خيارات الغرف يتميز الفندق بتوفير 108 غرفة مجهزة بميني بار ونظام التحكم المناخي ومنطقة التناول الطعام. من فضلك ،أكتب تواريخ الاقامة للتحقق من الغرف المتوفرة. التعليقات اكتشف ما يقوله الضيوف الآخرون عن فندق رامي روز! قمنا بجمع التعليقات من عدة مصادر لراحتك. التعليقات تعليقات تم التأكد منها 100% 7. 7 /10 لا توجد تعليقات حتى الآن:( إذا بقيت في هذا الفندق، شارك تجربتك معنا، من فضلك
الغرف والإتاحة ميني بار والتلفزيون مع قنوات فضائية ولوازم إعداد القهوة والشاي موفرة في كل الغرف في فندق رامي روز. تتوفر في الغرف حمامات مجهزة بمجفف الشعر وقبعة الدوش والمناشف. من فضلك ،أكتب تواريخ الاقامة للتحقق من الغرف المتوفرة. التعليقات إقرأ الاستعراضات اكتب تعليق لا توجد تعليقات حتى الآن:( إذا بقيت في هذا الفندق، شارك تجربتك معنا، من فضلك اكتب تعليق إقرأ الاستعراضات
- الغذاء والعشاء. - أي تفاصيل أخرى غير مذكورة.
307. 05 USD / لكل شخص بالغ ملخص: 545 ل2 إلى 3 مسافر 470 ل4 إلى 5 مسافر 383 ل6 إلى 7 مسافر 345 ل8 إلى 9 مسافر 328 ل10 إلى 14 مسافر 300 ل20 إلى 24 مسافر 115 للمرافقالأسعار المذكورة هى أسعار للفرد بالدولار تكلفة العررض تشمل: - إقامة لثلاث ليال في فندق للبيات والإفطار.
ونستعرض في هذا التقرير، أبرز تلك الفنادق المهجورة والغامضة: يعد فندق سياج بيراميدز المهجور، الواقع بمنطقة المريوطية في حي الهرم بمحافظة الجيزة المصرية، مصدراً للرعب والفزع بالنسبة للأهالي القاطنين في المنطقة نفسها، والذي يُعتقد في كونه مسكوناً بالأشباح لاسيما بعد وقوع عدد من الجرائم الخطيرة بداخله، أشهرها العثور على جثث لثلاثة أطفال أشقاء مقتولين، والعثور على جثة لص داخل مصعد الفندق. ويعد فندق سياج بيراميدز الذي يزيد عمره عن ربع قرن من الزمان، مملوكاً لرجل الأعمال وجيه هو إيلاى جورج سياج، وشقيقه رامى إيلاى سياج، وكان قد بُني على طراز معماري فخم واستقبل السياح والنزلاء لعدة سنوات إلا أن تلالاً من الديون تراكمت على الفندق خلال تسعينيات القرن الماضي، فوصلت إلى 630 مليون جنيه، ليتم رهن الفندق أرضاً ومبني، وينتهي الأمر بإشهار إفلاس سياج وإيداع الفندق في التفليسة رقم 318 لسنة 1997. لكن الأمور لم تقف عند ذلك الحد فقد شهد شهر تشرين الأول/أكتوبر من عام 2014 نشوب خمس حرائق بفندق سياج، كان أكبرها الحريق الذي وقع في ساعة مبكرة من صباح يوم 11 تشرين الأول/أكتوبر والذي امتد إلى 4 طوابق من الفندق, ليتحول إلى مبنى موحش ومخيف تكسوه جدران طبقات الرماد ويخيم عليه الظلام الدامس، وأرجحت الشرطة وقتها أن المتسبب في الحرائق هم المجرمون ومدمنو المخدرات الذين استوطنوا الفندق المهجور، لكن بعض السكان يعتقدون أنه بات مسكوناً بالأرواح الشريرة خصوصاً بعد جرائم القتل التي شهدها، لذا يتجنبون المرور أمامه.