الأسم الذي أطلق على جيش غزوة تبوك سمى الله سبحانه وتعالى غزوة تبوك بغزوة العسرة بما ورد في القرآن الكريم في سورة التوبة آية رقم 117 (لَقَد تَابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ) كما ذكر في الأحاديث النبوية أيضاً عن البخاري بسنده إلى أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال (أرسلني أصحابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أساله الحملان لهم إذ هم معه في جيش العسرة وهي غزوة تبوك). سبب تسمية غزوة تبوك بغزوة العسرة تمت أحداث غزوة تبوك في شهر رجب في السنة التاسعه بعد الهجرة ولمعرفة لماذا سميت غزوة تبوك بغزوة العسرة لأن تمت هذ الغزوة في وقت يسود فيه العسرة على الناس وكان شديد الحرارة وكان هناك قلة في المال والدواب وبعد المكان الذي يريدوا ذهابه وذلك ما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف وقال (من جهز جيش العسرة فله الجنة، فجهزه عثمان بن عفان رضي الله عنه) رواه البخاري [1].
غزوة احد كانت من اهم المعارك بعد غزوة بدر التي فاز بها المسلمون وقتل عدد كبير من الكبار واسر اكثر من 70 كافر وفي معركة احد كانت في البداية الغلبة في يد المسلمون ولكن الرماه قامو بخلاف اوامر الرسول وبعد ذلك هزم المسلمون في المعركة وكان عدد المسلمون اكثر من 700 مسلم شارك في المعركة
إجابة السؤال: 700 مقاتل من جيش المسلمين
كم كان عدد المسلمين في غزوة احد، خاض المسلمين زمن النبي صلى الله عليه وسلم العديد من الغزوات، من أهمها كانت غزوة أحد وهي إحدى الغزوات الكبرى التي خاضها المسلمين في تلك الزمن، حيث قادها النبي صلى الله عليه وسلم واصطحب معه سبعمئة مقاتل من جيش المسلمين منهم كان صحابة رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام، حيث شاركوا في جميع الغزوات الكبرى التي خاضها النبي محمد عليه الصلاة والسلام وكان في ذلك الوقت قائدا لتلك الغزوات. كم كان عدد المسلمين في غزوة احد شارك الكثير من المسلمين في غزوة أحد حيث لم يتجاوز عدد المقاتلين المسلمين في تلك الغزوة سبعمئة مقاتل، وكان لهم الدور الكبير في تعزيز وإعداد المجاهدين المسلمين في تلك الغزوة، وهي الغزوة التي خاض بها المسلمين المعركة ووجه العديد من الضربات لكفار قريش وكانت الغزوة في السابع من شوال من العام الثالث للهجرة، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قائدا لتلك الغزوة ،وهو القائد لجيش المسلمين بينما كانت قبيلة قريش تحت قيادة أبي سفيان صخر بن حرب وتعد غزوة أحد ثاني أكبر غزوة في تاريخ المسلمين والتي حدثت بعد عام من معركة بدر. نتائج غزوة أحد انتهت غزو أحد بانتصار المسلمين على كفار ومشركين قبيلة قريش ولكن كان هناك العديد من الخسائر في صفوف جيش المسلمين، حيث انتهت بمقتل سبعين مقاتلا من المسلمين كان من بينهم أربعة من المهاجرين وكانت خسائر أهل مكة في غزوة أحد ثلاثة وعشرين مقاتلا وأمر رسول صلى الله عليه وسلم أن يدفنوا، حيث مكان استشهادهم بدمائهم الطاهرة ولكن كانت الخسائر في صفوف المشركين وكفار قريش أضعاف مضاعفة من القتلى والجرحى في تلك الغزوة، ما أدى إلى انسحاب الكفار من تلك الغزوة بعد الخسائر التي تعرضوا لها وانتهت بعدها المعركة او الغزوة بانتصار جيش المسلمين بقيادة رسول الله صلى الله عليه وسلم.