حولها، وتأخذ ايضاً بالاعتبار المصالح الأمريكية المستجدة والتي عبر عنها قرار السعودية بإصدار لوائح الارهاب التي تطال فيمن تطال، تنظيمات ارهابية في سوريا، قبل الزيارة الحاسمة للرئيس الأمريكي باراك اوباما الى الرياض في مارس 2014. ومهما يكن فإن المفاجآت السعودية لم تقتصر على ذلك.
::شاعـر::.
لم يأت بديل حتى الآن للأمير بندر بن سلطان في قيادة الاستخبارات السعودية، ومازال يوسف بن علي الإدريسي يدير الجهاز كمرحلة انتقالية منذ شهر. لكن المؤكد بحسب مراقبين أن الفشل الذي ضرب غرفة العمليات العسكرية السعودية على الأراضي الاردنية، ساهم في التعجيل ايضاً في نهاية أخيه غير الشقيق الأمير سلمان بن سلطان، حيث يبدو أن مئات ملايين الدولارات التي أنفقها على فصائل مسلحي المعارضة السورية، خصوصاً في الجنوب السوري، لم تؤت أكلها، وتلقت ضربتها القوية في الهجوم الشامل على الغوطة الشرقية في أواخر العام 2013، حيث يمكن ان تسجل نهاية طموح الأمير سلمان بن سلطان، على أراضي العتيبة الاستراتيجية التي منع الجيش السوري و«حزب الله» سقوطها، وعززا بذلك حماية العاصمة السورية ومطارها. [13] «تعديل موازين القوى». كانت هذه هي العبارة السحرية الغربية طوال العام الماضي وبدايات لعام 2014. وكان الاخوان بندر وسلمان يعرفان أن كلمة السر هذه تقتضي منهما تعديل موازين القوى على الأرض، والتي كان واضحاً أنها لم تعد تميل إلى مصلحة عشرات الفصائل المسلحة الممولة سعودياً وغربياً، على امل فرض تنازلات سياسية على النظام خلال مفاوضات الربيع الماضي في جنيف 2.
وكان من اللافت أن هذه التعديلات العسكرية جاءت بعد نحو أسبوعين على الاعلان عن اختتام المناورات العسكرية الأكبر من جانب القوات المسلحة السعودية، في حين صدرت أوامر الملك بالتزامن مع الزيارة المطولة نسبياً التي قام بها وزير الدفاع الأمريكي تشك هيگل الى المملكة. ويتساءل مراقبون عما اذا كانت هناك سوابق لإجراء تغييرات واسعة في القيادات العسكرية في دولة ما مع وجود وزير دفاع دولة كبرى كالولايات المتحدة، خصوصاً انه كان يشارك في اجتماع مع وزراء دفاع دول مجلس التعاون الخليجي في مدينة جدة. لكن مفاجأة الملك السعودي ليست داخلية بحتة. إبعاد الأمير سلمان، نجل ولي العهد الأسبق الراحل الأمير سلطان (وهو من السديريين السبعة)، عن منصبه الحساس كنائب لوزير الدفاع، يعني أيضاً في ما يعنيه إقليمياً، إبعاده عن ملف الحرب السورية التي كان مكلفاً به من مقره في غرفة العمليات السعودية في المملكة الأردنية، بعد شهر فقط على ابعاد الأمير بندر بن سلطان رسمياً عن منصبه في الاستخبارات، وهو اقصاء كان بدأ قبلها بشهور قليلة بنقل مسؤوليات الملف السوري إلى وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف ، بعدما تبين للمملكة أن «الإرهاب» في سوريا، يتحول، ربما بفضل السياسات «البندرية» المنفلتة، الى مشكلة سعودية داخلية قد لا يمكن التحكم بها.